فشل جديد.. ألمانيا ترفض تزويد أوكرانيا بصواريخ تاوروس
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
فشلت المعارضة المحافظة الألمانية مجدداً في تمرير قرار برلماني يُطالب برلين بتزويد أوكرانيا بصواريخ تاوروس الألمانية، حيث صوتت أغلبية من النواب ضد المقترح.
وشارك في التصويت 690 نائباً، عارض منهم 495 نائباً المقترح، بينما أيده 190 نائباً، وامتنع 5 نواب عن التصويت.
ويقول معارضو إرسال نظام تاوروس إنه من الممكن أن يؤدي ذلك إلى تصاعد الصراع وجر ألمانيا إلى الحرب.
يُشير فشل المعارضة في تمرير القرار إلى انقسام الرأي العام الألماني حول مسألة دعم أوكرانيا بالأسلحة.
يذكر أن الكتلة البرلمانية المؤلفة من حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي تمتلك 197 نائباً في البرلمان.
في حين يتميز نظام تاوروس بمداه الطويل الذي يصل إلى 500 كيلومتر، كما أنه يتمتع بدقة عالية.
ومن شأن هذا النظام تدمير مخازن الذخيرة الروسية ومراكز القيادة التي تخضع للحماية والبنية التحتية المهمة للحرب خلف خط المواجهة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فشل جديد ألمانيا تزويد أوكرانيا صواريخ تاوروس
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد إكرام نائباً لمدير مستشفى الإصابات والطوارئ بجامعة أسيوط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، اليوم قراراً؛ بتكليف الدكتور أحمد إكرام عبدالله عثمان الأستاذ المساعد بقسم جراحة العظام، بكلية الطب بالجامعة؛ للقيام بأعمال نائب مدير مستشفي الإصابات والطوارئ؛ للشئون الطبية والعلاجية.
ووجه المنشاوي؛ بضرورة العمل بروح الفريق في إطار من التكامل، والتعاون؛ ووفق خطة، ورؤية مستقبلية؛ للتطوير المستمر لمستشفي الإصابات والطوارئ الجامعي، والتي تعمل بالتوازي مع خطط، ورؤية الدولة المصرية؛ في تحسين المنظومة الطبية في مصر، وخدمة المرضي المترددين من محافظات الصعيد، مُهنئًا نائب مدير مستشفي الإصابات والطوارئ؛ علي هذا المنصب الجديد، ومتمنياً له السداد، والتوفيق.
وتعد مستشفي الإصابات والطوارئ الجامعي؛ أكبر مستشفى متخصص على مستوى الجمهورية؛ لخدمة ضحايا الحوادث التي تقع في نطاق محافظة أسيوط، والمحافظات المجاورة، والمجهزة وفق أحدث النظم الطبية المتقدمة، وتسهم المستشفي بدورها؛ في تحقيق التغطية الصحية، من خلال معالجة الحوادث الطارئة، والحالات الحرجة، والحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية الجيدة في مستشفى متخصصة في حوادث الطرق.