خطوات الوقاية من نزيف الأنف أثناء ارتفاع درجات الحرارة.. «الصحة» توضح
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
كشفت وزارة الصحة والسكان المصرية، عبر منشور على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، طرق للوقاية من نزيف الأنف خلال ارتفاع درجات الحرارة.
أخبار متعلقة
«أصيب بنزيف بالأنف وكدمات في الصدر».. إعلامية شهيرة تحرر محضرا بالتعدي على طفلها بنادٍ بالدقي
«لا تقدم رأسك للأمام».. الطريقة الصحيحة للتعامل مع نزيف الأنف كما نشرتها «الصحة»
حسام موافي يحذر من أنواع نزيف الأنف وطرق علاجه.
طرق الوقاية من نزيف الأنف أثناء ارتفاع درجات الحرارة
أوضحت وزارة الصحة، خطوات الوقاية من نزيف الأنف أثناء ارتفاع درجات الحرارة والتي جاءت وفقًا للآتي:
- تجنب التعرض للحرارة لفترات طويلة.
- استخدم واقي الشمس.
- شرب كميات كثيرة من الماء والسوائل.
- غسل الأنف بالماء البارد.
أسباب نزيف الأنف في الصيف
يزداد نزيف الأنف في فصل الصيف لأن درجات الحرارة المرتفعه تسبب توسع الأوعية الدموية وعندئذ يسهل حدوث نزيف الأنف، وأيضًا قد يحدث جفاف للمخاط الموجود داخل تجويف الأنف بسبب ارتفاع الرطوبة، وهو ما يؤدي إلى جعل تجويف الأنف أكثر عرضة للجفاف مما يتسبب في حدوث النزيف في وقت لاحق، كما تؤثر الحرارة على الأنف، لأنها تسبب زيادة حساسية الجيوب الأنفية الأمر الذي يزيد من احتمالية حدوث نزيف الأنف.
نزيف الأنف نزيف الانف اسباب نزيف الانف علاج نزيف الأنف سبب نزيف الانف أسباب نزيف الأنف علاج نزيف الانف إسعاف نزيف الأنف نزيف الأنف المتكرر قطع نزيف الانف طرق علاج نزيف الانف اسباب نزيف الانف المفاجئ علاج نزيف الانف فى المنزل نزيف مخاطر نزيف الأنف أنواع نزيف الأنف كيفية علاج نزيف الأنفالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نزيف الأنف نزيف الأنف نزيف الأنف نزيف الأنف نزيف الأنف نزيف الانف نزيف زي النهاردة ارتفاع درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
تحذير من عدم كفاية التزامات اتفاقية باريس لمنع كارثة مناخية
حذرت دراسة جديدة من عدم كفاية التزامات الدول بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، مؤكدة أن العالم يتجه بسرعة نحو ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 2.7 درجة مئوية بحلول عام 2100، وهو ما سيؤدي إلى آثار كارثية على جميع القطاعات والبنى.
وأكدت دراسة، أجراها باحثون في جامعة أوتاوا، أن التزامات الدول الحالية بموجب اتفاقية باريس للمناخ لن تكون كافية لتحقيق الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى درجتين مئويتين، وهو الحد الذي يعتبر نقطة تحول بعدها تصبح الآثار المناخية واسعة النطاق وحادة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الاحتباس الحراري يقلّص امتصاص النباتات والتربة للكربونlist 2 of 2دراسة: تغير المناخ قد يسرّع الشيخوخة أكثر من التدخينend of listوأجرى الباحثون تقييما شاملا لآثار ارتفاع درجات الحرارة على القطب الشمالي، وأظهرت النتائج أنه بدون زيادات كبيرة في التزامات الدول لخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، "يبدو المستقبل الذي يتميز بدرجات حرارة شديدة واضطرابات بيئية عميقة أمرا لا مفر منه".
وأوضحت جاكي داوسون أستاذة الجغرافيا والبيئة المشاركة بالدراسة أن "النتائج تكشف أن خطر الوصول إلى 2.7 درجة مئوية من الانحباس الحراري كبير وأنه لا يوجد قطاع واحد في المجتمع سيبقى دون مساس، من النظم البيئية البحرية إلى البنية التحتية المحلية، فالتأثيرات المتتالية ستؤثر على كل فرد".
إعلانوحسب الدراسة، سيؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى اضطرابات بيئية كبيرة، بما في ذلك ذوبان الجليد في القطب الشمالي وتأثيرات مدمرة على النظم البيئية البحرية.
يذكر أن اتفاقية باريس للمناخ تهدف إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين، مع السعي إلى الحد من الارتفاع إلى 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
لكن الاتفاقية تواجه نقص التزام الدول الكبرى مثل الصين والولايات المتحدة بتعهداتها المناخية نتيجة استمرار الاعتماد على الوقود الأحفوري، كما لم تلتزم معظم الدول بمساهماتها المالية السنوية لمساعدة الدول النامية على التكيف مع التغير المناخي.