طيران ناس وكاتريون يقدمان أكثر من 220 ألف وجبة إفطار للمسافرين خلال رمضان
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أعلن طيران ناس، الناقل الجوي السعودي والطيران الاقتصادي الرائد في الشرق الأوسط والعالم، بالتعاون مع شركة كاتريون لتقديم 220 ألف وجبة إفطار رمضاني مجاني خلال شهر رمضان المبارك للمسافرين على متن رحلاته الداخلية والدولية التي تتزامن مع أوقات الإفطار، ضمن مبادراته لتقديم أفضل الخدمات وتعزيز تجارب العملاء.
ويتطلع طيران ناس عن طريق هذه المبادرة لتقديم تجربة سفر مميزة على متن طائراته خلال شهر رمضان المبارك، في إطار جهوده لتحسين تجارب العملاء من خلال الالتزام بالتميز والجودة والاهتمام بالتفاصيل.
أكثر من 220 ألف وجبة إفطار للمسافرين خلال رمضان أكثر من 220 ألف وجبة إفطار للمسافرين خلال رمضان أكثر من 220 ألف وجبة إفطار للمسافرين خلال رمضانالمصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رمضان طيران ناس شركة كاتريون
إقرأ أيضاً:
فرنسا: ارتفاع كبير في إصابات الإنفلونزا ووفاة أكثر من 600 شخص خلال أسبوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل الإنفلونزا انتشارها في فرنسا، حيث اشتدت في جميع أنحاء البلاد متسببة في زيادة حالات الوفيات إلى أكثر من 600 شخص في الفترة من 6 إلى 15 يناير الجاري، بينهم طفلان.
ذكرت ذلك وكالة الصحة العامة الفرنسية، موضحة أن حالات الاصابة بالإنفلونزا زادت بشكل ملحوظ هذا الشتاء في فرنسا، ما أدى إلى استنفار المستشفيات وتعبئتها لاستقبال حالات الإصابة من جميع الفئات العمرية خلال هذه الفترة من الأسبوع الماضي، وزاد نشاط الأنفلونزا بشكل خاص بين الأطفال، وتباطأ قليلا بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 65 عاما.
ولم تشهد فرنسا مثل هذا العدد الكبير من الوفيات بسبب الإنفلونزا منذ عام 2019، فخلال هذه الفترة من 6 إلى 15 يناير الجاري، سجلت حالات الوفيات الناجمة عن الإنفلونزا 7.2% مقابل 6% في الأسبوع السابق، وهو ما يمثل 611 حالة وفاة خلال أسبوع، وفق المصدر نفسه، وخاصة في مناطق مثل "بورجوني-فرانش-كونتيه" (شمال شرق فرنسا)، و"جراند إيست" (شرق)، و"بروفانس-ألب-كوت دازور" (جنوب شرق)، و"أو-دو فرانس" (شمال).
ومن بين هذه الوفيات، 93% منها تتعلق بأشخاص تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر، و39 شخصا تزيد أعمارهم عن 15 عاما، وطفلين.. وإزاء هذا الانتشار الملحوظ للإنفلونزا، دعت وزارة الصحة الفرنسية إلى التحلي بأقصى درجات اليقظة والحيطة لحماية الفئات الأكثر ضعفا، والتأكد من وجود جرعات كافية للتطعيم حتى نهاية يناير.
وبحسب وكالة الصحة العامة الفرنسية، فإن التطعيم هو الطريقة الأكثر فعالية للوقاية من الدرجات الشديدة من المرض، وخاصة بين الفئات المعرضة لخطر الإصابة بالإنفلونزا الشديدة.. وتوصي الوكالة باتخاذ إجراءات وقائية للحماية من السلالات المختلفة من الفيروس.