لجريدة عمان:
2025-01-30@21:36:47 GMT

شركة ميتا تدشن تطبيق ثردز لنظام الويندوز

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT

شركة ميتا تدشن تطبيق ثردز لنظام الويندوز

نيويورك "العُمانية": أعلنت شركة ميتا تدشين تطبيق جديد لمنصة التواصل الاجتماعي التابعة لها /ثردز/ لنظام التشغيل /ويندوز/. وقال مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي للشركة، عبر حسابه في /ثردز/ إن التطبيق الجديد بات متاحا للمستخدمين، مرفقًا صورة قديمة معدلة له، وهو يستخدم التطبيق على حاسوب قديم يعمل بنظام ويندوز XP.

ويمكن للمستخدمين الآن تنزيل التطبيق من متجر مايكروسوفت الرسمي، وهو يتطلب وجود نظام التشغيل ويندوز 10 أو 11، وذاكرة عشوائية لا يقل حجمها عن 2 جيجابايت، وهو يدعم حاليًا فقط اللغة الإنجليزية، كما أنه تطبيق صغير الحجم، ولا يتعدى حجمه الميجابايت الواحد. ومثل تطبيق أندرويد وآيفون، يمكن تسجيل الدخول إلى تطبيق /ثردز/ في نظام ويندوز باستخدام حساب /إنستغرام/.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

تلازم المسارات: التطبيق الحقيقي لوقف النار وبناء مشروع الدولة

كتب رفيق خوري في" نداء الوطن": لبنان محكوم بنسخة جديدة من "تلازم المسارات": مسار التطبيق الحقيقي لاتفاق وقف النار وكل مندرجات القرار 1701 والقرارات المرتبطة به. مسار العمل في الداخل ومع الخارج لإعادة الإعمار. ومسار الشغل الجدي الدستوري والسياسي والاقتصادي لبناء مشروع الدولة. الأول هو حجر الأساس الذي من دونه لا مسارات ولا ورشات شغل ولا دعم عربي ودولي. والثاني تحتّم الضرورة المسارعة إلى رفع الضرر فيه، لأسباب إنسانية وسياسية واقتصادية، بصرف النظر عن أي سجال حول الحرب ومن قاد إليها وما حدث فيها من توحّش إسرائيلي. والثالث هو أساس البلد، لا مجرد حجر الأساس، لأن لبنان من دون دولة تليق به لن يبقى سوى مساحة جغرافية مفتوحة على صراعات الطوائف وتسوياتها، وكل أنواع الصراعات الإقليمية والدولية.

وإذا كان الإلحاح على السرعة في إعادة الإعمار شاملاً، فإن ما يعرفه ويسمعه الجميع هو أنه لا أحد يدعم إعادة الإعمار في اللادولة أو في كابوس الدويلة أو في لعبة الساحة. ولا شيء يوحي أن الاتفاق شامل وكامل على المسارات الثلاثة. فما تصرّ عليه أكثرية اللبنانيين بدعم عربي ودولي ليس فقط وقف النار جنوب الليطاني بل أيضاً وقف أي عمل مسلح خارج الشرعية اللبنانية، والتوقف عن خدمة أي مشروع إقليمي لحرب على أرض لبنان تقود إلى دمار أكبر من دون قدرة على التحرير. وما يبدو من ثوابت "حزب اللّه" هو التمسك بدور "المقاومة الإسلامية" وإعادة التسلّح، مع إعادة الإعمار والفصل بين الوضع في جنوب الليطاني والوضع في بقية المناطق اللبنانية. وإذا استمرّ هذا التعارض في التصوّر والتحرّك على الأرض، فإن المأزق في لبنان يتعمق، من حيث لاحت فرصة الإنقاذ قبل أسابيع، ولا تطبيق فعلياً للقرار 1701، ولا مال لإعادة الإعمار، ولا ورشة لبناء مشروع الدولة. مجرد عيش يشبه الموت في ساحة تحت كابوس الحروب.

لكنّ المسارات في لبنان ليست معزولة عن المسار الإقليمي والدولي في الشرق الأوسط. وإذا كان زعيم الجمهوريين السناتور السابق ميتش ماكونيل يحذر الرئيس دونالد ترامب في مقال نشرته "فورين أفرز" من التخلي عن الشرق الأوسط للالتفات إلى أوروبا أو آسيا بدل العمل على كل الجبهات، فإن ترامب كشف أنه لن ينسحب من المنطقة مع التركيز على وقف النار في كل من غزة ولبنان. والمشهد، حتى الآن، تحوّلي بامتياز مع رئيس أميركي تحولي: مشروع إيران الإقليمي الذي تلقى ضربات في غزة ولبنان وسط سقوط النظام السوري الحليف لطهران، ينتقل من "دينامية" التوسع في النفوذ إلى "دومينو" الانسحاب المتتابع. ومشروع الدولة الوطنية في لبنان والعالم العربي يترك مرحلة "الدومينو" وراءه، ويتقدم في "دينامية" البناء والإنقاذ. ومن الصعب في ظل هذه التحوّلات معاودة القبض على لبنان بعد خروجه من الأسر. فالمجال ضيق جداً أمام ما تعمل له إيران من "ثورة مضادة" على التحوّلات الهائلة. واللعبة الكبيرة متجهة نحو توسيع "الدومينو" لا العكس.

و"كلّما عظم التحدي اشتدّ الحافز" كما كتب المؤرخ الكبير أرنولد تويني.
 

مقالات مشابهة

  • "المشرق" يحقق أرباحًا قوية خلال 2024 مدعومًا بنمو الإيرادات وكفاءة التشغيل
  • خطط التشغيل ..دورة تدريبية للعاملين بشركة مياه الشرب بالشرقية
  • تلازم المسارات: التطبيق الحقيقي لوقف النار وبناء مشروع الدولة
  • مايكروسوفت تؤكد وجود خلل فى الصوت يؤدي لمشاكل في إصدارات ويندوز
  • وزير التشغيل: 40 ألف مغربية ومغربي يعملون موسميا في الخارج
  • هتقلب الموازين.. ميزة جديدة يطرحها تطبيق WhatsApp إليك تفاصيلها
  • إعتصام للمستخدمين في المدارس والثانويات الرسمية في الشمال
  • شركة دفاعية رائدة تطلب من إدارة ترامب خفض البيروقراطية
  • خرائط جوجل تعيد تسمية خليج المكسيك للمستخدمين الأميركيين
  • ميتا تلغي برنامج التحقق من الحقائق وتستبدله بـCommunity Notes على منصاتها