التعليم العالي: فتح باب التقدم لبرنامج الحاضنات التكنولوجية "انطلاق" حتى 31 مارس 2024
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن فتح باب التقدم لبرنامج الحاضنات التكنولوجية "انطلاق" حتي 31 مارس 2024، وذلك برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وأشارت الدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا إلى أن مد موعد التقدم في برنامج الحاضنات التكنولوجية "انطلاق"، جاء في ضوء الإقبال الشديد من رواد الأعمال التكنولوجيين والمبتكرين، وحرص الأكاديمية على مشاركة أكبر عدد من رواد الأعمال والمبتكرين.
وأكد أن برنامج "انطلاق" يهدف إلي تحويل الأفكار والابتكارات ومخرجات البحوث إلى شركات تكنولوجية ناشئة قادرة على المنافسة الاقتصادية والتكنولوجية ومنتجاتها ذات قدرة تنافسية؛ تحقيقًا لهدف الاقتصاد المعرفي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا الحاضنات التكنولوجية شركات تكنولوجية والتكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
شعبة الذهب تعلن موعد انطلاق النسخة الخامسة من معرض نبيو 2025
أعلن المهندس هاني ميلاد، رئيس شعبة الذهب والمجوهرات باتحاد الغرف التجارية، خلال حفل ختام مؤتمر «نبيو 2024»، عن موعد انعقاد النسخة الخامسة من المعرض، والتي من المقرر أن تنطلق في 25 نوفمبر المقبل.
ووفقًا لبيان صادر عن الشعبة العامة للذهب والمجوهرات اليوم الجمعة، فإن اللجنة المنظمة للمعرض تبدأ بوضع خططها بمجرد الانتهاء من فعاليات النسخة الرابعة من معرض «Nebu Gold Expo 4».
توصيات جلسات مؤتمر نبيو 2024نتج عن الجلسات التي عقدت تحت مظلة مؤتمر نبيو 2024، عدة توصيات ارتأت لجنة التنظيم العمل عليها خلال الفترة القادمة، من أجل تحقيق الهدف من الجلسات وتفعيلا لدور المعرض في تنمية وتطوير قطاع الذهب والمجوهرات.
تحديات قطاع الذهب والمجوهراتوتم تسليط الضوء على أهم التحديات التي تواجه نمو هذا القطاع الواعد، وأهم القرارات والخطوات والحلول التي يمكن بطرحها دفع هذا القطاع للتطور السريع لتتمكن المشغولات المصرية من المنافسة العالمية من خلال تشجيع صادرات مصر من الذهب والتي يمكن أن تحقق رقما كبيرا من الدخل القومي المصري من العملات الأجنبية خلال فترة زمنية قصيرة وبمجهود أقل قياسا بقطاعات صناعية أخرى تحتاج إلى الدعم المالي والكثير من الوقت لتصل لمستوى المنافسة في السوق العالمي والتصدير، وقد جاءت أهم التوصيات كالتالي:
- ضرورة عقد لقاءات بين الجهات التنفيذية والبحثية والدبلوماسية والقطاع الخاص لتوحيد الجهود والتحركات في اتجاه افريقيا.
- بناء قدرات القطاع الخاص في قطاع التعدين من خلال البحث العلمي والتكنولوجي والتسويق للمعادن الموجودة التي تذخر بها القارة.
- زيادة القيمة المضافة للمنتج الأفريقي من خلال ربط صناعة التعدين في البحث العلمي والتكنولوجي وإقامة عدة مراكز لبناء قدرات صقل الأحجار والمنتجات التعدينية.
- توجيه البحث العلمي لخدمة القضايا الافريقية.