وزير الخارجية الإسباني: مصر تلعب دوراً مهماً لوقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، إنه يجب ضمان دخول المساعدات الأساسية إلى الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أنه يجب أن يكون هناك حل سلمي دائم.
وأضاف " ألباريس" خلال كلمته في مؤتمر صحفي مع نظيره المصري سامح شكري، أنه يجب أن تكون منطقة الشرق الأوسط آمنة بدون حروب، لافتاً إلى أن مصر تلعب دوراً مهماً من أجل التوصل لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات لقطاع غزة.
وتابع وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس:"أعتقد أن المواطن الفلسطيني عانى أكثر مما يستطيع أن يتحمل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المساعدات وزير الخارجية الإسباني الشعب الفلسطيني سامح شكري مصر
إقرأ أيضاً:
سوليفان: قريبون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
علق مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، مساء اليوم السبت، عل مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين حركة حماس وإسرائيل، قائلا "لقد حانت اللحظة المناسبة، نحن قريبون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة".
وقال عضو بارز في حركة حماس، في مقابلة مع صحيفة "الشرق" السعودية، إن هناك "فرصة ممتازة للإعلان عن اتفاق مع إسرائيل والتفهمات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة".
وبحسب قوله، "إذا نجح ترامب في منع نتنياهو من المراوغة أو العرقلة، فإننا أمام صفقة من ثلاث مراحل، واتفاق وقف إطلاق نار تدريجي، ربما حتى قبل تنصيب ترامب في 20 يناير".
وذكرت مصادر مطلعة على تفاصيل المفاوضات، في حديث مع الصحيفة، أن "هناك تقدماً ملموساً في محادثات وقف إطلاق النار"، وذكرت أن "المفاوضات تجري بطريقة سرية للغاية".
ووفقا لهم، "في الأسبوع الماضي، سلمت حماس قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين الأحياء، كخطوة أولى نحو صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار".
في غضون ذلك، قالت حركة حماس، في بيان لها بمناسبة الذكرى الـ37 لتأسيس الحركة، (السبت)، إنها منفتحة على أي مبادرة جديدة وحقيقية تهدف إلى وضع حد لـ”عدوان وجرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، مع استمرار التمسك بالثوابت الأساسية، والوفاء لدماء الشهداء، والمطالبة بعودة النازحين، وتأهيل قطاع غزة، وإجراء صفقة تبادل "جدية".
وفي هذا السياق، أكدت حماس أنها تبذل الكثير من الجهد من أجل إنهاء "العدوان وإنهاء معاناة شعبنا، وأنها قامت بكل المبادرات بمنتهى الإيجابية وبأقصى قدر من المسؤولية".
وشددت حماس على أن القدس والمسجد الأقصى هما في قلب الصراع، ولن تكون هناك شرعية أو سيادة لاحتلال هذه الأماكن، ولن تتمكن إسرائيل من تهويدهما، والشعب الفلسطيني سيواصل النضال من أجله وتحريرهم من "دنس الاحتلال".