ملياردير أسترالي ينوي إعادة بناء “تيتانيك 2”
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تعهد الملياردير الأسترالي كلايف بالمر، ببناء سفينة تايتانيك 2، وهي نسخة طبق الأصل من السفينة التي غرقت عام 1912. وعلى متنها 2200 شخص بعد اصطدامها بجبل جليدي.
لمثل هذا الإعلان، استأجر كلايف بالمر قاعة دار الأوبرا الشهيرة في سيدني وقدم مشروعه. لا سيما مع الصور التي تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر لسفينة أحلامه، “سفينة الحب وقمة الأناقة والرفاهية”، حسبما ذكرت صحيفة الغارديان.
وكما تذكر شبكة CNN، أطلق الملياردير هذا المشروع لأول مرة في عام 2012. ولكن تم تعليق العمل بسبب نزاع في الدفع بين شركته وشركة صينية مشاركة في المشروع.
ثم أعاد كلايف بالمر إطلاق خطته في عام 2018 مع تاريخ إطلاق مقترح لعام 2022. ولكن هذه المرة، كان جائحة كوفيد-19 هو الذي كان سيوقف التقدم.
واعترف يوم الأربعاء بأنه لم يحصل بعد على حوض بناء السفن لكنه كان متفائلاً للغاية بشأن استكمال المشروع.
وقال: «لدي الآن المزيد من المال، وهو ما يكفي لبناء سفينة تايتانيك عشر مرات».
وأضاف: “إن ركوب السفينة تيتانيك أكثر متعة من الجلوس في المنزل تحصي أموالك”.
ومن المتوقع أن تكرر الرحلة الأولى رحلة السفينة الأصلية بين ساوثهامبتون ونيويورك في جوان 2027.
وليست الرحلة فقط هي التي تتشابه. وفقًا للعرض التقديمي الذي تم تقديمه يوم الأربعاء. سيكون لدى Titanic II نفس التصميمات الداخلية لسابقتها، مع نفس تصميم الكبائن وقاعة الرقص وحوض السباحة وحتى الحمامات التركية.
وقال متحدث باسم شركة كلايف بالمر إنه سيتم تشجيع الركاب على ارتداء الملابس التي كانوا يرتدونها في القرن العشرين.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“صمود” .. البنك الدولي يمول مشروعا صحيا بالشمالية – السودان
شارك مدير عام وزارة الصحة بالولاية الشمالية دكتور ساتي حسن ساتي في الإجتماع الموسع عبر تقنية فيديو كونفرنس الذي عقدته إدارة المنظمات بالوزارة مع منظمة اليونسيف بحضور عدد من الخبراء والمختصين وناقش الإجتماع مستقبل مشروعات الوزارة المدعومة دوليا عبر منظمة اليونسيف إلى جانب مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين الوزارة والمنظمات الدولية والإقليمية والمجتمع الدولي. وأكدت مدير إدارة المنظمات بوزارة الصحة بالولاية دكتورة نجوي جمال إبراهيم أن البنك الدولي وعبر منظمة اليونسيف سينفذ مشروع صمود بالولاية مشيرة إلى أن المشروع سينفذ على مرحلتين يشمل دعم عدد ٥٠ مركزا صحيا بالولاية منها ٢٥ بمحلية دلقو و٢٥ مركزا بمحلية الدبة يضم مجالات الصحة والتعليم والتغذية وخدمات المياه والإصحاح البيئي ودعم المجتمعات المحلية. وأشارت إلى أن مدير عام وزارة الصحة بالولاية أشاد بدور منظمة اليونسيف في دعمها المتواصل للنظام الصحي مؤكدا أن المشروع سيعمل على ترقية النظام الصحي خاصة المراكز الصحية مؤكدة ترحيب الوزارة وتعاونها الكامل لإنجاح المشروع في فترته الزمنية المحددة وأمن الإجتماع على ضرورة الدعوة للمزيد من المنظمات والمجتمع الدولي لمد يد العون ومساعدة الولاية في إنقاذ مشاريعها دعما للمواطنين. سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب