وزيرا خارجية مصر وإسبانيا يبحثان تطورات الوضع في غزة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
عقد وزير الخارجية المصري سامح شكري اليوم جلسة مباحثات مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس الذي يقوم حاليًا بزيارة إلى القاهرة.
وتناولت المباحثات استعراض القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وخاصة الأزمة في قطاع غزة.
كما تم بحث سُبل تعزيز علاقات التعاون الثنائية بين البلدين في شتى المجالات.
#العاصمة_الإدارية_الجديدة
وزير الخارجية سامح شكري يترأس مع نظيره الإسباني جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين.. طاولة المحادثات تتضمن:
•سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق المشترك
• جهود إنهاء الحرب في غزة وتعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية@jmalbares@SpainMFA pic.twitter.com/vM5hZzYsdZ
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأمريكي يكشف آخر تطورات مباحثات وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل
قال المبعوث الأمريكي إلى لبنان آموس هوكشتاين للصحفيين في البيت الأبيض مساء الثلاثاء 12 نوفمبر 2024 إن هناك فرصة لتأمين وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله قريبًا وإنه "متفائل" بشأن احتمالات التوصل إلى مثل هذا الاتفاق.
وكان هوكشتاين قد التقى في وقت سابق من ذلك اليوم بوزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، الذي قدم موقف إسرائيل المحدث بشأن اقتراح وقف إطلاق النار في لبنان المطروح حاليًا على الطاولة.
وقال هوكشتاين للصحفيين إن الولايات المتحدة ستنتظر الآن سماع رد من الجانب اللبناني، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية.
وقال المبعوث الأمريكي إنه لن يحتاج بالضرورة إلى القيام برحلة أخرى إلى المنطقة من أجل تأمين اتفاق.
وأكد هوكشتاين أنه لن يكون هناك أي تدخل روسي في الاتفاق.
وجاء التعليق بعد تقارير تفيد بأن إسرائيل تسعى للحصول على مساعدة موسكو في ضمان عدم تمكن إيران من الاستمرار في نقل الأسلحة إلى حزب الله عبر سوريا بمجرد سريان وقف إطلاق النار.
وذكرت القناة 12 العبرية يوم الثلاثاء أن إسرائيل والولايات المتحدة أرسلتا بالفعل مسودة اتفاق وقف إطلاق النار إلى لبنان، وتنتظران رد حزب الله.
ووفقًا لهذا التقرير، فإن التقييم في إسرائيل هو أن الارتفاع الأخير في هجمات حزب الله الصاروخية يشير إلى أن المجموعة تريد إنهاء القتال، وتسعى إلى "صورة النصر" لتبرير التوصل إلى اتفاق.
وقالت القناة 12 أيضًا إن نتنياهو مقتنع بضرورة التوصل إلى اتفاق مع حزب الله، مشيرة إلى أنه لا يوجد إنجاز عسكري سيكون له قيمة أكبر من اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله في سبتمبر الماضي.
ومع ذلك، يدرك رئيس الوزراء الإسرائيلي أن التوصل إلى اتفاق مع حزب الله لن يحظى بقبول جيد من قاعدته السياسية، ويقال إنه يفكر في اللحظة المناسبة للإعلان عن مثل هذه الصفقة، وكيفية تقديمها محليًا.
وكان التقرير التلفزيوني يوم الثلاثاء قد كرر تقريرًا لموقع أكسيوس الأمريكي يوم الاثنين مفاده أن نتنياهو أبلغ واشنطن أنه يريد أن تنتهي الحرب في لبنان في غضون أسابيع.
لكن إسرائيل تطالب برسالة جانبية من الولايات المتحدة تتضمن ضمانات من واشنطن بالسماح لإسرائيل باتخاذ إجراءات عسكرية في لبنان ضد حزب الله إذا حاول إعادة تأسيس وجوده العسكري على طول الحدود، حسبما ذكر موقع أكسيوس.