وفقا لمراجعتها ربع السنوية.. "فوتسي راسل" تنفذ تغييراتها الدورية في السوق السعودية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
يشهد اليوم الخميس 14 مارس 2024، تنفيذ فوتسي راسل تغييراتها في السوق السعودية وفقا لمراجعتها ربع السنوية لمؤشراتها، والتي ستكون نافذة اعتبارًا من الإثنين 18 مارس 2024.
وحسب متطلبات مديري المؤشرات العالمية ستنفذ التغييرات اليوم خلال فترتي مزاد الإغلاق والتداول على سعر الإغلاق.
وكانت فوتسي قد أجرت عدداً من التغييرات على الأسهم السعودية في مؤشراتها،وذلك لترقية التصنيف من مؤشر الشركات ذات رأس المال الصغير إلى مؤشر الشركات ذات رأس المال المتوسط وهي الدريس واسترا ولجام وكابلات الرياض والعربية للتعهدات الفنية أما تكافل الراجحي أدراجها في مؤشر الشركات ذات المؤشر الصغير
فيما تغير أسمنت ينبع لخفض التصنيف من مؤشر الشركات ذات رأس المال المتوسط إلى مؤشر الشركات الصغيرة أما أسمنت الجوف وحائل واسمنت تبوك فجاء التغير إلى خفض التصنيف من مؤشر الشركات ذات رأس المال الصغير واستبعادها من مؤشر جميع الشركات
.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السوق السعودية فوتسي راسل من مؤشر
إقرأ أيضاً:
خط جديد لنقل البضائع يربط بين طنجة المتوسط وميناء هويلبا
يدشن ميناء هويلبا، ابتداء من الأحد المقبل، خطا بحريا جديدا يربط بينه وبين ميناء طنجة المتوسط، مخصصا لنقل البضائع عبر الشاحنات.
وأوضحت هيئة ميناء هويلبا، في بيان لها، أن هذا الخط، الذي تم إطلاقه من قبل شركة الملاحة البحرية (Suardiaz Group) بشراكة مع المشغل اللوجستي (GTO)، سيؤمن ست رحلات أسبوعية بين إسبانيا والمغرب.
وأضافت الهيئة أن هذا الخط الجديد سيكون أول خط منتظم وعالي التردد يربط بين أحد موانئ الواجهة الأطلسية لمضيق جبل طارق والمغرب، مما سيمكن من تقليص زمن العبور إلى ست ساعات فقط، ما يسهل نقل البضائع الجافة والمبردة وتلك المصنفة وفق معايير IMO.
في هذا السياق، أكد رئيس ميناء هويلبا، ألبرتو سانتانا، أن هذا الخط البحري يندرج ضمن الأهداف الاستراتيجية للميناء الأندلسي، حيث يعزز الربط مع شمال إفريقيا ويدعم النقل المتعدد الوسائط.
كما أشار إلى الاستثمارات الكبرى التي تم تنفيذها في الميناء، ومن بينها إنشاء منصتين مزدوجتين للتحميل، بهدف تحسين استقبال شركات الملاحة البحرية وتسهيل نقل البضائع.
من جانبه، اعتبر رئيس مجموعة (GTO)، استيبان سانشيز، أن هذا الخط البحري الجديد يعزز الروابط البحرية بين أوربا والمغرب، ويوفر بديلا موثوقا وفعالا لمواكبة نمو حركة التجارة، التي يتوقع أن تتضاعف خلال السنوات الخمس المقبلة.