نادين نجيم بلا فلتر.. وتستعرض جمال منتجاتها
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تستمر الفنانة اللبنانية نادين نجيم بالترويج لمستحضرات تجميلها عبر استخدامها على بشرتها، لتؤكد على جودة مكوناتها واحتوائها على مواد لا تؤذي للبشرة.
اقرأ ايضاًنادين نجيم تعلن موعد عرض مسلسل 2024نادين نجيم تستعرض منتجاتها NADINE NJEIM BEAUTYواستعرضت نادين جمال تأثير منتجاتها من علامتها التجارية NADINE NJEIM BEAUTY، عبر مشاركة مقطع فيديو عبر حسابها في "إنستغرام"، ظهرت فيه تتمايل على أنغام أغنية he's Like A Star، مثبتةً الكاميرا على بشرتها.
تمت مشاركة منشور بواسطة Nadine Nassib Njeim (@nadine.nassib.njeim)
وشاركت نادين مقطع فيديو لها عبر خاصية "الستوري" دون استخدام أي فلتر، لتستعرض تأثير مستحضراتها المتمثلة بـ"هايلايتر"، و"ماسكارا" و"وأحمر خدود"، و"أحمر شفاه".
وقالت: "عن شو بدي أحكي عن الماسكارا ولا الآي شادو، ولا الهايلايتر، ولا البلش، ولا الليبستيك، والا الليب لاينر، لا يستعني الانتظار، إنني مهووسة".
نادين نجيم تشوق لمنتجاتها
وقبل أيام، شوَّقت نادين لمستحضرات تجميلها لافتةً إلى أنه سيتم طرحها قريبًا، وذلك بعد 3 سنوات من العمل عليها بدقة واتقان.
وأشارت أن منتجاتها تمثل كل امرأة، وتدفع كل امرأة على حب نفسها، وزيادة ثقتها بنفسها مهما قاست من ظروف صعبة.
اقرأ ايضاًتجدد موجة السخرية من نادين نجيم: (لما تطلب أنجلينا من علي إكسبرس) عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Nadine Nassib Njeim (@nadine.nassib.njeim)
وأضافت في منشور شاركته عبر حسابها في "إنستغرام": "هيدي البراند طلعت من ورا قصة جهد و تعب و انكسار و حزن و ضعف وخذلان عشتهم بحياتي كرمال هيك انا حابة شارك هل التجربة القاسية معكم يمكن اقدر اعطيكم الامل والقوة والدعم".
وتابعت: "قريباً رح خبركم قصتي وكيف وصلت لهون و كيف تخطيت كل التحديات و المصاعب كيف وقعت ????و رجعت وقفت على إجريي و كملت يمكن اقدر كون بمطرح عم في فيدكم … تجاربنا بتعلمنا و بتقوينا".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نادين نجيم نادین نجیم
إقرأ أيضاً:
صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية: “نجيم” اعتقل في الفندق وكان يخطط للذهاب إلى ملعب تورينو
نشرت صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية، تقريرًا بعنوان “معذّب المهاجرين”: القبض على أسامة نجيم في تورينو، بتاريخ 20 يناير 2025، رصدته وترجمته “الساعة 24”.
وجاء في سياق التقرير أن تم اعتقال أسامة نجيم على رأس مركز الاحتجاز في طرابلس -حيث يُحتجز المهاجرون الذين تم اعتراضهم في البحر بتفويض من إيطاليا- تم بتفويض من المحكمة الجنائية الدولية.
وطرح التقرير سؤالًا؛ ماذا كان يفعل أسامة نجم في فندق في تورينو مع مجموعة من الليبيين؟ وجاء الجواب على هذا السؤال، موضحًا المدى الكامل للمؤامرة الدولية الجديدة التي قد تكون نذير إحراج لا يستهان به لإيطاليا.
وتابع؛ لأن أسامة نجيم، الذي اعتقله قسم التحقيقات العامة والعمليات الخاصة الإيطالية يوم الأحد تنفيذاً لمذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، هو قائد الشرطة القضائية الليبية ولكنه أيضاً رئيس مركز احتجاز معيتيقة في طرابلس، جحيم آلاف المهاجرين.
وأردف التقرير؛ هذا هو المكان الذي ينتهي فيه المطاف بمعظم من يتم اعتراضهم أثناء عبور البحر الأبيض المتوسط، حيث ينتهي بهم المطاف إلى خفر السواحل الليبي الذي تموّله إيطاليا وتدربه منذ سنوات على وجه التحديد لمنع المغادرين: أكثر من 15000 مهاجر في عام 2024 وحده وفقًا لأحدث تقديرات المنظمة الدولية للهجرة. رجال ونساء وأطفال يدفعون الثمن الباهظ للغاية من القتل والعنف والاغتصاب والتعذيب والخطف والاحتجاز التعسفي.
وواصل التقرير موضحًا أن، سلسلة لا نهاية لها من الجرائم والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي لا نهاية لها والتي بفضل شهادات بعض الناجين من معسكر الاعتقال ذاك تتهم المحكمة الجنائية الدولية الآن أسامة نجيم وجلاديه من قوة الردع الخاصة التي يقودها.
وأكمل التقرير، أنه بعد عبد الرحمن ميلاد البيجا، زعيم المهربين الليبيين الذي عين رئيسًا للأكاديمية البحرية في طرابلس وقتل في كمين في سبتمبر الماضي، جاء الآن قدر أسامة نجيم الجلاد أن يكون على علاقة خطيرة بإيطاليا. وإذا كان البيجا قد وصل إلى إيطاليا قبل سبع سنوات كممثل لوفد مدعو من قبل وكالات الأمم المتحدة بل ونزل في وزارة الداخلية الإيطالية، فإن ملامح رحلة أسامة نجيم إلى تورينو كلها سيُعاد بناءها.
توصف القضية بأنها “حساسة للغاية” من قبل مصادر استخباراتية وتحقيقات مختصة في القضية التي بدأت يوم الأحد عندما قام قسم التحقيقات العامة والعمليات الخاصة الإيطالية في تورينو تنفيذاً لمذكرة توقيف بتاريخ 18 يناير بإيقاف أسامة نجيم في أحد الفنادق. ويبدو أنه كان يخطط للذهاب إلى الملعب، وفق التقرير.
“لا يمكنني القول سوى أن أسامة نجيم كان في تورينو مع مواطنين ليبيين آخرين”، هذا ما أكدته المدعية العامة الإيطالية لوشيا موستي التي أحالت الملف بالفعل إلى وزارة العدل ومحكمة الاستئناف في روما حيث سيتم النظر في لائحة الاتهام الجوهرية لقضاة المحكمة في لاهاي.
التقرير تابع؛ “قد يتحول اعتقال أسامة نجيم أيضاً إلى مشكلة دبلوماسية لإيطاليا. في طرابلس لم يؤخذ الأمر على محمل الجد. “احتجاز تعسفي، حادث شائن”، هذا كان رد فعل الشرطة القضائية في طرابلس التي دعت الحكومة الليبية إلى التدخل”.
وذكر التقرير، جملة “جلّاد” معيتيقة، موضحًا أن هذا ما يطلقه المهاجرون الناجون من مركز الاحتجاز، الذين جمعت بعض المنظمات الإنسانية شهاداتهم على أسامة نجيم. وهو شخص آخر من المعروفين القدامى للعدالة الدولية وموجود على القائمة السوداء للأمم المتحدة منذ خمس سنوات على الأقل.
ويقال أيضًا أنه يقف وراء عملية ابتزاز المهاجرين، آلاف المهاجرين الأفارقة الشباب الذين يتم اعتراضهم في البحر، وحبسهم في مراكز الاحتجاز، ثم يختفون حرفيًا: في الواقع، وفقًا للاتهامات، يتم إعادة بيعهم للميليشيات الليبية وإجبارهم على القتال. بحسب التقرير
أضاف التقرير أن هذا؛ “واقع تندّد به الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية منذ سنوات ولكن إيطاليا وأوروبا تنأى بنفسها أمامه، بعد أن سلكت منذ سنوات طريق التعاون مع السلطات الليبية”.
” أسامة نجيم هو دليل على أن النظام الليبي بأكمله، المدعوم في السنوات الأخيرة بملايين اليورو من الحكومات الإيطالية والاتحاد الأوروبي، هو نظام فظيع وإجرامي: قطاع الطرق أمثاله لم يفعلوا سوى تطبيق التفويض الذي حصلوا عليه لوقف المهاجرين، بوسائل وأموال من المؤسسات الغربية”، كما تقول منصة المجتمع المدني الإيطالي التي تقوم بعمليات الإنقاذ في البحر الأبيض المتوسط، “ميديتيرانيا لإنقاذ البشر”. وفق ما ورد في التقرير.
وختم التقرير موضحًا أن؛ المنظمة الإيطالية أضافت: “من الواضح أنه كان يختبئ في إيطاليا، لأن المهربين الليبيين يشعرون بالأمان هنا.”
الوسوملاريبوبليكا