بعد تصدره الترند.. 6 أفلام تعتبر علامة في مشوار أحمد عز الفني
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تصدر الفنان أحمد عز، تريند “جوجل”، بعدما حل ضيفًا في برنامج بودكاست BigTime" مع الإعلامي عمرو أديب، وفي السطور التالية نرصد أبرز الأفلام التي تعتبر علامة في مشواره الفني بمناسبة تصدره للتريند.
فيلم "سنة أولى نصب"
ومن أبرز الأفلام التي تعتبر علامة في مشوار أحمد عز الفني فيلم "سنة أولى نصب"، الذي دارت أحداثه حول شابين يدعى "خالد" و"أحمد" اللذين يعملان في مجال النصب، ويقرران الانتقال لمدينة الغردقة لمواصلة نشاطهما، وخلال إقامتهما هناك، يتعرفان على فتاتين يُدعيان "داليا" و"نور"، واللتين تنتميان لطبقة اجتماعية ميسورة، ويقعان في حبهما على التوالي، بالإضافة إلى ذلك، يلتقي الشابان برجل أعمال كبير وطيب، يعرض عليهما فرصة العمل في مشروع كافيتيريا سياحي بعد أن قاموا بإنقاذه من الغرق.
ومن الأفلام التي تعتبر علامة أيضًا في مشوار أحمد عز، فيلم "حب البنات"، الذي دارت أحداثه عن قصة ثلاث شقيقات، كل منهن من أم مختلفة لكنهن من أب واحد. عند وفاة الأب، يترك لهن تركة كبيرة تتطلب أن تجتمع الثلاثة في بيت واحد لتنفيذها. تبدأ عندها أمراضهن النفسية في الظهور، وتتصاعد التوترات بينهن. وفي ظل هذه الظروف، يظهر الحب كعامل مهم في علاج الأمراض النفسية التي تعاني منها الشقيقات، ويُظهر الفيلم كيف يمكن للحب أن يكون دواء لتلك الأمراض.
٣٦٥ يوم سعادة
ومن علامات أحمد عز في السينما أيضًا فيلم 365 يوم سعادة، هو فيلم كوميدي رومانسي، جسد خلاله شخصية شاب له علاقات متعددة ويرفض الزواج حتى تصادفه فتاة رقيقة تشغل قلبه.
وشارك في بطولة الفيلم كل من دنيا سمير غانم، وصلاح عبد الله، وشادي خلف، ولطفي لبيب، ويوسف داوود، بالإضافة إلى الممثلة اللبنانية لاميتا فرنجية. الفيلم من تأليف يوسف معاطي وإخراج سعيد الماروق، وإنتاج شركة أرابيكا للمنتج محمد ياسين.
ودارت أحداث الفيلم والمستوحاة من قصة حقيقية حول الضابط "حمزة" أحمد السقا، الذي يطلب نقله من قطاع الأمن المركزي إلى إدارة مكافحة المخدرات بعد مقتل شقيقه الضابط "يحيى "أحمد السعدني على يد "سليمان المسلمي "محمد فراج، يأمل في القبض على المسلمي والانتقام لشقيقه، تتصاعد الصراعات بين مطاردات ومواجهات بين الشرطة وأعوان "سالم المسلمي" أحمد عز، أكبر تاجر مخدرات في سيناء، وأخيه "سليمان المسلمي" محمد فراج.
والفيلم دارت أحداثه حول ضابط الصاعقة نور أحمد عز كان من بين الذين فقدوا الثقة بشدة، فساءت حالته النفسية وانعزل في منزله، إلا أن زوجته ليلى هند صبرى بقيت إلى جانبه وساعدته على استعادة ثقته بنفسه، وعاد للخدمة بتفانٍ وإخلاص، بينما قسم العريف السوهاجي هلال محمد فراج على عدم العودة لبلدته حتى ينتقم ويستعيد الأرض، وأعلن العريف النوبي عامر إدريس أمير صلاح فراره وبقاؤه بين أهله المهجرين، حيث شعر بحظه السيء بعد التهجير من أرض النوبة وفقدان أرض سيناء، أما المهندس المجند أحمد محمد الشرنوبى فقد فسخ خطبته مع حبيبته أمينه ألحان المهدي خشية أن يكون عبئًا عليها بسبب عدم معرفته بموعد خروجه من الجيش،وكان النقيب محمود أحمد فلوكس من بين المفقودين، حيث أسرته مجموعة من الزملاء في عمق سيناء، بقيادة الضابط دافيد أليعازر إياد نصار السادي الذي يعذبهم.
أما والدة محمود (إنعام سالوسه)، فبقيت تأمل ببقاء ابنها على قيد الحياة وكانت واثقة من أنه أسير داخل الأراضي المحتلة. وقدمت خطابًا له، تم تسليمه لابن اختها الضابط البحري رمزي (أحمد صلاح) ليسلمه للصليب الأحمر، وقررت القيادة تنفيذ عمليات تهديد ضد العدو في عمق سيناء للمحافظة على الضغط عليه، في انتظار استعداد الجيش لاستعادة الأرض.
