حركة الفصائل الفلسطينية تدعو إلى المشاركة في كسر الحصار الإسرائيلي عن المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
القدس – دعت حركة الفصائل الفلسطينية الفلسطينيين إلى المشاركة في كسر الحصار الإسرائيلي عن المسجد الأقصى والوصول للصلاة والرباط في جنباته وإحياء لياليه.
وقالت الحركة في بيان: “نستنفر جماهير شعبنا في القدس المحتلة والضفة الغربية والداخل في الجمعة الأولى من شهر رمضان للمشاركة العاجلة في الدفاع عن المسجد الأقصى أمام العدوان الذي يتربص به في هذه الأوقات المفصلية”، داعية إلى “المشاركة الفاعلة في كسر حصار الاحتلال على الأقصى والوصول للصلاة والرباط في جنباته وإحياء لياليه”.
وأضافت: “غزة العزة التي فجرت طوفان الأقصى العظيم، دفاعا عن الأقصى وحرمته وحق شعبنا وأمتنا، ولا زالت تخوض أعظم ملحمة ضد العدو منذ 160 يوما، تناديكم أن حي على الصلاة وعلى الجهاد في مسرى نبيكم الكريم”.
وشددت على أن “الأقصى اليوم هو قبلة المسلمين في الجهاد والرباط، ولا يعلوا على الرباط فيه أجر، وعليه ندعو أهلنا في أحياء وبلدات وقرى القدس للالتزام في أداء الصلوات في المسجد الأقصى المبارك فقط”.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
المستوطنون يقتحمون الأقصى: “الهيكل أقرب من أي وقت مضى”
#سواليف
جدد #المستوطنون، صباح اليوم الثلاثاء، اقتحاماتهم لباحات #المسجد_الأقصى_المبارك، وسط دعوات فلسطينية لصد اعتداءاتهم وتكثيف الرباط وشد الرحال لإحباط #مخططات #التهويد في مدينة #القدس المحتلة.
ونفذ المستوطنون اقتحاماتهم على شكل مجموعات متتالية من جهة باب المغاربة، وبحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقاموا بأداء طقوس تلمودية وجولات استفزازية في ساحات الأقصى.
وفرضت قوات الاحتلال إجراءات عسكرية في محيط الأقصى والبلدة القديمة، لتأمين اقتحامات المستوطنين، ومنعت المصلين ورواد المسجد من الوصول إليه.
مقالات ذات صلة حماية المستهلك: شكاوى من رفع التعرفة الشهرية على الخطوط الخلوية 2024/12/17واعتقلت قوات #الاحتلال حارس المسجد الأقصى “محمد الزغل”، من باب حطة.
ونشر نشطاء “الهيكل” المزعوم أمس، صورة وعلقوا عليها: “بناء الهيكل أقرب من أي وقت مضى”، وذلك ضمن تصاعد اعتداءات المستوطنين بحق الأقصى والمقدسات الإسلامية.
في المقابل، تتصاعد الدعوات الفلسطينية للرباط في الأقصى ومواجهة مخططات الاحتلال والمستوطنين، في ظل توقعات بتنظيم اقتحامات واسعة في 25 ديسمبر الجاري، لمدة 6 أيام، بحجة إحياء ما يسمى عيد الأنوار اليهودي “الحانوكاة”.
وتستغل الجماعات الاستيطانية الأعياد اليهودية لتوسيع اقتحامات المستوطنين، وتنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة في الأقصى، ووفق مركز معلومات فلسطين “معطى”، بلغ عدد المستوطنين الذي اقتحموا المسجد الأقصى (3863) مستوطنا خلال شهر نوفمبر الماضي.