حصاد حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية من يوليو 2022 حتى يونيو 2023
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
أصدر جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية، برئاسة دكتور محمود ممتاز، بيانًا يرصد فيه جهود الجهاز في الفترة ما بين يوليو 2022، وحتى يونيو 2023، وما تم تنفيذه من استراتيجية الجهاز (2021- 2025).
أخبار متعلقة
السفير الياباني ووزير الرياضة يكرمان منتخب مصر للكاراتيه
وزيرة التعاون الدولي وسفير اليابان يترأسان حوار السياسات لتعزيز جهود التعاون الإنمائي بين البلدين
ضمن «أدها وأدود».
وتتسق أهداف تلك الاستراتيجية مع رؤية الدولة المصرية للتنمية المستدامة 2030، والتي تهدف لرفع كفاءة إنفاذ القانون ونشر ثقافة المنافسة وزيادة فاعلية الجهاز على المستويين الإقليمي والدولي، وذلك كله لضمان تعزيز كفاءة الاقتصاد الوطني وتحسين بيئة ممارسة النشاط الاقتصادي من تذليل عوائق الدخول في الأسواق والتوسع فيها، وتوفير مناخ تنافسي حر، وتعزيز ثقة المستثمرين، واستقرار الأسواق حرصًا على رفاهية المستهلك وضمانًا لحصوله على أجود السلع والخدمات بأقل الأسعار.
حصاد جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية
- اتخاذ قرارات بشأن 363 حالة في القطاعات والأسواق المختلفة، يستحوذ فيها قطاع الرعاية الصحية على النصيب الأكبر.
حيث انتهى مجلس إدارة جهاز حماية المنافسة خلال تلك الفترة من مناقشة واتخاذ نحو 363 قرار شملت الفصل في البلاغات وطلبات الفحص والدراسات، استحوذ فيها قطاع الرعاية الصحية على النصيب الأكبر، تلاه قطاع الأنشطة العقارية، وجاء قطاع الأغذية في المركز الثالث إلى جانب مجموعة من القطاعات الأخرى أبرزها؛ التعليم ومواد البناء والسيارات ووسائل النقل والصناعات الكيميائية والإلكترونيات والأجهزة الكهربائية والزراعة وصناعة الورق والتغليف والتجارة الإلكترونية والاتصالات والسياحة والتأمين والأمن والحراسة والبترول والطاقة والنقل البحري والإعلام والنقل الجوي.
وتنوعت حالات الفحص المنتهية خلال هذه الفترة ما بين مبادرات قام بها الجهاز وطلبات فحص ودراسات وبلاغات وطلبات إعفاء، حيث جاءت طلبات الفحص بنسبة 73%، والبلاغات بنسبة 15%، بجانب طلبات الإعفاء والمبادرات والدراسات في مختلف القطاعات.
- إضافة اختصاص الرقابة المسبقة على التركزات الاقتصادية وإنشاء إدارة خاصة بها وإعداد ملف للإخطار والإرشادات.
في 29 ديسمبر 2022 صدر القانون رقم 175 لسنة 2022 بتعديل بعض أحكام قانون حماية المنافسة بإضافة اختصاص الرقابة المسبقة على التركزات الاقتصادية إلى الجهاز، والذي يطبق فعليًّا فور صدور اللائحة التنفيذية لإحالة القانون للعديد من الأحكام الموضوعية اللازمة لتطبيقه لها، وفي هذا السياق اتخذ الجهاز الإجراءات اللازمة لتطبيق أحكام القانون من إنشاء إدارة الرقابة على التركزات الاقتصادية، فضلًا عن الانتهاء من إعداد ملف الإخطار والإرشادات الخاصة به والرسومات التوضيحية لكيفية تطبيق أحكام القانون في ضوء أفضل التجارب الدولية، ولقد جاءت تلك التعديلات لتنظيم عمليات التركز الاقتصادي بصورها المختلفة، من خلال بسط الرقابة المسبقة على عمليات التركز الاقتصادي من أجل تعزيز فاعلية قانون حماية المنافسة بوصفه أداة مهمة لدفع عجلة التنمية الاقتصادية وتشجيع الاستثمارات وجذبها، والحد من التركزات الاقتصادية التي تؤثر على هيكل السوق، ويترتب عليها إنشاء كيانات مسيطرة أو تعزيز سيطرة كيانات قائمة بالفعل، وهو ما يؤدي إلى خلق عوائق لدخول السوق ويمنع تدفق الاستثمارات المحلية والأجنبية.
