المبيضين يستذكر الليبراليون الجدد.. "قادوا بعض المؤسسات بسلبية"  المبيضين: الأردن تعامل مع تحدي الليبراليين الجدد الذين قادوا بعض المؤسسات بسلبية 

قال وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور مهند مبيضين، إن للأردن تاريخ من العمل الإغاثي والإنساني، إذ وصلت المستشفيات الأردنية الإغاثية إلى 25 دولة في العالم.

اقرأ أيضاً : مبيضين: المعرفة حق مقدس وهناك حالة من الجفاء بين الإعلام والمجتمعات المحلية

وأضاف المبيضين خلال ندوة حوارية (الأردنيون في زمن اليوبيل التاريخ واللغة)، في الجامعة الأردنية، أضاف أن المستشفيات الأردنية مستمرة في جنين ونابلس وقطاع غزة. 

واستعرض الوزير حزمة التحديات التي ألمّت بالأردن جرّاء الـ25 عاما الماضية، كالربيع العربي وأزمات المنطقة والإقليم المتجددة والمتناوبة. 

وقال مبيضين إن الأردن تعامل مع الربيع العربي بحكمة وصبر وقدّم حلولا ناجعة لتخفيف التوتر واستجابة لمطالب الشارع.

وبين أن أبرز نتائج تلك المطالب المحكمة الدستورية والهيئة المستقلة للانتخاب ومراجعة ملف التخاصية وغيرها من التشريعات. 

وعرض المبيضين حزمة تحديات أبرزها تحدي الليبراليون الجدد الذين استطاعوا النفاذ لبعض المؤسسات في الدولة الأردنية وكانت نتائج قيادتهم لتلك المؤسسات سلبية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: المستشفيات الأردنية الربيع العربي الأردنيون قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الانتخابات الأمريكية

وقفتنا هذا الأسبوع ستكون عن الانتخابات الأمريكية، فالانتخابات الأمريكية تهمنا وتهم الأمة العربية والإسلامية، بل تهم كل دول العالم، فقد انتهت منذ أيام قليلة تلك الانتخابات، وتم الإعلان عن فوز ترامب على كامالا هاريس برئاسة أمريكا لمدة أربع سنوات، هي مدة رئاسة أمريكا لدورة كاملة.

لقد فاز إحدى كفتي القلق وكلاهما من وجهة نظري يعتبر مصدر قلق، ليس لنا فحسب بل للعالم كله، لأن ترامب قبل أن يكون رئيسا لأمريكا رجل أعمال ناجح ولديه مؤسسات تجارية ناجحة، ولكن لديه قدر كبير من التهور السياسي ومنها مناصرته للصهاينة على طول الخط دون خطوط حمراء، وداعم كبير جدا لفكرة إسرائيل الكبرى من البحر إلى النهر أو من النهر إلى البحر، ومغامر اقتصادي كبير لا توجد لديه حواجز أو اعتبارات في سبيل مصمصة أي دولة يرى لديها حتى ولو بصيصا من الأموال سواء كانت دولة عربية أو إفريقية أو آسيوية أو أى دولة من دول العالم الثالث.

لا بد من التعامل معه بحذر كامل، فترامب لا يستر من يتعامل معه مهما كان الشخص الذى يتعامل معه حريصا، بالبلدى كده إللى فى قلبه على لسانه، وهو أكثر رئيس يطلق ألقابا على من يتعامل معهم ورأينا ذلك فى السابق بالفعل، المهم الله المستعان فيما هو قادم فى ظل رئاسة هذا الرجل لأكبر دول العالم حجما ونفوذا وقوة ولكن الله سبحانه وتعالى أكبر بشكل لا يوجد معه مقارنة.

وأظن أن المقاومة الفلسطينية وحزب الله اللبنانى والعراقى والحوثيين باليمن أصبح لديهم من الخبرة وخاصة خلال السنة الماضية تجعلهم الآن قادرين على التعامل مع ابليس نفسه، حفظ الله الأمة العربية والإسلامية من كل ما يحاك لها، إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ادعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.

مقالات مشابهة

  • المستشار الألماني يطالب مجموعة العشرين بمناقشة هيكلية المجتمع الدولي بعد ظهور قوى جديدة
  • تفاصيل اجتماع رؤساء المؤسسات الثقافية العالمية بمهرجان شرم الشيخ للمسرح
  • الانتخابات الأمريكية
  • اجتماع رؤساء المؤسسات والمهرجانات الثقافية العالمية بمهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي
  • جائزة الدوحة للكتاب العربي تتلقى 1261 مرشحاً من 35 دولة
  • رئيس البرلمان العربي: العالم في حاجة إلى ترسيخ ثقافة التسامح لمواجهة خطاب الكراهية
  • الأميرة غيداء طلال: أنظر إلى مستقبل أبحاث السرطان في العالم العربي بكل تفاؤل وثقة
  • البرلمان العربي: صمت المجتمع الدولي على المجازر ضد الفلسطينيين لأكثر من عام يغذي التعصب والكراهية
  • رئيس البرلمان العربي: صمت المجتمع الدولي على المجازر ضد الفلسطينيين يغذي التعصب والكراهية
  • البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لوقف الحرب على غزة