سفينة تستغيث بعد تعرضها لقصف في البحر بالقرب من اليمن
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، في تقرير لها عن وقوع حدث أمني على بعد 50 ميلاً بحرياً من جنوب شرق عدن في اليمن .
وأضافت الهيئة، أن انفجار بالقرب من سفينة كانت تبحر جنوب شرق عدن و"لا أنباء عن أضرار".
على جانب آخر، لعد دخول قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى قطاع غزة، عثرت على خوادم وأجهزة كمبيوتر استخدمتها حماس تحت الأرض ما كشف عن المدى الحقيقي لقدرات الحركة في مجال الاستخبارات، وترك مسؤولي المخابرات الإسرائيلية عاجزين عن الكلام، بحسب صحيفة "إسرائيل هيوم".
وذكرت الصحيفة في تقريرها أن الجيش والاستخبارات الإسرائيلية لاحظا في السنوات الأخيرة زيادة في نشاط حماس بما يخص جمع المعلومات الاستخبارية.
ويعد "قسم المخابرات العسكرية" التابع لحماس الذي يضم حوالي 2100 عنصر هو المسؤول عن مثل هذه الإجراءات، وأدير من قبل أيمن نوفل الذي تمت تصفيته في الأيام الأولى من الحرب.
وتعتقد الاستخبارات الإسرائيلية أنها ترصد بدقة قدرة حماس على جمع المعلومات، إلا أن المداهمات الإسرائيلية داخل القطاع عقب هجوم 7 أكتوبر كشفت أن قدرات حماس في هذا الإطار تفوق التوقعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سفينة تستغيث البحر اليمن هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية حدث أمني شرق عدن
إقرأ أيضاً:
صحيفة “نيويورك تايمز”: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
يمانيون../
قالت صحيفة نيويورك تايمز، اليوم الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.