- استمرار حملة «لا للتواطؤ في التعاقدات الحكومية» وتدريب موظفي عدد من الوزارات وجهات الدولة.
واستمر الجهاز في عمله لدعم الجهات الحكومية في الكشف عن عمليات التواطؤ التي قد تتم في التعاقدات الحكومية، حيث استمرت مبادرة «لا للتواطؤ في التعاقدات الحكومية» داخل الجهات الحكومية بالقاهرة الكبرى وكافة المحافظات، وتم عقد عدة ورش عمل استهدفت جميع العاملين بالإدارات الحكومية ذات الصلة بإجراء التعاقدات الحكومية، وذلك لمواجهة أية ممارسات ضارة بالمنافسة ومخالفة للقانون كعمليات التواطؤ والاحتكار والتي من شأنها تقييد عملية المنافسة بين الشركات المتقدمة للجهات الإدارية، حيث تم عقد ورش عمل ودورات تدريبية لوزارتي التنمية المحلية والكهرباء الطاقة المتجددة، وجامعة الإسكندرية، والهيئة القومية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق، والشركة القابضة لكهرباء مصر، والهيئة المصرية للشراء الموحد، وتم توقيع بروتوكول تعاون برعاية رئيس مجلس الوزراء بين الجهاز ووزارة قطاع الأعمال العام، وقام الجهاز بإنشاء إدارة مكافحة التواطؤ في العمليات التعاقدية وذلك من أجل فحص البلاغات، وإجراء المبادرات اللازمة، وإعداد ومراجعة وتحديث الإرشادات الخاصة بمكافحة التواطؤ، والإعداد والتجهيز الفني لورش العمل.
- عقد مؤتمر «الحياد التنافسي»، وإبداء الرأي في 21 مشروع قانون ولائحة لدعم وتعزيز سياسات المنافسة والحياد التنافسي.
وفي ضوء جهود الجهاز فيما يتعلق بالحد من التشريعات والسياسات والقرارات المقيدة لحرية المنافسة، فقد أبدى الجهاز رأيه في عدد من مشروعات القوانين واللوائح المتعلقة بتنظيم المنافسة، بالإضافة إلى السياسات أو القرارات التي من شأنها الإضرار بالمنافسة بإجمالي 21 حالة، فضلًا عن إرشادات الجهاز بشأن خدمات الاتصالات داخل المجتمعات العمرانية المغلقة، وأيضًا إرشاداته بشأن تطبيق أحكام قانون حماية المنافسة في قطاع الزي المدرسي، وإبداء الرأي في مشروع قانون تنظيم منح حقوق امتياز العلامات التجارية، وإبداء الرأي حول المواد القانونية التي تثير شبهة إعطاء مزايا تفضيلية للشركات المملوكة للدولة.
كما تم عقد مؤتمر «تعزيز الحياد التنافسي: التجربة المصرية والدولية» تحت رعاية دولة رئيس مجلس الوزراء في 22 مارس 2023؛ لاستعراض الاستراتيجية الوطنية لدعم سياسات المنافسة والحياد التنافسي.
- عقد المؤتمر الثاني لشبكة المنافسة العربية وإطلاق النسخة الأولى لنموذج محاكاة سلطات المنافسة العربية
وعلى هامش رئاسة جهاز حماية المنافسة المصري لشبكة المنافسة العربية، تم عقد فعاليات الدورة الأولى لنموذج محاكاة سلطات المنافسة العربية لطلاب الحقوق والاقتصاد بالجامعات العربية، وذلك بالتعاون مع أجهزة المنافسة العربية وجامعة الدول العربية، كما عُقدت فعاليات المؤتمر السنوي الثاني لشبكة المنافسة العربية في الرباط، المملكة المغربية، برئاسة الجهاز، حيث قام الجهاز بإعداد وتعميم التقرير السنوي الخاص بالشبكة خلال المؤتمر، وعقدت ورشة عمل مشتركة بين الاقتصاديين بالجهاز مع خبراء حماية المنافسة بمجموعة البنك الدولي حول «فحص التواطؤ في عمليات المشتريات الحكومية».
