زواجهما في خطر.. جينيفر لوبيز وبن أفليك يلجآن للعلاج الزوجي
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت مصادر مقرّبة من جينيفر لوبيز وبن أفليك، أنّ الثنائي يتوجّهان نحو العلاج الزوجي لمحاولة حلّ الأمور بينهما بعد الاضطرابات التي شهدتها علاقتهما.
فبحسب ما أشار أحد المطلعين لمجلة Heat، أفليك لديه نظرة مختلفة إزاء خصوصية علاقتهما، ولا يشعر بالراحة في الحديث عن حياته في العلن. وكان الممثل قد اعترف أنّه لم يرغب أنّه كان جزءاً من فيلم وثائقي عن حياته الشخصية.
والفيلم الذي يتحدث عنه النجم هو وثائقي زوجته، The Greatest Love Story Never Told، الذي يروي قصة لوبيز وأفليك وإعادة ارتباطهما بعد عقدين من انفصالهما الأول الكبير. وبحسب تقرير موقع “geotv”، أجبرت لوبيز زوجها على أن يكون جزءًا من الفيلم.
وأوضح المصدر المطلع، أنّ الثنائي لم يتزوجا، معتقدين أنّه قد يفشل، ولكنهما يواجهان توتراً أكبر بكثير مما كانا يتوقعان.
وتابع: “لا شك في أنّهما يحبان بعضهما البعض بشدة، ولكن ببساطة لا يمكن إخفاء حقيقة أنّ لديهما مشاكل. كلاهما يريدان إعادة علاقتهما إلى المسار الصحيح، لذا بمساعدة مستشارهما، توصّلا إلى هذه الخطة، والتي تتضمن العلاج النفسي وإعطاء بن مساحة كبيرة لمحاولة استعادة بعض الاستقرار”.
ووفقاً للمجلة، جعلت لوبيز أفليك يلتزم بجلستي علاج كل أسبوع بعد الموافقة على بذل “المزيد من الجهد” مع أصدقائه وعائلته.
وختم المصدر بالقول، إنّ الموضوع قيد العمل، وكلاهما مصمّمان على التمسك بهذا الزواج وبذل الجهد من أجله.
main 2024-03-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مصر والأردن تتطلعان إلى مواصلة تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تضمن لقاء الرئيس السيسي وملك الأردن الترحيب بوتيرة التنسيق والتشاور الثنائي بين البلدين، مما يعكس الأهمية البالغة للعلاقات بين مصر والأردن، وتطلع الدولتين إلى مواصلة تعزيز أوجه التعاون الثنائي في مختلف المجالات، تلبية لطموحات الشعبين الشقيقين
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حيث عقد الزعيمان جلسة مباحثات مغلقة ثنائية، اعقبها عقد جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين.
وأشار المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية إلى أن المباحثات تناولت الأوضاع الإقليمية، وجهود تنسيق المواقف، خاصة فيما يتعلق بالتطورات في الأرض الفلسطينية، حيث أكد الزعيمان على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وإنفاذ المساعدات الإنسانية دون قيود أو شروط.
وذكر السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن الزعيمين أكدا في هذا الصدد الرفض المطلق لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، ومحاولات القضاء على حل الدولتين أو المماطلة في التوصل إليه، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هي الضمان الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط