منظومة "إسكندر" تبدأ في استخدام الصواريخ المزودة بأنظمة مقاومة الحرب الإلكترونية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أفادت قناة "فويني أوبوزريني" (المجلة العسكرية) الروسية على تليغرام بأن منظومة "إسكندر" العملياتية الروسية بدأت في استخدام صواريخ معدّلة ومزودة بأجهزة مقاومة الحرب الإلكترونية.
وأظهرت الصور الفوتوغرافية لشظايا الصواريخ الروسية التي نشرها الجانب الأوكراني وحدتين روسيتين خاصتين بمقاومة وسائل الحرب الإلكترونية من طراز "كوميتا – إم"، وتحتوي كل وحدة على 4 هوائيات محورية.
ويعني ذلك أن الصواريخ الباليستية التي تستخدمها منظومة "إسكندر" التي تدمر أهم الأهداف التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية أصبحت أقل عرضة للاستهداف وأكثر فاعلية.
يذكر أن وحدات مقاومة الحرب الإلكترونية كانت قد لوحظت في وقت سابق في نسخ جديدة مطورة للقنابل الجوية الموجهة الحائمة الروسية التي تقصف بها الطائرات الميدانية الروسية المواقع الأوكرانية.
يذكر أن "كوميتا" هي أسرة من أجهزة الملاحة الفضائية من تصنيع معهد التقنيات اللاسلكية للبحوث العلمية في موسكو ( ВНИИРТ ). وتم الكشف عن جهاز "كوميتا" الأول منذ 16 عاما. وكان وزنه آنذاك أكبر بكثير من تلك الأجهزة التي تستخدمها الآن منظومات "إسكندر" العملياتية التكتيكية والقنابل الموجهة الحائمة الروسية الحديثة.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تكنولوجيا الحرب الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
مقاومة (أنسولين)
#مقاومة ( #أنسولين )
#محمد_علي_الفراية
الأمسياتُ ودارتي
وعتابي
مقالات ذات صلةمُستغربٌ انا من جحود
ترابي
يأتي حضوري في سبيل
غيابي
ماذا سأشعل و(الحرائق) صنعتي
بعد انحياز الشعر
للأرباب
الزحفُ عافَ يَدَيَّ يطلب قهوةً
من حيرة البن الذي
في بابي
وَرقٌ به أرقٌ فكل حروفنا
كُتبت لتغرق في مياه
سرابي
صامت على نهج الجنود حروفنا
فتساوت الأسباب
في اسبابي .
عَفَويّةٌ كلُ اللغات البِكر إن
رَسَمَت إصابعهن حرف
عتابي
قطّعنَ أيديهنَ ليلاً عندما
اخرجتُ للمعنى فصول
كتابي
مابين مفردتين ثمة نكهة
وحلاوة يحظى بها
اعجابي
لأعود من وجعِ التَذَكّرِ باكياً
ومسافراً ألماً إلى
اعصابي
ما غيّرت كل الحروب ملامحي
حتى أناخ الأهل
بعض ركابي
قالوا بأنكَ قد سقطتَ ولم نكن
من داعميك …وما همو
بحسابي
منذُ اكتوت اوجاعكن على فمي
وفمي يهذرم ..لا يريد
جوابي
ذئبٌ هوَ الالم الذي في مفصلي
وكانه يعوي على
الأبواب
بين الحضارة..والحقارة حيّةٌ
خضراء ملمسها يكون
ضبابي
يا مُشعلات النارِ فيَّ كما انا
رهن احتمال العصر
للأعناب
السارقات حياتنا ووجودنا
السارقات الصمغ
من اخشابي
إن قلنَ لا ندري ..فتلك مصيبة
هنّ اللواتي قد أضعن
شبابي
إن قلنَ ندري ما كذبن وانني
اهدرت روح الباب
في أعتابي