فيليبس تطرح شاشات 100 هرتز في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
في الحياة، الخير المعقول ليس بالضرورة هو الأسرع والأكثر تكلفة، وفقًا لذلك تفكر شركات مثل "فيليبس" في الحلول التي تلبي مجموعة واسعة من احتياجاتك اليومية، حيث تعكس مجموعات الشاشات لدينا هذا المفهوم كلياً، لذلك تظهر تجاربنا وأبحاثنا أن بعض مواصفات الشاشة التي تمثل أفضل قيمة مقابل أموالك، مصممة لغالبية استخداماتك النموذجية، إذ تم تصنيع شاشات "فيليبس" 100 هرتز (100Hz Philips) بعناية فائقة، مع مزيج من المميزات والمواصفات ، لتناسب كل احتياجاتك، مما يجعلها مثالية للدراسة والعمل والألعاب.
لماذا تعد شاشة (100 هرتز) هي الخيار الأفضل بالنسبة لك
وبفضل الدقة المثلى ومعدلات التحديث 100 هرتز (100Hz) ، والموازنة بشكل مثالي وتلقائي مع معدلات الإطارات التكميلية، ستحصل على إنتاجية محسنة وزوايا مشاهدة واسعة وتقليل اهتزاز الشاشة للحصول على تجربة مشاهدة وألعاب أنيقة وسلسة وخالية من العيوب، إلى جانب عرض واضح للكائنات المتواجدة في الألعاب بشكل أكثر سلاسة، ويمكن تحقيق هذا الأداء بكافة مميزاته باستخدام الهاردوير والملحقات وبطاقات الرسومات الموجودة ، بدون الحاجة لإجراء عملية تحديثات أو ترقية.
كفاءة العمل
مع طرز شاشات" فيليبس" بمعدل التحديث 100 هرتز (100Hz) ، تدعم تقنية Adaptive-Sync ميزات الـ DRR (معدل التحديث الديناميكي) الجديدة لنظام التشغيل "ويندوز 11"، ومعدل التحديث المتغير ديناميكيا وفقا لمهمتك، وتحقيق التوازن بين الأداء واستهلاك الطاقة. كما يتيح لك تقليب الصفحات والتمرير بشكل أسرع، بالإضافة إلى "الكتابة بالحبر" الأكثر سلاسة في العديد من تطبيقات "مايكروسوفت" و"أدوبي"، وإنهاء تصميمات CAD / CAM وجدول البيانات والمستندات ومشروعات التصميم دون عناء وفي الوقت المحدد، وبفضل التوازن المثالي بين السرعة والكفاءة والأداء ، يمكنك أن تكون آمنا مع العلم أن شاشتك تلبي جميع احتياجاتك في توفير الطاقة، فهي منتجة بشكل تام.
إراحة العين
كما جاءت شاشات " فيليبس" بمميزات عديدة من شأنها إراحة العين، حيث تركز على تنظيم السطوع وتقليل الوميض للحصول على مشاهدة أكثر راحة، بالإضافة إلى تقنية Flicker-Free من "فيليبس" حيث يستخدم إعداد LowBlue Mode من "فيليبس" تقنية ذكية لتقليل الضوء الأزرق الضار على الموجات القصيرة، ويساعد ذلك على حماية العينين من الأضرار، مما يقلل من التأثيرات السلبية على الرؤية مع مرور الوقت، علاوة على ذلك، تعمل تقنيات PowerSensor وLightSensor تلقائيًا على تقليل سطوع الصورة وضبطه لتوفير الطاقة.
خضراء ومستدامة
وتركز شركة "فيليبس" بشكل كبير على المستقبل المستدام، من خلال المبادرات التي تتطلقها مثل مبادرة كفاءة استخدام الطاقة، والتغليف القابل لإعادة التدوير بالكامل، والامتثال للمعايير البيئية الدولية، تؤكد "فيليبس" على على عدم الاعتماد على المواد الضارة مثل الزئبق والهالوجينات وPVC وBFR من خلال الالتزام الصارم بمعايير RoHS لضمان الحد بشكل كبير من المواد السامة أو التخلص منها بالإضافة إلى استخدام مواد التعبئة والتغليف المعاد تدويرها بنسبة 100%، كما تستخدم "فيليبس" أيضًا ما يصل إلى 85% من المواد البلاستيكية المعاد تدويرها بعد الاستهلاك في بعض الطرازات المختارة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
خاص
في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .
وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.
وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .
وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.
بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.
والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4