افتتاح الدوريات الرمضانية في ملعب حديقة الطفل بدرنة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
الوطن | متابعات
شهد ملعب حديقة الطفل بمدينة درنة افتتاح دوري المدينة القديمة ودوري ستزهر درنة للفئات السنية، بحضور آمر المنطقة العسكرية ورئيس جهاز الأمن الداخلي، انطلقت المباراة الافتتاحية بين فرق الدوريين، وسط تفاعل جماهيري ملفت
تأتي هذه الدوريات في إطار جهود صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة، بتعليمات من مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، وبدعم مباشر من المدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة.
وتهدف هذه المبادرة إلى تقديم دعم نفسي ورياضي لسكان المنطقة، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، من خلال إحداث الملعب المحاذي لحديقة الطفل واستقبال الأنشطة الترفيهية والرياضية فيه.
الوسومأطفال درنة درنة رمضان ليبيا ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أطفال درنة درنة رمضان ليبيا ليبيا
إقرأ أيضاً:
أم بريطانية تترك طفلها في حديقة مع الحيوانات.. «تحول لونه إلى الأزرق»
لم ير من الحياة شيء، إلا أنه تعرض لإهمال شديد، جعل جسده نحيلًا وهزيلًا أكثر مما هو عليه، فلم يستطع صاحب الـ3 أعوام، تحمل ما يحدث فيه جراء أبويه، ليتحول لونه إلى الأزرق، ولم يعد قادرًا على التنفس، حتى أنعشه الأطباء مرة أخرى، وحكم على والديه بالسجن لمدة 3 سنوات.
سُجن زوجان بتهمة إهمال طفلهما الرضيع، الذي لم يتجاوز 3 أعوام، إذ تحمل القصة تفاصيل أكثر إثارة للرعب، جراء المعاملة السيئة التي وجدت في الرسائل النصية بين الوالدين، إذ اعترفت الأم أمام المحكمة، بأنها لم تستطع معرفة الدافع الحقيقي لمعاملتها السيئة لطفلها، وقد يرجع ذلك بسبب فشلها في الارتباط به منذ الولادة، بحسب صحيفة «الديلي ميل البريطانية».
سبب تعرض الطفل للإهمالكان وزن الصبي 6.2 كيلوجرام فقط، أي أقل بـ 7.8 كيلوجرام من الوزن الطبيعي لشخص في مثل عمره، وكانت رائحته سيئة جدًا، وهو ما آثار غضب القاضي، إذ أوضحت الأم أن الصغير، هو أحد أطفالها الثلاثة، وكان صعب إرضائه في الطعام، ولم يكن يريد أن يأكل أي شيء في اليوم الذي انهار فيه.
كانت الأم معتادة إخفاء الطفل عن بقية أفراد العائلة، إذ تتركه بمفرده في الحديقة الشتوية، بعيدًا عن الأطفال الآخرين، برفقة سحلية أليفة وأرنب لإبقائه في صحبته.
تدهور حالة الطفلتعرض الطفل إلى إهمال شديد، إذ تحول لونه إلى الأزرق، وتوقف عن التنفس، لتضطر الأم إلى نقله للمستشفى، وقام الأطباء بإنعاشه، حتى تبين أنه تعرض لإهمال شديد لفترة طويلة من الزمن، إذ كان يبدو وكأنه في معسكر اعتقال، بسبب شدة الجوع والحالة السيئة التي كان يعاني منها.
حُكم على الزوجين بالسجن لمدة ثلاث سنوات لكل منهما، بسبب إهمال طفلهما، الذي كان على وشك الموت، بسبب ما تعرض لفترة طويلة.