تحرشوا بخطيبته.. ننشر أول صورة لضحية القتل على يد 4 متهمين في أبو النمرس
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
حصلت بوابة "الفجر" على أول صورة لضحية القتل على يد 4 متهمين لدفاعه عن خطيبته من التحرش في أبو النمرس.
تباشر نيابة جنوب الجيزة، التحقيق في مقتل شاب ويدعى "فرحات السيد" الشهير (بيبو) بطعنة نافذة في البطن، على يد 4 متهمين، أثناء دفاعه عن خطيبته من التحرش لفظيًا في نهار رمضان في أبو النمرس.
تحرشوا بخطيبتهوكشفت التحقيقات الأولية، أن المتهمين تحرشوا بخطيبته وزميلاته في العمل أثناء سيره في الشارع في وقت الإفطار، فدافع عنهم وأثناء ذلك، تعدوا المتهمين عليه بالاسلحة البيضاء.
البداية كانت بتلقي الأمن بلاغا من المستشفى العام يفيد وصول" فرحات السيد" عدة طعنات نافذة بأماكن متفرقة من جسده وبسؤال مرافقيه أكدوا أنه تعرض للضرب بالأسلحة البيضاء من 4 آخرين أثناء سيره في الشارع في وقت معاصر للإفطار، وبصحبته خطيبته وزميلاته فى العمل فتم التدخل طبيا للتعامل مع حالة المجنى عليه لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه.
بنقل المجني عليه إلى المستشفى، لفظ أنفاسه الأخيرة، إذ تلقت الشرطة بلاغا من الأطباء بمقتل شاب والاشتباه في وجود شبهة جنائية، وأفادت التحريات بأنه لقي مصرعه في مشاجرة مع 4 شباب آخرين اعتدوا عليه بالأسلحة البيضاء، وبالانتقال إلى مكان الواقعة وتفريغ كاميرات المراقبة وسؤال شهود العيان تم التوصل إلى هوية المتهمين وألقي القبض عليهم.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبو النمرس مقتل شاب في نهار رمضان نيابة جنوب الجيزة التحقيقات الأولية التحقيق في مقتل شاب طعنات نافذة
إقرأ أيضاً:
وزيرة ألمانية تكشف عن تجربتها الشخصية مع التحرش الجنسي
خاص
كشفت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك عن تجربة تحرش جنسي تعرضت لها، مؤكدة أنها تستطيع تذكر الواقعة بشكل واضح بعد مرور عقود على وقوعها.
وقالت بيربوك في بودكاست صدر أمس الأربعاء إن حركة “مي تو” النسائية المناهضة للتحرش والعنف الجنسي ضد المرأة دفعتها إلى التفكير في تجاربها الشخصية مع التحرش الجنسي.
وأفادت وزيرة الخارجية الألمانية في بودكاست “جي سبوت ميت شتيفاني جيزينجر” بأنها تتذكر واقعة حدثت أثناء وجودها في حافلة خلال سنوات دراستها.
وقالت بيربوك إن رجلاً أكبر منها في السن لمس ساقها، مما أصابها بصدمة لم تتمكن معها من مغادرة الحافلة لخمس محطات أخرى ، وكانت الواقعة صادمة لدرجة أنها لم تخبر والدتها عنها وقالت الوزيرة: “ما زلت أستطيع أن أراها بوضوح في ذهني، رغم أنني في الواقع نسيت أمرها تماماً”.
وأضافت الوزيرة البالغة من العمر 44 عاماً أنها شعرت بالخجل بعد الحادث، وأصرت على أن الطرف الآخر هو من كان يجب أن يشعر بالخجل ، وأكدت أنها شهدت العديد من الوقائع المماثلة في حياتها، وأنه من المهم التحدث عنها.