تحدثت الفنانة عايدة غنيم، عن الفيديو الذي نشرته عبر حسابها الشخصي بموقع تيك توك، وجهت خلاله رسالة لطليقها مطالبة إياه بمساعدتها في الإنفاق على نجلهم والمساهمة في دفع تكاليف علاجه، وتفاصيل انفصالها.

 

وقالت عايدة غنيم، في لقائها مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي"، المذاع عبر شاشة قناة "هي": أنا عملت فيديو وقولت فيه بوجه رسالة لناس عارفة نفسها، يعني مكنتش بوجه للناس بشكل عام، وقصدت أعمل الفيديو علشان أقطع كل الألسنة واللي عنده حاجة غير اللي بقوله يقولها".

 

عايدة غنيم: كنت الجوازة رقم 2 في حياة طليقي.. وزواجنا استمر 4 سنوات

 

وقالت عايدة غنيم أنها كانت الزوجة قم 2 في حياة طليقها، مُعلقة:" أنا كنت الجوازة رقم 2 في حياة طليقي، ولكن أنا مش سبب انفصاله عن زوجته الأولى، واتعرفت عليه 3 شهور واتجوزنا وقعدنا 4 سنين متجوزين، وأنا مخدتش إجراءات قانونية حتى من قبل ما نطلق لأني مش عايزة حد يقول لابني لما يكبر مامتك دخلت باباك المحكمة". 

عايدة غنيم: طلبت الطلاق وقعدت سنة و3 شهور متعلقة 

 

وأضافت:" أنا لما طلبت الطلاق قعدت سنة و3 شهور متعلقة لأنه مكنش عايز يطلقني، ومرفعتش قضية خلع مع أن ناس كتير نصحوني أرفع خلع، وأنا ربنا بيرزقني علشان خاطر ابني، وابني متأخر في الكلام وعنده حاجة اسمها حرمان بيئي، وبياخد تعديل سلوك وجلسات تنمية مهارات وتخاطب وتكامل حسي، وهو عنده فرط حركة وبمرنه جومباز وسباحة، وده مش رفاهية، وأنا مفيش حد جنبي ولا بيحضر معايا جلسات ابني".

موعد برنامج المنسي 

 

وبرنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عايدة غنيم برنامج المنسي عایدة غنیم

إقرأ أيضاً:

حرمان غزة من الطعام… هل يكون “جحيم” ترمب الموعود؟

#سواليف

حمل خليل إناء طعام فارغاً وخرج به من خيمته، وقرع على الوعاء كثيراً حتى تجمع عدد من #النازحين يشاركونه في التعبير عن جوعهم، ويحتجون على عدم وصول #المساعدات_الإنسانية إليهم بسبب القيود الإسرائيلية التي تعرقل تدفق الإمدادات للقطاع.

هتف خليل، “أين المساعدات الإنسانية نريد دخولها فوراً للقطاع وضمان وصولها الآمن”، ومن خلفه كرر النازحون العبارة نفسه، وقرعوا على أواني الطعام الفارغة، كرسالة منهم تحذر من تفاقم #المجاعة التي يعيشها سكان القطاع بسبب الحرب وقيود إسرائيل على معونات الطعام.

تظاهر وجوع

مقالات ذات صلة سرعة بديهة ضابط دفاع مدني تنقذ حياة سائق تكسي دخل بغيبوبة في مكان مجهول 2025/01/07

للمرة الأولى منذ بدء #الحرب_الإسرائيلية على حركة ” #حماس “، ينظم النازحون وقفة احتجاجية على عرقلة تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وما حركهم هو توقف وكالات الأمم المتحدة و #منظمات_الإغاثة عن توزيع #المعونات إليهم، بسبب قيود إسرائيل في تدفق المعونات للمنظمات الدولية.

في الواقع، يشكل ملف المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة أكبر عقبة تواجه النازحين منذ بدء #القتال_العسكري في غزة، إذ تؤكد الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الأخرى أن إسرائيل تفرض قيوداً على تدفق المعونات، ودائماً ما تطلب الولايات المتحدة من تل أبيب حل هذه #الأزمة_الإنسانية.

