تشييع جثمان نقيب الأطباء الأسبق من مصر الجديدة| صور
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
شيعت جنازة الدكتور حمدي السيد، نقيب الأطباء السابق، من مسجد أبو بكر الصديق بمنطقة مساكن شيراتون بمصر الجديدة، عقب صلاة الظهر.
ونعى اتحاد الأطباء العرب على لسان أمينه العام الدكتور أسامة رسلان، ببالغ الحزن والأسى، الدكتور حمدي السيد نقيب أطباء مصر الأسبق.
وتقدم اتحاد الأطباء العرب بخالص العزاء للراحل، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
يشار إلى أن الدكتور حمدي السيد أحد أبرز جراحي القلب في مصر، وعمل أستاذا لأمراض القلب في كلية طب جامعة عين شمس، ورئيسا للجنة الصحة بمجلس الشعب سابقا، كما تقلد منصب نقيب عام أطباء مصر لأربع دورات متتالية، وله العديد من الإسهامات الثرية في مجالات الصحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد الأطباء العرب بمصر الجديدة تشييع جثمان نقيب الأطباء نقيب الأطباء الأسبق نقيب أطباء مصر
إقرأ أيضاً:
تشييع جثمان «رمضان» شقيق الفنان شعبان عبد الرحيم في قليوب
شيّع المئات من أبناء قرية ميت حلفا، التابعة لمركز قليوب بمحافظة القليوبية، جثمان الراحل رمضان عبد الرحيم إلى مقابر الأسرة التي تحمل لوحة باسم الحاج شعبان عبد الرحيم، وذلك وسط حضور أبناء شقيقه الفنان خميس، وعدوية، وعبد الرحيم شعبان عبد الرحيم، حيث خيّم الحزن والدموع على المشاركين في التشييع.
أُقيمت صلاة الجنازة على الفقيد في مسجد محمد فرحات بعزبة بلال بمنطقة الشرابية في القاهرة، قبل أن يتم نقل الجثمان إلى مقابر العائلة بمسقط رأسه في قرية ميت حلفا. وعقب وصول الجثمان، أُقيمت صلاة جنازة ثانية بمسجد القرية، ليحمله الأهالي إلى مثواه الأخير وسط الدعاء بالرحمة والمغفرة.
قال الفنان خميس شعبان عبد الرحيم إن عمه الراحل كان بمثابة الأب والصديق له، وكان يرتبط به ارتباطًا وثيقًا. وأضاف أنه تلقى اتصالًا منه قبل وفاته يطلب منه الدعاء بالشفاء، حيث كان يستعد لإجراء عملية جراحية خطيرة في القلب، إلا أنه توفي بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة، تاركًا وراءه حالة من الحزن العميق على فراقه.
لم يتمالك الفنان خميس شعبان عبد الرحيم دموعه أثناء إنزال جثمان عمه إلى القبر، مطالبًا الجميع بالدعاء له بالرحمة والمغفرة، وقد تجمعت أسرة الراحل أمام المقابر قبل وصول الجثمان، حيث تم أداء صلاة الجنازة مجددًا بمسجد القرية، وحمل المشيعون النعش إلى مثواه الأخير وسط مشاعر الحزن والدعاء له بالرحمة.