بالفيديو.. إصابة نجلاء بدر وتهديد مي عمر بالانسحاب في “رامز جاب من الآخر”
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
وقعت كلٌ من الفنانتين مي عمر ونجلاء بدر في فخ مقلب الفنان رامز جلال في برنامج “رامز جاب من الآخر”.
وأبدت مي عمر استياءها الشديد لوقوعها في مقلب رامز، بعد اكتشافها أن الحلقة سوف تجمعها مع الفنانة نجلاء بدر.
ووجّه رامز كلامه الى مي عمر ونجلاء بدر بعد التقائهما في الحلقة قائلاً: “إحنا جايبينكم النهاردة عشان تصفّوا اللي بينكم”.
ودار حوار بين الثلاثي في الحلقة، حيث قال رامز لنجلاء: أنتي زعلانة من مي عمر ليه؟ فتجيبه: مش زعلانة منها. زعلانة من سامي، وهو ما جعل مي تتدخل قائلة: إنتي زعلانة منه ليه؟. فتردّ نجلاء: إنتي مالك إنتي اللي بينا شغل”.
ومع استكمال النجمتين للحلقة، تعرّضت نجلاء بدر للإصابة في ذراعها اليسرى بحيث ظهرت والدماء تسيل منها.
وكانت نجلاء بدر قد تحدثت في مقدمة البرنامج عن خلافها مع المخرج محمد سامي، زوج الفنانة مي عمر. قائلةً: “خلاف فني، كنا متفقين على دور في عمل بس لقيته شايل نص دوري”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: نجلاء بدر
إقرأ أيضاً:
الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار
قررت السلطات الجزائرية تقليص المساحات المخصصة للسفارة الفرنسية في الجزائر، في خطوة فسّرت على أنها تطبيق لمبدأ المعاملة بالمثل، وسط تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين.
وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام محلية، فقد تم تقليص مساحة مقر إقامة السفير الفرنسي من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط، إضافة إلى خفض مساحة مبنى السفارة الفرنسية من 14 هكتارًا إلى هكتارين.
كما كشفت مصادر مطلعة أن الجزائر “تحتفظ بحقها في مراجعة أسعار الإيجار الخاصة بالمقرات الدبلوماسية”، والتي قد تصل إلى عدة ملايين يورو سنويًا.
هذه الخطوة تأتي ردًا على إجراءات اتخذتها السلطات الفرنسية، واعتُبرت مسيئة للمصالح الجزائرية، أبرزها إزالة المساحة المخصصة لوقوف سيارات السفارة الجزائرية في بلدية نويي سور سين، بقرار من رئيس البلدية كريستوف فورمانتين، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس مجلس مقاطعة أو دو سين.
ولم تقف الإجراءات الفرنسية عند هذا الحد، إذ فرضت باريس ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كابينة الأمن المثبتة أمام مقر السفارة الجزائرية، في خطوة وصفتها مصادر جزائرية بأنها “تصعيد غير ودي” يستدعي ردًا سياديًا حازمًا.
وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترًا متزايدًا في الأشهر الأخيرة، انعكس في سلسلة من التصريحات والإجراءات المتبادلة بين البلدين، ويرتبط هذا التوتر بخلافات تاريخية وسياسية متعددة، من بينها ملف الذاكرة الاستعمارية، وقضايا الهجرة، والتعاون الأمني، ورغم محاولات التهدئة بين الطرفين، لا تزال العديد من الملفات الشائكة تحول دون عودة العلاقات إلى مسارها الطبيعي.