قوافل لمتابعة إدارة العجوزة التعليمية وانتظام سير العمل بالمدارس
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تابعت سمية الخطيب وكيل مديرية التربية والتعليم بالجيزة وأمل مبروك مدير عام التعليم العام، سير العملية التعليمية من خلال قافلة تعليمية بإدارة العجوزة التعليمية حيث تفقدت مدارس التعليم العام بمختلف المراحل " ابتدائي – إعدادي – تجريبي – ثانوي عام ".
كان ذلك بحضور أعضاء المتابعة والوحدة المنتجة والتعليم الابتدائى والإعدادي بالمديرية، وبحضور حنان موسي مدير عام إدارة العجوزة التعليمية وهدى محمد وكيل الإدارة .
حيث توجهت القافلة لمتابعة سير العمل داخل المدارس الإدارة" توفيق الحكيم الابتدائية ،محمود عزمى الابتدائية ،ميت عقبة الابتدائية،الازهار الإبتدائية، اللواء الرسمية للغات ، المهندسين ع.بنين ،العجوزة الرسمية لغات، الاوقاف الثانوية بنات ،الشهيد زياد بكير ، ام المؤمنين ب ، يوسف السباعي ع بنين ، عبد الرحمن الصيرفي ، النصر ب،القدس للتعليم الاساسي ، الكرامة ث بنات ، ابن خلدون ب ، طلعت حرب ب ، 6 أكتوبر ب ، الاورمات ع ث بنات " .
وأصدرت وكيل المديرية و مدير التعليم العام تعليماتها بضرورة إزالة السلبيات ومعالجتها وبذل أقصى الجهود لحلّ المشكلات التي تعاني منها المدارس وتقديم الدعم والمساندة الكاملة لاستقرار العملية التعليمية بمختلف المدارس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم بالجيزة العملية التعليمية الفصل الدراسي الثاني
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.