«الأعلى للجامعات الخاصة»: 3 أسباب تدفعنا لزيادة أعداد المقبولين بالكليات
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
كشف الدكتور حسام الملاحي، عضو المجلس الأعلى للجامعات الخاصة، تفاصيل قرارات المجلس في اجتماعه الماضي، بحضور الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، موضحا أن المجلس قرر وضع آليات لتحديد أعداد المقبولين بالجامعات الخاصة في العام الدراسي المقبل 2024-2025، من خلال تشكيل عدد من اللجان لفحص جميع الإمكانيات البشرية والمادية في الكليات الراغبة في زيادة أعداد المقبولين بها، خلال العام المقبل.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للجامعات الخاصة، في تصريحات لـ«الوطن»، أن الهدف من التشكيل خفض الأعداد المطردة للتخصصات غير المرغوبة في سوق العمل، وخفض معدلات البطالة من خلال إيجاد تخصصات تتماشي مع متطلبات سوق العمل، عبر معادلة متساوية لحساب المدخلات، بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل للمخرجات: «هذا لا يتوقف على حساب الإمكانيات المادية والبشرية، لكن يتوقف أيضا على ضروة خفض نسبة البطالة».
نظام التنسيق بالجامعات الخاصة «لم يتغير»وأوضح الملاحي، أن نظام القبول في تنسيق 2024 بالجامعات الخاصة كما هو العام الماضي، لكن ما يمكن التطرق إليه هو النظر في الأعداد المقرر قبولها في الكليات المختلفة.
وتابع عضو المجلس، بأن بعض الجامعات الخاصة، نجحت في إنشاء أول كلية للإعلام موجهة لتخصصات معينة، لافتا إلى أنه لأول مرة تجد الإعلام الرياضي والإعلام السياحي والتعليمي والصحى، من خلال تأسيس إعلاميين متميزين، بحيث يكون الإعلامي ذو كفاءة عالية من المهارات التي تؤهله لسوق العمل إقليميا ودوليا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النهضة جامعة النهضة الجامعات الجامعات الحكومية الجامعات الخاصة بالجامعات الخاصة
إقرأ أيضاً:
الغارديان البريطانية تكشف : أعداد الأطفال الذين يموتون الآن في فلسطين أعلى من أي وقت مضى (تفاصيل)
يمانيون /
نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية تقريراً اليوم الثلاثاء، قالت فيه: إنّ الارتفاع الهائل في هجمات المستوطنين والجنود الصهاينة في الضفة الغربية أسفر عن استشهاد 171 طفلاً، في العام الذي أعقب السابع من أكتوبر 2023م.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ أعداد الأطفال الذين يموتون الآن أعلى من أي وقت مضى منذ احتلّ جيش العدو الصهيوني الضفة الغربية عام 1967م.
وأضافت: إنه لم يتمّ توجيه اتهامات لأيّ جندي بشأن أيّ من عمليات إطلاق النار.
وتابعت: إنّ الهجمات الصهيونية على الأطفال الفلسطينيين الذين نشأوا في الضفة الغربية المحتلة قد بلغت ذروتها في عام 2002، أثناء الانتفاضة الثانية، عندما اُستشهد 85 طفلاً، وفقاً لبيانات منظّمة بتسيلم الحقوقية.
وأوضحت أنّ وتيرة القتل في العام منذ السابع من أكتوبر 2023، بلغت ضعف هذا المستوى.. وقد أصيب الأغلبية بالذخيرة الحية، وغالباً برصاصة واحدة في الرأس أو الجذع.. واُستشهد آخرون بطائرات من دون طيار وغارات جوية.