الفيلم دارت أحداثه حول “سيف”، الضابط في العمليات الخاصة، الذي يتصدى للإرهابي المعروف بـ "مروان"، وأثناء هذه العملية يفقد زميله الضابط “عمرو” في القتال، ويصاب “سيف” جراء انفجار قنبلة بجانبه، يقسم سيف أن يعود لينتقم لحق عمرو، بينما يعمل الضابط صابر على ملاحقة الإرهابي مروان أيضًا، يقرر (سيف) التوجه إلى صابر ليطلب مساعدته في رحلته للانتقام وتقديم العدالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة عين شمس هند صبرى محمد الشرنوبى إيناس الدغيدي أحمد عز محمد فراج صلاح عبد الله الفنانة هند صبري فيلم حب البنات كلية الآداب بجامعة عين شمس المخرجة إيناس الدغيدي فيلم سنة أولى نصب أحمد عز
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتل طفلين بالضفة وحماس تعتبر اقتحام نتنياهو لطولكرم استعراضا
قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة طفلين فلسطينيين خلال عدوانها المتواصل على الضفة الغربية، في حين وصفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اقتحام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه "خطوة استعراضية تعكس الإفلاس السياسي والعسكري".
واستشهد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال وسط مدينة الخليل (جنوب)، بعد ساعات من استشهاد طفلة في جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن "طواقمنا في الخليل تنقل شهيدا (13 عاما) نتيجة إصابته برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة جبل جوهر وسط الخليل، وتم النقل إلى المستشفى".
وفي وقت سابق، ذكرت وزارة الصحة الفلسطينية "استشهاد الطفلة ريماس عمر عموري (13 عاما) برصاص الاحتلال في مخيم جنين".
من جهتها، أكدت حماس أن "نتنياهو قام بزيارة استفزازية إلى مخيم طولكرم الصامد في خطوة استعراضية، محاولا التغطية على فشله المتكرر وتراجعه في مواجهة مقاومة الشعب الفلسطيني".
وأضافت: "لقد اعتاد نتنياهو على هذه المسرحيات المكشوفة، وهو نفسه من وقف في محوري نتساريم وفيلادلفيا بقطاع غزة مهددا، لكنه رحل عنهما".
وشددت حماس على أن "هذه الزيارة لن ترهب شعبنا ومقاومته، بل ستزيده إصرارا وعزما على مواصلة طريق الجهاد حتى التحرير والنصر".
وفي وقت سابق الجمعة، اقتحم نتنياهو أحد المنازل في مخيم طولكرم للاجئين الفلسطينيين شمالي الضفة الغربية، بعد ساعات من خطوة مماثلة أقدم عليها وزير دفاعه يسرائيل كاتس.
إعلانونشرت هيئة البث الإسرائيلية صورة لنتنياهو وعدد من ضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل منزل فلسطيني في مخيم طولكرم.
وقالت الهيئة معلقة على الصورة إن "نتنياهو يجري جولة ميدانية في مخيم طولكرم، على خلفية تفجيرات بات يام وسط إسرائيل الخميس".
ويتضح من الصورة أن جنودا قاموا بتثبيت علم إسرائيل على أحد جدران المنزل الفلسطيني.
وأعلن نتنياهو، عبر كلمة مصورة سجلها في مخيم طولكرم، بدء أنشطة عملياتية عسكرية إضافية بالضفة الغربية عقب سلسلة انفجارات استهدفت حافلات وسط إسرائيل الخميس.
وقال "ندمر شوارع كاملة، ونقضي على المسلحين، وقد أمرت بتعزيز القوات في الضفة الغربية وبدء أنشطة عملياتية عسكرية إضافية".
وأردف نتنياهو أن "العمليات العسكرية تستهدف البنية التحتية للفصائل الفلسطينية المسلحة لمنع مزيد من الهجمات".
ولم تعلن الشرطة الإسرائيلية على الفور تحميل مسؤولية انفجارات الحافلات لأي جهة فلسطينية، في حين قالت صحيفة "هآرتس" إنه "تم اعتقال إسرائيليين اثنين ليل الجمعة للاشتباه بتورطهما في الانفجارات التي وقعت في حافلتين فارغتين في ضاحيتين بتل أبيب (وسط)".
من جهته، نقل موقع "واي نت" الإسرائيلي عن مصادر إسرائيلية أن "جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي ألقى القبض على 3 أشخاص مشتبه بهم بتهمة المساعدة في زرع عبوات ناسفة في حافلات في منطقة تل أبيب، فيما تعتقد السلطات أنه هجوم إرهابي فاشل".
وأضاف الموقع وهو النسخة الإلكترونية من صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه "كما أفادت التقارير أن بعض المعتقلين تم التعرف عليهم على أنهم يهود إسرائيليون".
وينفذ جيش الاحتلال للشهر الثاني عمليات عسكرية في مخيمات بشمالي الضفة الغربية وخاصة في جنين وطولكرم وطوباس.
ودفع جيش الاحتلال بـ3 كتائب إضافية إلى الضفة الغربية بعد تعليمات نتنياهو بتنفيذ "عملية قوية" هناك.
إعلانومنذ 21 يناير/كانون الثاني الماضي، وسع الاحتلال عدوانه في شمالي الضفة الغربية، مخلفا 61 شهيدا فلسطينيا، وفق وزارة الصحة، إلى جانب نزوح عشرات الآلاف، ودمار واسع في ممتلكات ومنازل وبنية تحتية.
كما وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، منذ بدء الإبادة في قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 922 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
وبدعم أميركي ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.