«حماتي تتهمني في شرفي ماذا أفعل؟».. أمين الفتوى يرد (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
ورد سؤال إلى الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، تقول صاحبته: «حماتي بتشتمني وبتأذيني لفظيا، وتتهمني في شرفي، وأنا مش عارفة أعمل إيه؟».
أخبار متعلقة
عمرو أديب لـ«ميدو»: «مشكلتي مع مرتضى بدأت بسببك لما قالك هعلقك في الاستوديو»
عمرو أديب: اجتماع في وزارة الكهرباء لاتخاذ قرارات مهمة بخصوص انقطاع التيار
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الإثنين، إنه على هذه السيدة أن تتكلم مع زوجها، ليمنع والدته من توجيه الإساءة لها.
وأضاف عبدالسميع أنه حال عدم استطاعة الزوج حل هذه المشكلة، فعلى الزوجة اللجوء إلى أهلها، والذين عليهم إلزام الزوج بحل هذه الأزمة وردع والدته.
الدكتور محمد عبدالسميع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية دار الإفتاء المصرية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية دار الإفتاء المصرية زي النهاردة الإفتاء المصریة أمین الفتوى
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الصلاة جالسا غير صحيحة في هذه الحالة
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء على سؤال مُتصلة حول: «أنا سمعت أنني إذا صليت وأنا جالسة، سأحصل على نصف الأجر، فقمت بالصلاة مرتين لأحصل على الأجر الكامل».
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المُذاع على فضائية «الناس»، اليوم الاثنين: «الصلاة نوعان: الفرض والسنن، الفرض يشمل الظهر، العصر، المغرب، والعشاء، وله أركان، وأحدها هو القيام، إذا كان الإنسان قادرًا، في صلاة الفريضة، يجب أن يصلي قائمًا، فإن لم يستطع، فيصلي جالسًا، وإن لم يستطع، فيصلي على جنبه، هذا بالنسبة للفريضة، فلا يوجد شيء مثل 50% أو 100% من الثواب، فإما أن تكون الصلاة صحيحة أو غير صحيحة».
يمكن صلاة السنن والنوافل جالساوتابع: إذا كان الشخص قادرًا على الصلاة قائمًا، وصلى جالسًا في الفريضة، فإن صلاته غير صحيحة، أما بالنسبة للنوع الثاني، وهو صلاة السنن مثل سنة الظهر، سنة العصر، سنة الضحى، الوتر، والتراويح، فإن الشارع خفف عن الإنسان فيها، فقال له إنه يمكنه أن يصليها وهو جالس، حتى لو كان قادرًا على القيام، لأن الإنسان قد يتكاسل أحيانًا، ولذلك يجوز له أن يصلي جالسًا، حتى وإن كان مستلقيًا على ظهره أو على جنبه».
وأوضح: «الشرع قال إنك قد تصلي جالسًا ولكن لن تأخذ الأجر الكامل، وبالتالي، إذا صلى قائمًا، سيحصل على الأجر الكامل، بينما من صلى جالسًا وهو قادر سيأخذ نصف الأجر، لكن إذا افترضنا أنه مريض ولا يستطيع الصلاة قائمًا، حينها سيأخذ الثواب كاملًا في السنن».