الأسبوع:
2025-01-31@23:46:52 GMT

إضافة جديدة من أبل لنظارتها Apple Vision Pro

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT

إضافة جديدة من أبل لنظارتها Apple Vision Pro

بدأت شركة «أبل» في العمل على تحديث جديد خاص بنظارتها Apple Vision Pro، حيث ستضيف أبل 12 لغة جديدة إلى لوحة المفاتيح في نظارتها، وفي الوقت الحالي، تدعم لوحة مفاتيح Apple Vision Pro اللغة الإنجليزية (الولايات المتحدة) والرموز التعبيرية فقط، وذلك لتوفرها فقط في الولايات المتحدة.

ولكي تطلق أبل نظارتها في بلدان جديدة تحتاج إلى إضافة دعم للغات إضافية، وتشير التسريبات إلى أنه سيتم إضافة اللغات التالية:

- الكانتونية التقليدية

- الصينية المبسطة

- الإنجليزية (أستراليا)

- الإنجليزية (كندا)

- الإنجليزية (اليابان)

- الإنجليزية (سنغافورة)

- الإنجليزية (المملكة المتحدة)

- الفرنسية (كندا)

- فرنسا الفرنسية)

- الألمانية ألمانيا)

- اليابانية

- الكورية

Apple Vision Pro

ومن خلال تلك اللغات، قد نستنتج بعض الدول التي ستطرح فيها أبل نظارات Vision Pro، بما في ذلك أستراليا وكندا والصين وفرنسا وألمانيا واليابان وسنغافورة وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة، ومن بين المرشحين المحتملين أيضًا هونج كونج وتايوان.

عندما تم إطلاق Vision Pro، قالت شركة أبل إنها ستجلب Vision Pro إلى بلدان إضافية في وقت لاحق من هذا العام، لكن الشركة لم تحدد التوقيت، ويعتقد محلل شركة Apple Ming-Chi Kuo أن شركة أبل ستقوم بتوسيع نطاق توفر Vision Pro ليشمل أسواقًا إضافية قبل مؤتمر المطورين العالمي في يونيو.

والجدير بالذكر أنه بلغ سعر نظارة أبل الجديدة نحو 3500 دولار أمريكي، أي ما يعادل نحو 162 ألف جنيه.

اقرأ أيضاًعدسات للنظر بـ150 دولار.. نظارة أبل ڤيجين برو تثير الجدل قبل طرحها بالأسواق

مواصفات وسعر نظارة Vision Pro للواقع الافتراضي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سعر نظارة ابل نظارات vision pro نظارة ابل نظارة ابل apple vision pro نظارة ابل الجديدة نظارة ابل الذكية نظارة ابل فيجن برو Apple Vision Pro

إقرأ أيضاً:

تقرير روسي: الولايات المتحدة تحاول منع حرب إفريقية كبرى جديدة

نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية تقريرا تحدثت فيه عن انضمام صراع جديد إلى سلسلة الصراعات العسكرية، التي تشكل أهمية بالنسبة لنظام العلاقات الدولية القائم.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن شرارة الصراع بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا اندلعت بعد دخول القوات الرواندية الأراضي الكونغولية.

وتضيف الصحيفة أن الولايات المتحدة  عبرت على لسان وزير خارجيتها ماركو روبيو عن اهتمامها بوقف إطلاق النار.

في المقابل، تعول سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي الجانب الأضعف في الصراع، على ممارسة الغرب ضغوطات على رواندا وعدم الاكتفاء بالوساطة، وهو ما لم يحدث حتى الآن.

وباتت مدينة غوما، وهي عاصمة إقليم شمال كيفو الكونغولي، يبلغ عدد سكانها 700 ألف نسمة تحت سيطرة متمردو حركة "23 مارس".



وقد أعلن ممثلو الحركة الأربعاء 29 كانون الثاني/يناير عن قمع آخر جيوب المقاومة من الجيش الكونغولي وميليشيات الماي ماي والوازاليندو المحلية.

وفي الوقت نفسه، يكشف موظفي بعثة الأمم المتحدة والصحفيون عن دعم الجيش الرواندي النظامي حركة "مارس 23".

وتظهر اللقطات المسربة مرافقة جنود يرتدون الزي الرواندي لجنودًا أسرى من جيش الكونغو الديمقراطية. تفسر السلطات الرواندية هذه المشاهد بعبور الجنود الكونغوليين الحدود، بالقرب من غوما واستسلامهم.

وأجرى وزير الخارجية الأمريكي محادثة هاتفية مع الرئيس الرواندي بول كاغامي. وبحسب وزارة الخارجية الأميركية، تدعو الولايات المتحدة جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار.

