«فرسان الشرق» تقدم أحدث عروضها على مسرح الجمهورية
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
تقدم فرقة «فرسان الشرق» للتراث انتاجها الجديد «النداهة» تصميم واخراج رجوى حامد والمخرج المنفذ كريمة بدير وذلك في الثامنة والنصف مساء الخميس، الجمعة 27، 28 يوليو على مسرح الجمهورية .
أخبار متعلقة
«فرسان الشرق» تروى قصة بهية في 3 ليال بمسرح الجمهورية
«حتشبسوت» أحدث عروض فرسان الشرق بالجمهورية وأوبرا الإسكندرية
فارس العقاد المدير الإقليمى فى «ميتا» لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لـ «المصري اليوم: لدينا قواعد لصُناع المحتوى.
يدور العرض حول التساؤلات التي تطرحها النفس البشرية للوصول إلى المعرفة .
يؤدى الأدوار الرئيسية حبيبة ابراهيم ( النداهة )، ابراهيم خالد ( العقل )، محمد هلال ( الأخ )، باسم مجدى ( القلب )، أمجد عبدالعزيز ( المجذوب ) .
فرقة فرسان الشرق
يلذكر أن فرقة فرسان الشرق يشرف عليها حاليا المدير الفنى عصام عزت، أسستها وزارة الثقافة عام 2009 بهدف استلهام التراث المصري والعربي وإعادة صياغته فنيا من خلال تصميمات وتابلوهات حركية مبتكرة تحمل صبغة درامية شعبية وتاريخية، ثم أنضمت إلى منظومة فرق دار الأوبرا المصرية، وظهرت أول أعمالها عام 2010 باسم الشارع الأعظم بعدها توالت عروضها التي لاقت استحسان واعجاب الجمهور وحققت نجاحًا كبيرًا.
فرسان الشرق الأوبرا فريق فرسان الشرق فرقة فرسان الشرقالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الأوبرا زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان المدير الرياضي بالنادي الأهلي لـ"كلم ربنا": عشت أنا واخواتي الـ10 فى شقة 44 مترًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي، إنه من أسرة بسيطة فقيرة للغاية من إمبابة، كان يسكن فى البيت رقم 68، والدى كان موظف أمن فى شركة اللحوم والدواجن أوائل السبعينيات وتم فصله .
وأضاف فى حوار إنساني لـ برنامج «كلم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»، كل ما أمر بظروف صعبة أفتكر رقم مهم من المرحلة دى وهو (68-44- 22- 10)، وتفسير الرقم هو 68 رقم البيت، 44 مساحة الشقة، 2 الدور، 2 جنيه أى الإيجار، 10 هو عددهم فى الشقة: فلما بفتكره برضى بالوضع اللى أنا فيه، (يعنى كنت فين وبقيت فين)، وكنت رقم 6 بين أشقائي، فحياتي كانت معدمة، لكن محستش بالأزمة الاقتصادية للأسرة، لأنى كنت بلعب كرة على مراهنات، وأكسب 20 قرشا أو ربع جنيه، وكنت كل يوم حد استنى العيال اللى شغالين فى الورش وألاعبهم وأكسبهم، فمحستش بالفقر، واخواتى مكملوش تعليم واحد متطوع فى الجيش وواحد فى ورشة أحذية واحنا 3 صبيان بس والباقي بنات.
واشار الي إنه «خلال الثمانينات، كان فى العشرينات كان يلعب فى نادى الترسانة، حينها مذيع سأله: مين (الخِلُّ الوَفِيُّ فى حياتك)؟ فى البداية فكرت فى 3 أصدقائي، لكن فى لحظة لقيت المذيع بيظن إنى مش عارف معنى الكلمة، لقتنى بقول: «ربنا»، فاستغرب، فقلتله: «هو أنا هلاقي أكرم وأحن وأقرب من ربنا فين، محدش هيبقي سندي غيره؟».
ولفت «رمضان»، إلى أن الصديق مهما كان مخلصًا، فسيكون هناك تحفظ كبير فى التعامل فى الألفاظ والعلاقات، حتى أننا كل 10 سنوات نجد لدينا أصدقاء جدد، والقائمة تغيرت، لكن الله هو الثابت الذي لا يتغير، ووفقني فى حياتي.