أعلنت شركة مايكروسوفت رسميًا انتهاء دعم نظام التشغيل ويندوز 10 بإصدار 21H2، في فئتي Enterprise وEducation، بتاريخ 10 يوليو المقبل.

وأوضحت مايكروسوفت أن الإصدار 21H2 من ويندوز 10 سيصل إلى تاريخ انتهاء الدعم لإصدارات Enterprise وEducation في 10 يوليو 2024.

 

بعد هذا التاريخ، لن تتلقى المؤسسات التي لا تزال تستخدم هذا الإصدار الدعم الفني والأمان أو أي تصليحات أو إصلاحات للأخطاء من مايكروسوفت، وفقًا لموقع "techpowerup".

في حال طلب مستخدمو هذا الإصدار المساعدة من مايكروسوفت في استكشاف أخطاء أنظمتهم وإصلاحها، سيحصلون على نصائح للترقية إلى الإصدار المدعوم التالي، ويمكنهم الترقية إلى الإصدار الأحدث من ويندوز 10، 22H2، والذي سيتلقى الدعم حتى 14 أكتوبر 2025.

تشير مايكروسوفت إلى أن الإصدارين Home وPro من ويندوز 10 21H2 قد انتهت مرحلة الدعم الخاص بهما بالفعل، وينطبق انتهاء الدعم على كافة إصدارات 21H2. لذا، يجب على جميع الشركات التي تستخدم هذا الإصدار التخطيط للترقيات الخاصة بها على الفور.

تواجه الشركات بعض التحديات أثناء إجراء التحديثات، خاصة مع متطلبات نظام ويندوز 11 التي تعتبر أعلى مقارنة بنظام التشغيل ويندوز 10. 

لذا، يجب على المؤسسات تلبية معايير تشغيل ترقية الأجهزة بالإضافة إلى ترحيل نظام التشغيل.

 في حال عدم القدرة على ذلك، قد تلجأ بعض المؤسسات إلى استخدام Linux لتثبيت أنظمة تشغيل خفيفة الوزن للحفاظ على دورة حياة أجهزتها الكمبيوترية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مايكروسوفت تعلن انتهاء ویندوز 10

إقرأ أيضاً:

السودان.. قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على "الميرم"

أعلنت قوات الدعم السريع التي تحارب الجيش في السودان منذ أكثر من عام، عن سيطرتها على منطقة "الميرم" الحدودية مع جنوب السودان والتي تضم أحد اللواءات التابعة للجيش بولاية غرب كردفان.

وأفادت قوات الدعم السريع عبر حسابها على منصة إكس بأنها "سجلت انتصارا جديدا بتحرير اللواء 92 (الميرم) التابع للفرقة 22 مشاة بولاية غرب كردفان".

وتابعت: "بسطت قواتنا سيطرتها الكاملة على المنطقة".

والشهر الماضي شنّت قوات الدعم السريع هجوما على مدينة الفولة عاصمة ولاية غرب كردفان والقريبة من حقول إنتاج النفط، وأعلنت سيطرتها على مقر اللواء 91 التابع للجيش بغرب كردفان.

وبهذا الاعلان أصبحت قوات الدعم السريع تسيطر على إقليم دارفور الشاسع غربي البلاد وأجزاء من المناطق الجنوبية، خصوصا بعدما سيطرت خلال الأيام الماضية على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنّار في جنوب شرق السودان.

ومنطقة "الميرم" التي تقع في جنوب غرب السودان تتاخم منطقة أبيي الغنية بالنفط والمتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان.

وكانت الأمم المتحدة دعت في مايو جنوب السودان إلى سحب قواته من منطقة أبيي، محذرة من تزايد التوترات في هذه المنطقة، حيث تتمركز أيضا قوات أممية لحفظ السلام.

وفي فبراير أدى انقطاع خط أنابيب رئيسي في السودان، والناقل للنفط الخام من جنوب السودان، إلى العصف بعائدات جوبا النفطية ما وجه ضربة قوية لاقتصاد الجنوب الذي يعاني بالفعل.

وبحسب الأمم المتحدة، نزح إلى جنوب السودان نتيجة الحرب المستعرة في السودان أكثر من 720 ألف شخص بينهم أكثر من نصف مليون نازح من جنوب السودان عادوا إلى بلدهم مجددا.

يشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أدت إلى أزمة إنسانية كبرى.

وأسفرت الحرب عن عشرات آلاف القتلى، لكن لم تتّضح بعد الحصيلة الفعلية للنزاع في حين تفيد تقديرات بأنها تصل إلى "150 ألفا" وفقا للمبعوث الأميركي الخاص للسودان توم بيرييلو.

ونزح نحو 10 ملايين شخص داخل البلاد وخارجها منذ اندلاع المعارك، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة، ودمرت المعارك إلى حد كبير البنية التحتية للبلاد التي بات سكانها مهددين بالمجاعة.

مقالات مشابهة

  • قبل انتهاء المهلة .. السعودية تعلن استعداها لتنفيذ خارطة السلام في اليمن
  • السودان.. قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على "الميرم"
  • مايكروسوفت تستثمر 2.4 مليار دولار بمراكز بيانات في إسبانيا
  • وزارة الزراعة تعلن عن إصدار قانون جديد للاستثمارات الزراعية
  • “نفط القرن”: البيانات الضخمة .. القوة المستقبلية للدول والمجتمعات
  • إطلاق لعبة Dead Rising Deluxe Remaster في سبتمبر
  • هيئة العقار تعلن موعد انتهاء تسجيل العقارات في السجل العقاري لــ 5 أحياء بمدينة الرياض
  • العدل تعلن عن عدد المطلق سراحهم بقرار تمييزي او انتهاء مدة محكومياتهم
  • أفريكا إنتليجنس: شخصيات رئيسية في نظام البشير انضمت لحميدتي لأسباب مناطقية
  • ذروتها نهاية الأسبوع.. الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة (فيديو)