9 شهداء معظمهم أطفال في قصف إسرائيلي لأحد منازل البريج
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
14/3/2024مقاطع حول هذه القصةدمار هائل خلفته قوات الاحتلال بمدينة حمد في خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 05 seconds 01:05طائرات حربية إسرائيلية تقصف منزلا بدير البلح وتحيله إلى كومة ركامplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36الاحتلال يواصل بناء المستوطنات أثناء الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29محامون ألمان يقاضون الحكومة بتهمة المساعدة والتحريض على الإبادة الجماعية في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 42 seconds 03:42اشتباكات ضارية بين المقاومة والاحتلال بمدينة حمد غربي خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37إقامة صلاة التراويح الأولى بالمسجد الأقصى وسط إجراءات أمنية إسرائيلية مشددةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48سكان مخيم الشاطئ بغزة يجهزون ساحات قرب المساجد استعدادا لشهر رمضانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 حريات
إقرأ أيضاً:
«مسرح الريحاني علاج فعال».. بديع خيري يروي قصة روشتة طبيب لأحد المرضى
كشف الكاتب الراحل بديع خيري رفيق مشوار نجيب الريحاني في مذكراته، كيف أن الفرقة ومع نجاحها اللافت باتت مطلوبة لتقديم عروضها في كثير من المحافظات المصرية، وكثير من الدول العربية.
نجاح ساحق لفرقة الريحانيوأشار خيري في المذكرات إلى أنه فوجئ ذات يوم بأن النجاح الكبير الذي حققته الفرقة جعل أحد الأطباء يصفها لعلاج مريض.
يقول بديع: «اعتدت أن أصرف أذونات أجري عن إذاعاتي في الإذاعة مرة واحدة كلما تجمعت من وقت لآخر، وكنت أصرفها من رئيس الصرافين وقتها واسمه الأستاذ برباري، الذي كان يصر في كل مرة على أن يدعوني للدخول إلى مكتبه وتناول فنجان قهوة، وذهبت إلى برباري يوما لصرف مجموعة أذونات، ودعاني كالعادة للدخول إلى مكتبه وتناول فنجان قهوة، فقلت له معتذرا «معلش يا أستاذ برباري أنا مستعجل النهاردة»، فقال «أرجوك.. 5 دقايق بس عندي حاجة عاوز أخد رأيك فيها».
روشتة طبيب: «الذهاب إلى مسرح الريحاني مرتين في الأسبوع»وتابع الكاتب الكبير: «دخلت المكتب، وأخرج برباري من جيبه روشتة حكيم ناولها لي وقال لي «اتفضل أقرا»، وأمسكت بالروشتة وقرأت اسم الطبيب الدكتور منصور، وكان طبيبا مشهورا وقتها، ثم أسماء الأدوية باللاتيني بالطبع ومواعيدها وجرعاتها باللغة العربية، وتوقفت في آخر الروشتة عند هذه العبارة التي فاجأتني وأدهشتني «الذهاب إلى مسرح الريحاني مرتين في الأسبوع»، وقال لي برباري «إن مسرحكم يا أستاذ بديع بقى علاج بيوصفوه الدكاترة».
يضيف: «لما حكيت الحكاية للريحاني سر وسعد لهذا الدليل الكبير على أثر المرح والفكاهة كعلاج نفساني، وحاولت أن أدعو برباري باسمي وباسم الريحاني ليقبل العلاج في مسرحنا على حسابنا، فأبى كل الأباء وقال لي «أنا ما قلتلكش الحكاية وأنا برمي لهذا الغرض، أنا بس حبيت أوضح لك إلى أي مدى يعترف الطب بالفكاهة، وإلى أي مدى وصل تقدير الناس لمسرحكم».