أقوى عروض كارفور بمناسبة شهر رمضان وعيد الأم من 14 مارس حتى 24 مارس
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تعلن كارفور مصر بفخر عن إطلاق الجزء الرابع من أقوى العروض والتخفيضات بمناسبة شهر رمضان الكريم واحتفالات عيد الأم، ومن خلال صفحتها الرسمية على فيس بوك، تقدم كارفور العروض الخاصة التي تستمر من 14 مارس حتى 24 مارس في جميع فروعها، بالإضافة إلى خيار التسوق عبر الإنترنت من خلال موقعها الرسمي.
وتتضمن العروض تخفيضات مذهلة على مجموعة واسعة من المنتجات لتلبية احتياجات العملاء وتجهيزهم لاحتفالات الشهر الفضيل وللاحتفال بعيد الأم بأسعار لا تقبل المنافسة.
يقدم كارفور ضمن عروضه كرتونة الخير بسعر 174.95 جنيه والتي تشتمل على أرز و2 مكرونة وزيت خليط وسمنة وسكر وملح، كما تقدم العروض ظاظا زيت خليط 700 مللي بسعر 49.95 جنيه وأرز البيت المصري 1 ك بسعر 26.95 جنيه، وريجينا مكرونة 400 جم بسعر 19.5 جنيه.
عروض كارفور بمناسبة شهر رمضان وعيد الأمعروض كارفور في رمضان تحت شعار «توفير كبير وخير كتير» أفضل سعر وأحسن تقسيط. يمكنك الآن التسوق في جميع الفروع المنتشرة في جميع محافظات جمهورية مصر العربية أو من خلال تطبيق MAF Carrefour أو من خلال الموقع الرسمي لكارفور مصر.
عروض علي الياميشعروض علي الفريش والمأكولات الطازجةعروض علي منتجات البقالةعروض علي الألبان ومنتجاتهاعروض المشروبات والمجمداتعروض علي منتجات العناية بالمنزل / العناية الشخصيةعروض علي فوانيس واكسسورات رمضانعروض علي أدوات المنزل والمطبخعروض علي الأجهزة الكهربائيةعروض علي الملابس والمفروشاتالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كارفور شهر رمضان عروض كارفور عروض کارفور عروض علی من خلال
إقرأ أيضاً:
وسط أجواء روحية.. كيف يقضي البابا تواضروس الثاني رأس السنة وعيد الميلاد ؟
يحرص البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على استقبال رأس السنة الميلادية بالصلاة والطقوس الكنسية المميزة، حيث يبدأ الاحتفال في ليلة رأس السنة بترؤسه صلوات تسبحة كيهك المعروفة بتسبيحاتها الروحية العميقة، والتي تُقام عادة في الكاتدرائية المرقسية بالاسكندرية كل عام،هذه الصلوات تمتد حتى منتصف الليل وتُبث عبر القنوات القبطية ليستفيد منها الأقباط في مختلف دول العالم.
وتتميز ليلة رأس السنة في الكنيسة القبطية بكونها ليلة روحية، حيث يقدم البابا تواضروس تأملات دينية تركز على معاني التجديد، الشكر، والسلام، مع الدعاء للعام الجديد بأن يكون مليئًا بالخير والبركة، رأس السنة الميلادية بالنسبة للبابا تواضروس الثاني ليست مجرد مناسبة احتفالية، بل هي فرصة للتأمل والشكر لله على نعم العام المنصرم، والدعاء من أجل السلام والاستقرار في مصر والعالم.
كما قداسته، عيد الميلاد المجيد من خلال مجموعة من الأنشطة والطقوس الروحية والكنسية التي تتسم بالخصوصية والأهمية، أبرزها ترؤس قداس عيد الميلاد، مساء 6 يناير في كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة. هذا القداس يشهد حضورًا كبيرًا من المصلين، إضافة إلى شخصيات سياسية ودينية بارزة مثل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكبار رجال الدولة والسفراء، صباح يوم العيد 7 يناير، يستقبل البابا المهنئين بعيد الميلاد في المقر البابوي بالعباسية، حيث يتوافد المهنئون من مختلف الأطياف السياسية والاجتماعية والدينية لتقديم التهاني، كما يُعتبر قداس عيد الميلاد فرصة كبيرة للبابا للتفاعل مع الشعب القبطي، حيث تمتد الصلوات لتشمل كافة الأقباط في الداخل والخارج، ثم يذهب إلى دير الانبا بيشوى بوادى النطرون للاحتفال بالعيد فى وسط رهبان واساقفة الدير وتبديل التهانى معانا ويتم عمل مائدة طعام لتناول الغذاء فى هذا اليوم، وعيد الميلاد لدى البابا تواضروس الثاني يمثل مناسبة روحية سامية ترتكز على الصلاة، التواصل مع المؤمنين، وتعزيز القيم المسيحية الأساسية.
ويرجع اصول الاحتفال بعيد الميلاد عيد الميلاد المجيد هو أحد أهم الأعياد المسيحية الذي يحتفل فيه بذكرى ميلاد السيد المسيح. يعود أصل هذا العيد إلى بدايات المسيحية، لكنه لم يكن يُحتفل به رسميًا حتى القرن الرابع الميلادي. كان التركيز الأول في الإيمان المسيحي على صلب المسيح وقيامته، بينما أُضيف عيد الميلاد لاحقًا كجزء من الاحتفالات الليتورجية.
التاريخ وأصول الاحتفال
25 ديسمبر: اعتمد هذا التاريخ في الغرب بعد مجمع نيقية عام 325م، ويرتبط بعبادات وثنية قديمة، مثل الاحتفال بميلاد إله الشمس "سول إنفيكتوس" عند الرومان. كان هذا التاريخ يتزامن مع الانقلاب الشتوي، وهو ما عدّ رمزًا لولادة "نور جديد" للبشرية
7 يناير: الكنائس الأرثوذكسية، مثل الكنيسة القبطية، تحتفل بعيد الميلاد وفق التقويم اليولياني القديم، الذي يختلف عن التقويم الغريغوري المُعتمد عالميًا منذ القرن السادس عشر
المعنى والرمزية
يُعتبر ميلاد المسيح رمزًا لمجيء الخلاص والسلام إلى العالم، حيث تشير الروايات الإنجيلية إلى ميلاده في بيت لحم وسط أجواء متواضعة، وتقديم الملائكة البشارة للرعاة البسطاء عيد الميلاد هو احتفال بنور المسيح الذي يهزم ظلمة الخطيئة، وهو ما يتجسد في الطقوس الدينية والتراتيل التي تُقام حول العالم.
الطقوس والتقاليد
القداسات الإلهية: تُقام في ليلة الميلاد وفي اليوم التالي.
الشجرة وزينة الميلاد: ترمز شجرة الميلاد الخضراء إلى الحياة الأبدية وتجديد الأمل.
المغارة: تمثل مكان ولادة المسيح ووجود الرعاة والمجوس.
الهدايا: ترمز إلى الهدايا التي قدمها المجوس للطفل يسوع، وهي الذهب واللبان والمر.
بهذا، يُعد عيد الميلاد المجيد تقليدًا دينيًا وروحيًا عريقًا يجمع بين الإيمان المسيحي وتقاليد ثقافية تمتزج بمختلف الحضارات.