مصادر عبرية: منفذ عملية الطعن في بيت كاما إسرائيلي الجنسية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قالت مصادر عبرية، إن منفذ عملية الطعن على مفرق بيت كاما، يدعى فادي أبو الطيف، 22 عامًا، يحمل الجنسية الإسرائيلية.
وأضافت المصادر، أن أصول فادي من قطاع غزة، ويعيش في إسرائيل منذ عام 2019، ووالدته من رهط ووالده من قطاع غزة، وهما حاليا في قطاع غزة.
وكانت عملية طعن نفذت ظهر اليوم الخميس في مستوطنة بيت كاما جنوب فلسطين المحتلة، أسفرت عن عدد من الإصابات ومقتل ضابط إسرائيلى جريح في عملية الطعن في "بيت كاما" متأثرا بإصابته، وما زال عدد من المستوطنين آخرين إصابتهم خطيرة ، بينما قتل منفذ عملية الطعن.
ودعت وسائل عبرية الإسرائيليين القاطنين في البلدات المحاذية لمكان عملية الطعن في "بيت كاما" للدخول إلى منازلهم.
وكانت ذكرت مصادر عبرية، أن هناك أنباء أولية عن عملية طعن في مستوطنة "بيت كاما" جنوب فلسطين المحتلة.
وأضافت المصادر أن عملية الطعن حدثت في مستوطنة "بيت كاما" جنوب كريات جات بفلسطين المحتلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منفذ عملية الطعن بيت كاما سكان المستوطنة إسرائيلى الجنسية قطاع غزة إسرائيل عملیة الطعن بیت کاما
إقرأ أيضاً:
إصابة فلسطيني في القدس المحتلة واستشهاد 30 في قطاع غزة
أصيب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، خلال اقتحامها بلدة جبع شمال مدينة القدس المحتلة.
ترافق ذلك مع هدم آليات الاحتلال منزلًا في البلدة بعد حصاره عدة ساعات.
أخبار متعلقة الأمم المتحدة تندد بالتصعيد العسكري الإسرائيلي المتزايد في سورياارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان على غزة إلى 50,523 شهيدًاكما نفّذت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات هدم واسعة شرق مدينة الخليل، في إطار الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم بالضفة الغربية.جرائم مستمرة في غزةاستشهد 30 فلسطينيًا وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في سلسلة غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي، الليلة الماضية، على مناطق متفرقة في قطاع غزة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وأفادت مصادر طبية فلسطينية بأن القصف الإسرائيلي استهدف منازل وخيامًا للنازحين، وأن من بين الشهداء عائلات بأكملها، وأطفال ونساء، بالإضافة إلى وجود عددٍ من المفقودين تحت ركام المنازل المدمرة.
ترافق ذلك مع قصف مدفعي وإطلاق نار كثيف تجاه المناطق الشمالية والشرقية من القطاع، واستمرار العملية العسكرية البرية في مدينة رفح لليوم الثاني على التوالي، ومواصلة فصل المدينة عن القطاع.