علق الدكتور شريف حتة، استشاري الصحة العامة، على بيان الحكومة المتعلق بمتحورات كورونا، وعدم وجود شئ يدعو للقلق أو التوتر، قائلا إن بالبيان واضح ومطمئن جدا لجميع المواطنين، منوها بضرورة عدم الانسياق وراء الشائعات التي يتم الترويج لها على السوشيال ميديا.

وأكد «حتة»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، على أهمية متابعة البيانات التي تخرج عن الحكومة الواضحة والصريحة من وزارة الصحة، فلا يوجد أي مبرر للإخفاء أو التعتيم حول أي مستجدات في هذا الصدد، مشيرا إلى أن أدوار البرد وإصابات الجهاز التنفسي سواء العلوي أو السفلي تنتشر الآن كون هذا الموسم الخاص بهم.

وتابع، أن عدم التعامل مع أدوار البرد وإصابات الجهاز التنفسي سواء العلوي أو السفلي بشكل سليم تتحول إلى أدوار بكتيرية، محذرا من الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية دون اللجوء لطبيب أو دون داعي يؤدي إلى نمو أنواع مختلفة من البكتيريا مضادة للمضادات الحيوية، وبالتالي يمكن أن يؤثر على انتشار المرض، وتحول دور البرد العادي إلى التهاب رئوي، ويعتقد المواطنين حينها بإنه إحدى متحورات كورونا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: استشاري صحة عامة الجهاز التنفسي متحورات كورونا

إقرأ أيضاً:

إيحاءات أو تلميحات.. ما هو التحرش في مشروع قانون العمل الجديد؟

وافقت  لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، خلال اجتماعها اليوم الأربعاء، تعريف مصطلح "التحرش" في مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة.

ووافقت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، خلال اجتماعها اليوم، نهائيا على مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة، تمهيداً لإعداد تقرير اللجنة عنه للعرض على المجلس خلال الفترة المقبلة وفقا للأجندة التشريعية المقررة.

وجاء تعريف التحرش في البند 31 من المادة (1) الخاصة بالتعريفات، كالتالي:

 التحرش كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو بمناسبته يشكل تعرضا للغير بإتيان أمور أو إيحاءات أو تلميحات جنسية أو إباحية سواء بالإشارة أو بالقول أو بالفعل بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.

وجاء تعريف التنمر  في البند 32، كالتالي: التنمر كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو مناسبته سواء بالقول أو بإستعراض القوة أو بالسيطرة على الغير أو استغلال ضعفه أو لحالة يعتقد مرتكب ذلك الفعل أو السلوك إنها تسيء للغير كالجنس أو العرق أو الدين أو الأوصاف البدنية أو الحالة الصحية أو العقلية أو المستوى الاجتماعي بقصد تخويفه أو وضعه موضع السخرية أو الحط من شأنه أو إقصائه من محيطه الاجتماعي، بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.


واستقرت اللجنة على دمج المادتين الحادية عشرة والثانية عشر في مواد الإصدار في مادة واحدة،

مقالات مشابهة

  • هدف العلوي يحمل الشباب لمنصة التتويج التاريخي بأغلى الكؤوس
  • ممنوع للمصابين بنزلات برد .. الصحة تحذر من تناول المضادات الحيوية
  • حلقة التواصل الاجتماعي.. شراكة تؤسس إطارًا وطنيًا لبيئة رقمية آمنة
  • مختص يوضح أسباب وأعراض الإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي..فيديو
  • العمامي: تآكل الصفائح المعدنية والردم العشوائي يهددان كورنيش طرابلس
  • إيحاءات أو تلميحات.. ما هو التحرش في مشروع قانون العمل الجديد؟
  • بعد إصابة بابا الفاتيكان به.. أعراض وعلاج التهاب الجهاز التنفسي
  • ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
  • إنجاز جديد.. لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل محطة الضبعة النووية
  • رئيس الوزراء: هناك رؤية كاملة لتطوير منطقة وسط البلد