عايدة غنيم: فقدت النطق 40 يوم بعد مقتل والدتي.. وبيصعب عليا إني مش عارفة اشتغل في تلفزيون بلدي
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
ردت الفنانة عايدة غنيم، على حقيقة اعتزالها الفن بعد مقتل والدتها، بجانب الكشف سبب غيابها عن الساحة الفنية خلال الفترة الماضية.
عايدة غنيم: معتزلتش الفن.. وبعدت عنه لإني نفسيًا مش مؤهلة
وقالت عايدة غنيم، في لقائها مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي"، المذاع عبر شاشة قناة "هي "أنها لم تعتزل الفن، مُضيفة:" أنا معتزلتش الفن، ولكن الصدمة نفسها بتاعة الموقف لما حصل كنت وقتها شغالة مسرح، وفقدت النطق 40 يوم وقعدت في المستشفى الأحبال الصوتية مبتكلمش، وطبيعي أني بعدت لأني نفسيًا مكنتش مؤهلة، وأنا لغاية فترة قريبة مكنتش بتكلم عن قتل والدتي ولا بحب حد يجبلي سيرته".
وتابعت: "أنا فعلًا الفترة الأخيرة دي مشتغلتش كتير في مصر، ولكني اشتغلت برا مصر، وأنا بيصعب عليا جدًا إني مش لاقية نفسي وأني اشتغل في تلفزيون بلدي وأشتغل برا، وأنا اتكلمت كتير مع النقابة أني عايزة أشتغل، لأن المخرجين الجداد ميعرفوش حاجة عن الناس القديمة، وهما ميعرفوش عايدة غنيم، وبيستسهلوا وبيجيبوا اللي موجودين دلوقتي".
عايدة غنيم: مبعرفش اكلم حد معرفوش واقوله عايزة اشتغل
وأضافت:" في ناس كتير بيشوفوني إحنا فاكرينك اعتزلتي، لأ يا جماعة أنا معتزلتش ولكن أنا مبعرفش أرفع سماعة تليفون على حد معرفوش وأقول له أنا عايزة أشتغل، ولكن ده ممكن أعمله مع المخرجين اللي اشتغلت معاهم بتصل بيهم في الأعياد، ولكن معظمهم مبيشتغلوش".
تفاصيل برنامج المنسي
برنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بداياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عايدة غنيم برنامج المنسي اعتزال الفن الفنانة عايدة غنيم عایدة غنیم
إقرأ أيضاً:
???? خطاب حميدتي .. صوت الهزيمة واعتراف غير مباشر بالانكسار
???? خطاب حميدتي.. صوت الهزيمة واعتراف غير مباشر بالانكسار
???? “انسحابنا كان قرارًا جماعيًا” .. أم هروب تحت النيران؟
حميدتي يحاول تبرير فرار مليشياته من الخرطوم بادعاء أن “الانسحاب كان مخططًا”، لكنه يتجاهل الحقيقة الواضحة: قواته فرت بعدما تلقت ضربات قاصمة من الجيش، ولم يعد بإمكانها الصمود.
???? “الحرب لم تنته” .. لكن جيشك انهار!
الحديث عن استمرار الحرب مجرد محاولة يائسة لحفظ ماء الوجه، فالمليشيات انهارت في الخرطوم، وتعاني من انقسامات داخلية، بينما الجيش يواصل تقدمه بثبات.
???? “مصممون على الانتصار” .. لكن أين قواتك؟
بينما يدعي أنه “مصمم على النصر”، فإن الواقع يشير إلى انهيار قواته، واستسلام العشرات، وفرار قادته الميدانيين، مما يجعل حديثه عن الانتصار مجرد أوهام لا تسندها الوقائع.
???? “السيطرة على 18 ولاية” .. حميدتي يحلم في العلن!
لم يتمكن من الاحتفاظ بمواقعه في الخرطوم، لكنه يتحدث عن السيطرة على السودان بأكمله! هذا التصريح يعكس حجم التخبط والانفصال عن الواقع، حيث باتت مليشياته مجرد فلول تتنقل بين الولايات في حالة انهيار تام.
???? “لن نتفاوض” .. لأنك فقدت أوراق اللعبة!
رفضه التفاوض ليس دليل قوة، بل اعتراف غير مباشر بأنه لم يعد لديه ما يقدمه سوى الشعارات، فالمليشيات فقدت الدعم، والأرض، والقدرة على فرض أي شروط.
???? هروب إلى تشاد.. نهاية التمرد تقترب!
مع اشتداد ضربات الجيش، فرّ العشرات من عناصر الدعم السريع إلى تشاد بحثًا عن مأوى آمن، في دليل واضح على أن المليشيات فقدت أي أمل في المواجهة. هذا الانسحاب يؤكد أن المعركة حُسمت عسكريًا، ولم يعد أمام فلول التمرد سوى الهرب أو الاستسلام.
???? حميدتي يهدد.. لكنه هو من يهرب!
خطابه الأخير لم يكن إعلان تحدٍ، بل كان خطاب مهزوم يحاول إنكار الواقع. مليشياته في حالة تفكك، وقيادته مشتتة، والقوات المسلحة تقترب من الحسم النهائي.
✊ السودان ينتصر، الخرطوم تتحرر، والتمرد يتهاوى إلى زوال.
#السودان #الخرطوم #القوات_المسلحة #هزيمة_المليشيات #النصر_حتمي
** متداول
إنضم لقناة النيلين على واتساب
إعلام إسرائيلي: تل أبيب تشترط لإنهاء الحرب وتقدم مقترحا جديدا