رئيس حركة السلام التشيكية: حلف الناتو يمثل التهديد الرئيسي للسلام في العالم
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
براغ-سانا
أكد رئيس حركة السلام التشيكية نائب رئيس الحزب الشيوعي التشيكي المورافي” ميلان كرايتش” أن حلف الناتو يمثل التهديد الرئيسي للسلام، ليس فقط في أوروبا وإنما في العالم برمته.
وأشار كرايتشا في تغريدة له نشرها على موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي إلى أن: حلف الناتو قصف بشكل إجرامي يوغسلافيا وهو يتحمل المسؤولية عن الحروب الأخيرة في سورية وأفغانستان والعراق وليبيا وأوكرانيا”.
واعتبر كرايتشا أن “الحلف يمثل أيضاً التهديد الأمني الأكبر لجمهورية التشيك لأنها تشارك من خلاله في حروبه العدوانية”، مطالباً بـ “وضع حد لعمليات الاحتلال التي تقوم بها بعض دوله والتي تتعارض مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”.
وجدد كرايتشا مطالبة حزبه بانسحاب جمهورية التشيك من حلف الناتو ورفضه مشاركة القوات التشيكية في أي اعتداءات يقوم بها الحلف على الدول الأخرى.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: حلف الناتو
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [129]
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
نصف النصف وبين البينين من قوى الثورة
وأنتم ما زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
يردد خطابكم لاحل إلا بوحدة قوى الثورة
وأنتم لا زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإنصرافي :
الناطق الفعلي بأمر كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة "سوف" ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
ذاته ومستنفريه وجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
ياسر العطا :
الناطق الفعلي بإسم كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة " سوف " ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
بطعنته في الظهر لجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 31 ديسمبر 2019 .
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
وهي تبطش وتقتل وتعذب وتعدم في هذا الشعب الطيب
.. بلا قانون
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
آن الآن الآوان لأخذ حقه كاملاً مكملاً هذا الشعب الطيب
.. وبالقانون
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com