تنفي إسرائيل فرضها أي قيود على دخول #المساعدات_الإنسانية إلى غزة، وفيما تعد أنها تسمح بدخول الغذاء، بدأت الحكومة في تل أبيب تدرس خياراً حقيقياً وفعلياً لتقليص تدفق المعونات إلى القطاع عند تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب سدة الرئاسة.

إسرائيل تدرس تقليص المساعدات

لا يعلم خليل الجائع، الذي يأمل في أن تسمح إسرائيل بدخول الطحين والغذاء للنازحين بأن مزيداً من #الجوع ينتظره، وأن إسرائيل تدرس فعلياً تقليص المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

ولكن النازحين وعلى رأسهم خليل عندما علموا بهذا الأمر أصيبوا بنكسة وخيبة أمل، وتمنوا أن يدخل اتفاق وقف إطلاق النار المنتظر حيز التنفيذ قبل اعتماد قرار إسرائيل في شأن تقليص المساعدات الإنسانية.

بحسب هيئة البث الإسرائيلية الرسمية “كان”، فإن الحكومة في تل أبيب تدرس تخفيض المساعدات الإنسانية إلى غزة، بعد تولي الرئيس الأميركي المنتخب منصبه، وذلك على اعتبار أن تلك المعونات لا تصل إلى مستحقيها.

وتفيد “كان” بأن حكومة بنيامين نتنياهو سلمت طلباً من أعضاء لجنة الشؤون الخارجية والدفاع الإسرائيلية، يحثها على تقليص المساعدات الإنسانية إلى غزة عندما يدخل ترمب إلى البيت الأبيض.


بناء على تهديد #ترمب

يفسر أعضاء لجنة الخارجية والدفاع الإسرائيلية طلبهم في شأن تقليل المساعدات الإنسانية على اعتبار أن رئيس الولايات المتحدة الجديد هدد الشرق الأوسط بجحيم لا مثيل له إذا لم يتم تحرير الرهائن قبل بدء ولايته، وأن ذلك الوعيد قد يكون حجب أو تقليص المعونات عن غزة.

تقول عضوة الكنيست الإسرائيلي وأحد أعضاء لجنة الشؤون الخارجية والدفاع الإسرائيلية تالي غوتليب، “لا بد من القيام بذلك، لن يهتم الرئيس الأميركي ترمب في شأن وصول المساعدات الإنسانية لغزة كثيراً، ولن يمارس ضغطاً كما يفعل الرئيس الحالي جو بايدن على ملف المعونات للقطاع”.

وتضيف، “منذ بدء الحرب كان لا بد من عدم السماح بدخول قوافل المساعدات الإنسانية إلى غزة، ولكن الآن ندرس تقليص حجم المعونات وهذا من ضمن الخيارات التي تجري دراستها حالياً”.

وتوضح غوتليب أن المساعدات الإنسانية لا تصل إلى الأيدي الصحيحة، وتستفيد منها “حماس” لإعادة بناء قدراتها العسكرية، والحل يكمن في الحد من المساعدات المقدمة إلى غزة، مؤكدة أنه إذا تقرر ذلك فسيتم بالتنسيق مع الإدارة الأميركية الجديدة، وعدم إقرار هذا الأمر يعني استمرار الوضع الحالي وهو بقاء “حماس” في السلطة.

تدفق محدود

تعهدت إسرائيل للرئيس الأميركي الحالي جو بايدن السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وحددت التزاماً بذلك استجابة لطلب الولايات المتحدة إدخال 350 شاحنة معونات يومياً حتى لا تتعرض لقيود من واشنطن.

وفعلاً تدخل إسرائيل المعونات إلى القطاع، ولكنها بالحد الأدنى جداً، وبما لا يسمح بتوقف انتشار الجوع في المنطقة الإنسانية، وتبقى غزة تعاني نقصاً كبيراً في المواد الغذائية والأدوية، ولا يخفف الدخول الجزئي للمساعدات الإنسانية من حدة الأزمة الإنسانية.

وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي، فإن إدخال إسرائيل المساعدات الإنسانية لغزة بصورة جزئية لا يكفي إلا لنحو 13 في المئة من المجتمع، وكمية المعونات أو البضائع التجارية لا تتجاوز أيضاً ما نسبته 13 في المئة من نسبة الاحتياج الفعلي للمواطنين في ظل الحرب.

ويقول المتخصص في الشأن الاقتصادي مازن العجلة، “لا تزال إسرائيل تتبع سياسة التقطير في إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، حتى لا تسد حاجات النازحين المتزايدة، ويؤدي ذلك إلى ارتفاع أسعار البضائع في الأسواق وعدم وصول المعونات بصورة عادلة، كل ذلك يعني عدم الأمن الغذائي”.


المساعدات سلاح بيد إسرائيل

كثيراً ما تطلب منظمات الإغاثة زيادة كميات المساعدات إلى غزة، وتحذر من خطر تعرض المدنيين للمجاعة، ويقول رئيس مكتب غزة الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية جورجيوس بتروبولوس، “97 في المئة من سكان القطاع يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد”.

ويضيف، “لدى المنظمة الدولية للهجرة كثير من الإمدادات التي تساعد النازحين على مواجهة الشتاء القارس لكن لا تستطيع إيصالها إلى المحتاجين بسبب القيود الإسرائيلية، المؤسسات تحاول بشتى السبل إدخال المعونات إلى القطاع لكن تل أبيب تعرقل ذلك”.

بديل “حماس” أحد الحلول

ويؤكد بتروبولوس أن إسرائيل تستخدم قيود المساعدات سلاحاً وتشجع عمليات النهب، وترفض كل الحلول العملية التي نقدمها. غزة حالياً المكان الأخطر لتقديم الدعم الإنساني على رغم الحاجات الإنسانية الهائلة، لافتاً إلى أنه يجب على إسرائيل التفكير في اليوم التالي للحرب بدلاً من التفكير في حد المعونات.

في الواقع، ليس تقليص المساعدات الإنسانية لغزة الخيار الوحيد الذي تدرسه إسرائيل، بل أيضاً تبحث تل أبيب خطة ما بعد الحرب. وأكد وزير الدفاع يسرائيل كاتس أنه أجرى المناقشة الأولى حول مسألة “تدمير القدرات السلطوية لـ’حماس’ في قطاع غزة، استعداداً لتنفيذ خطة اليوم التالي للحرب”.

أصاب مقترح إسرائيل في شأن تقليص المساعدات الإنسانية سكان غزة باليأس وباتوا يشعرون بالقلق خوفاً من الأيام المقبلة، وينبع هذا الشعور من عدم تطرق ترمب إلى أي شيء يخص المساعدات الإنسانية، ويخاف النازحون من أن يؤيد الرئيس الأميركي المنتخب القرار الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • أحمد عبد الرؤوف: مشاكل الزمالك طول الوقت إدارية ومادية.. والأهلي عنده أزمات فنية صعبة| فيديو
  • محمد رمضان عنده أسطول.. مرتضى منصور: سيارتي بـ3 ملايين جنيه
  • البيئة: 151 مشروعًا بيئيًا في 2024 تعزز الاستدامة
  • عرض الفيلم الوثائقي فؤاد الملك المنسي.. الأثنين المقبل
  • استحداث وظيفة جديدة بـالضبطية القضائية.. وتفاصيل 3 وظائف أخرى
  • حرمان غزة من الطعام… هل يكون “جحيم” ترمب الموعود؟
  • الفنان منير مكرم: مصر دائما محتضنة لكل الشعوب وربنا حافظها
  • أميرة غنيم: تعرّفتُ على الرواية العُمانيّة من خلال رائعة سيّدات القمر لجوخة الحارثية
  • تقرير رسمي يكشف حرمان أطفال معاقين من التعويضات العائلية
  • نشرة منتصف الليل| أمطار على القاهرة خلال ساعات.. وتفاصيل مكافحة فوضى السوشيال ميديا