تربية وتعليم الاستقرار: بعض المؤسسات التعليمية تحرض الطلبة على عدم الدوام
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
ليبيا – وجهت وزارة التربية والتعليم في حكومة الاستقرار خطابا إلى مراقبي التربية والتعليم في البلديات بخصوص دوام شهر رمضان.
بيان صحفي صدر عن حكومة الاستقرار أكد أن الخطاب تضمن ملاحظات بشأن أداء المؤسسات التعليمية والمخالفات الواردة منها بخصوص الغياب والانضباط لا سيما تلك المتمثلة بعدم التزام بعض المؤسسات الخاصة والعامة بالخطة الدراسية ومواعيد الدراسة والامتحانات.
ووفقا للبيان تضمنت المخالفات تغيّب بعض الطلبة والملاكات الإدارية وتحايل بعض المؤسسات بتحريض الطلبة على عدم الحضور أو عدم اتخاذ إجراءات حيالهم فيما شدد الخطابعلى ضرورة فتح المؤسسات التعليمية يوميا والتقيد والإلتزام بمواعيد الدراسة والامتحانات المعممة عليها في السابق.
واختتم الخطاب يالتأكيد متابعة حضور وانصراف المعلمين والعاملين على واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتغيبين وتنفيذ قواعد تهذيب سلوك الطلاب.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الكشف عن سبب عودة الاحزاب الكردية لاستخدام الخطاب القومي مع جماهيرها - عاجل
بغداد اليوم - أربيل
كشف النائب الكردي السابق غالب محمد، اليوم الاحد (23 شباط 2025)، عن سبب عودة الأحزاب الكردية لاستخدام الخطاب القومي مع جماهيرها.
وقال محمد في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "كلما اقترب موعد الانتخابات البرلمانية في العراق، تبدأ الأحزاب الحاكمة في الإقليم باللجوء للخطاب القومي مع جماهيرها، وذلك بسبب الإفلاس وعدم امتلاكها ما يمكن أن تخاطب به جمهورها".
وأضاف أن "استخدام هذا الخطاب في ظل الكم الكبير من الأزمات والمشاكل التي يعيشها المواطن الكردي على كافة المستويات، وبالتالي يحاولون الهروب من مسؤوليتهم وفسادهم وسرقاتهم، لاستخدام هذا الخطاب، في محاولة لكسب الشارع، ولكن هنالك مرحلة وعي كبيرة لدى الشعب الذي لم تعد تنطلي عليه هذه الخطاب، وهو يرى كيف تتمتع تلك الأحزاب وعوائل السلطة بالأموال والخيرات، وهو يعيش في أزمات متتالية".
هذا وكشف عضو مجلس النواب مضر الكروي، يوم الأحد (12 كانون الثاني 2025)، عن وجود عامل واحد يؤثر على موعد إجراء الانتخابات البرلمانية خلال عام 2025.
وقال الكروي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "موعد إجراء الانتخابات سيكون بنهاية العام الجاري وفق القراءات المعتمدة، لكن يبقى أمر تأجيلها مطروحًا، خاصة إذا ما حصل اتفاق سياسي".
وأوضح، أن "هناك حراكًا بشأن تغيير قانون الانتخابات، وبالتالي إذا ما تم التوافق على هذه النقطة، قد تذهب القوى السياسية إلى تأجيل الانتخابات لبعض الوقت أو السعي لإجرائها في موعدها المحدد".