تحصين 195 ألف رأس ماشية للوقاية من الجلد العقدي والجدري بالمنيا
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أعلن اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا تحصين 195 ألف رأس ماشية ضمن الحملة القومية للتحصين ضد مرضي حمى الجلد العقدي في الأبقار وجدري الأغنام والماعز على مستوى مراكز المحافظة، وذلك فى إطار الإهتمام بالثروة الحيوانية وتوفير أوجه الدعم والرعاية البيطرية لوقايتها من الأمراض.
. إعادة رصف وتأهيل عدد من الشوارع الرئيسية بديرمواس جنوب المنيا
من جانبه، قال الدكتور فتحي عبد العال مدير مديرية الطب البيطري بالمنيا،إنه في إطار الحملة القومية للتحصين ضد مرضي الحمى الجلد العقدي في الأبقار وجدري الأغنام والماعز والتي بدأت أعمالها في 27 يناير الماضي قامت المديرية عن طريق 120 لجنة فرعية و 4 لجان مركزية خلال الخمس أسابيع الماضية من الحملة بترقيم وتسجيل عدد 15336 رأس ماشية، كما نفذت المديرية زيارات ميدانية للقرى بجميع مراكز ومدن المحافظة للتوعية الإرشادية عن أهمية التحصين ضد مرضي الجلد العقدي في الأبقار وجدري الأغنام والماعز وتم عقد 200 ندوة و جولة إرشادية وتسيير سيارات إرشادية متنقلة بين القرى لتعريف المربين بالمرض وأعراضه ، ومدى خطورته على الثروة الحيوانية وأهمية التحصين بصورة دورية لتجنب إصابة الحيوانات بالمرض وتقليل الخسائر الناتجة عنه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مديرية الطب البيطري بالمنيا الرعاية البيطرية الحملة القومية للتحصين الأغنام والماعز الجلد العقدي جدري الأغنام الجلد العقدی
إقرأ أيضاً:
تنصيب المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل قريبا
أعلن اليوم الاثنين وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي فيصل بن طالب، اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة، أن تنصيب المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل وكذا اللجنة الوطنية للأمراض المهنية، سيكون في غضون السنة الجارية.
وخلال إشرافه على فعاليات إحياء اليوم العالمي للسلامة والصحة الذي جرى بحضور وزير الصحة، عبد الحق سايحي. أوضح بن طالب أن تنصيب كل من المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل واللجنة الوطنية للأمراض المهنية يندرج في إطار تعزيز الإطار المؤسساتي الوطني المسير لهذا المجال.
وشدد الوزير، بهذا الخصوص، على أهمية تطوير السياسات الوطنية للسلامة والصحة المهنية وتحديث الهياكل الإدارية وسلاسل الإنتاج. فضلا عن تعزيز قدرات جمع وتحليل البيانات ذات الصلة بظروف العمل والحوادث المهنية. “بما يسهم في تحسين استباق المخاطر وحماية العمال”.
واعتبر هذه المناسبة فرصة لتعزيز الجهود الوطنية الرامية إلى تحسين بيئة العمل وضمان صحة وسلامة العمال, في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها عالم الشغل بفعل التطور التكنولوجي والرقمنة والذكاء الاصطناعي.