من جانبه، أعرب كاغامي عن ثقته في إمكانية إجراء حوار بناء مع دونالد ترامب، كما فعل مع سلفه جوزيف بايدن، الذي حاول إقناع كاغامي ونظيره رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي بالجلوس على طاولة المفاوضات في كانون الأول/ديسمبر 2024.

وباءت هذه المحاولة بالفشل بسبب رفض كاغامي، الذي باتت أسباب تهربه من المفاوضات واضحة وتتمثل في استعداد حركة مارس/آذار 23  لشن هجوم.

وكان من المقرر عقد تشيسكيدي وكاغامي، محادثات جديدة في قمة عبر الإنترنت تحت إشراف مجموعة شرق إفريقيا، التي تضم رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، ولكن لم تعقد المحادثات هذه المرة بسبب رفض تشيسكيدي الذي يعول على ممارسة الغرب ضغوطات على رواندا حماية لمصالحه هناك.

وأوردت الصحيفة أن جمهورية الكونغو الديمقراطية تضم عشرات المجموعات العرقية، ويوجد حوالي مائة مجموعة متمردة، وكل منها تعتمد، كقاعدة عامة، على مجموعة عرقية معينة. ومع ذلك، تمكن تشيسكيدي من الحفاظ على النظام النسبي، وذلك من خلال الدبلوماسية الذكية  المتمثلة في عقد اتفاقيات مع مختلف الفصائل والقبائل.

وتُعرف حرب الكونغو الثانية، التي استمرت من سنة 1998 إلى سنة 2003، باسم الحرب الأفريقية الكبرى، وشاركت فيها جمهورية الكونغو الديمقراطية وأنغولا وزيمبابوي وناميبيا وتشاد وأنغولا والسودان من جهة، ورواندا وبوروندي وأوغندا من جهة أخرى، وهي ثلاث دول تجمعها نقطة مشتركة وهي اكتساب جماعة التوتسي العرقية ثقل سياسي كبير.

والجدير بالذكر أنه في التسعينيات اندلعت أيضاً حرب الكونغو الأولى نتيجة إبادة التوتسي المحليين على يد ممثلي جماعة عرقية محلية أخرى، وهي الهوتو.

وتعتبر الأحداث الحالية مجرد حلقة في سلسلة الصراعات بين البلدين. وفي حين يتهم كاغامي سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية بالمماطلة في نزع سلاح "القوات الديمقراطية لتحرير رواندا" وهي جماعة تنحدر من الهوتو وتتخذ من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية قاعدة لها.



وتفسر سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية بشكل تقليدي تصرفات الدولة المجاورة برغبتها في الاستيلاء على المنطقة الغنية بالمعادن الطبيعية وإحياء إمبراطورية التوتسي.

وبحسب الصحيفة فإن تدويل الصراع وتكرار السيناريو الواقع قبل عشرين عامًا لا يخدم مصلحة الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وبناء عليه، تحاول الإدارة الجديدة في البيت الأبيض المصالحة بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بدلاً من الانحياز إلى أحد الجانبين.

وفي ختام التقرير نوهت الصحيفة بأن المستقبل كفيل بإظهار مدى نجاح السياسة المعتمدة من قبل الغرب. كما من غير الواضح  بعد ما إذا كانت حركة "مارس/آذار 23"  تنوي التوقف عند هذا الحد أو المضي قدماً، مستغلة ضعف العدو.

مقالات مشابهة

  • تقرير روسي: الولايات المتحدة تحاول منع حرب أفريقية كبرى جديدة
  • تقرير روسي: الولايات المتحدة تحاول منع حرب إفريقية كبرى جديدة
  • خبر من مصرف لبنان.. لا دفعات إضافية لهؤلاء!
  • محافظ الغربية ورئيس شركة وطنية للبترول يبحثان سبل التعاون لتنفيذ مشروعات تنموية جديدة
  • محافظ الغربية ورئيس شركة وطنية يبحثان التعاون لتنفيذ مشروعات جديدة
  • مهلة بدون مقابل.. الإسكان تعلن تيسيرات إضافية لقطع الأراضي المُخصصة للشركات
  • قبل إطلاقه رسميا .. تسريب جديد يكشف تصميم iPhone SE 4
  • بميزات غير مسبوقة.. تعرف على أفضل سماعة لاسلكية في الأسواق
  • السكة الحديد تدفع بقطارات إضافية لمواجهة إقبال إجازة نصف العام الدراسي
  • 6 مميزات مخفية قد لا يعرفها حاملو Apple Watch