- استضافة فعاليات الحوار الأفريقي لرؤساء أجهزة المنافسة... وتوقيع مذكرات تفاهم وتعاون مع الكوميسا وعدد من الدول العربية والأفريقية
حماية المنافسة جهاز حماية المنافسة جهاز حماية المنافسة المصري جهاز حماية المنافسة جهاز حماية المنافسة و برامج تدريبية جهاز حماية المنافسة والممارسات الاحتكارية جهاز حماية المنافسة ومنع الاحتكار جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية المصريالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حماية المنافسة جهاز حماية المنافسة جهاز حماية المنافسة زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
حصاد «العربية للتصنيع».. الهيئة ووزارة الزراعة توقعان بروتوكول لتعزيز التعاون.. رئيس كينيا يزور الهيئة العربية للتصنيع ويُشيد بالقدرات التصنيعية المتطورة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الهيئة العربية للتصنيع الفترة الأخيرة الكثير من الإنجازات، على رأسها قيام اللواء أ.ح مهندس "مختار عبد اللطيف " رئيس الهيئة العربية للتصنيع توقيع بروتوكول تعاون مع مركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة.
وقد شارك بالحضور كلا من: اللواء مهندس "عبد الرحمن عبد العظيم عثمان" مدير عام الهيئة العربية للتصنيع، والدكتور مهندس"خالد شكري" مستشار رئيس مجلس إدارة الهيئة للصناعات الكيميائية ودكتور"عادل عبد العظيم " رئيس مركز البحوث الزراعية.
حيث أعرب اللواء أ.ح مهندس "مختار عبد اللطيف" رئيس الهيئة العربية للتصنيع عن تقديره واعتزازه بهذا التعاون مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، دعمها لكافة أوجه التعاون المشترك، مؤكدا على اهتمام الهيئة العربية للتصنيع بتعظيم شعار (صنع في مصر.
وأوضح أن مجالات التعاون المتفق عليها تتضمن مجالات متنوعة ومنها النباتات الطبية والعطرية وتوطين صناعة العطور وتدوير المخلفات الزراعية والميكنة الزراعية من معدات وآلات زراعية وأساليب طرق الري المختلفة، وأيضا مجالات التصنيع الزراعى والمتعددة، مؤكدا على اهتمام الهيئة العربية للتصنيع بزيادة نسب التصنيع المحلي وتصنيع ما يتم استيراده وإنتاج منتجات وطنية تلبي احتياجات السوق المحلي بأسعار تنافسية تتمتع بمعايير الجودة العالمية.
من جانبه، وجه علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي الشكر إلى اللواء أ. ح مهندس "مختارعبد اللطيف" رئيس الهيئة العربية للتصنيع على التعاون المثمر والبناء في كافة الملفات المشتركة بين الوزارة والهيئة، مؤكدا على تقديم كل الدعم المطلوب من وزارة الزراعة للتوسع في إنتاج وتوطين صناعة العطور في مصر ،وذلك تنفيذا لتكليفات فخامة الرئيس "عبدالفتاح السيسي" رئيس الجمهورية بتوطين الصناعات التي يتم استيرادها من الخارج وتستنزف الاحتياطي النقدي.
كما وجه وزير الزراعة قيادات الوزارة إلى إزالة أي عقبات أمام الشراكة مع الهيئة العربية للتصنيع على أن يتم البدء فورا في تنفيذ البروتوكول ،مؤكدا على أهمية التصنيع الزراعي في تحقيق قيمة مضافة للناتج القومي وتوفير فرص عمل وفتح آفاق جديدة للتصدير تسهم في جلب العملة الصعبة لمصر.
رئيس جمهورية كينيا الشقيقة يزور الهيئة العربية للتصنيعكما شهدت الفترة الماضية استقبال اللواء أ.ح مهندس "مختار عبد اللطيف " رئيس الهيئة العربية للتصنيع الرئيس دكتور" ويليام روتو" رئيس جمهورية كينيا الشقيقة، ووفد كينيا رفيع المستوى يرافقه مهندس شريف مجدي الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة.
حيث تأتي هذه الزيارة في إطار الخطوات الناجحة،التي تنتهجها الهيئة العربية للتصنيع لتعزيز أوجه الشراكة والتعاون وزيادة حجم التجارة البينية مع الدول الأفريقية الشقيقة.
وخلال اللقاء، تم بحث تعزيز آليات التعاون والاستفادة من الإمكانيات المتطورة بالهيئة العربية للتصنيع لتلبية كافة احتياجات المشروعات التنموية والصناعات الدفاعية والأمنية بجمهورية كينيا الشقيقة، وتحديد أوجه التعاون المقترحة بين الجانبين في مختلف مجالات التصنيع.
في هذا الصدد، أكد رئيس الهيئة العربية للتصنيع علي أهمية تعزيز التعاون مع دول القارة الأفريقية، وتنفيذ توجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي" لفتح آفاق جديدة من التعاون والتكامل مع الأشقاء الأفارقة في كافة المجالات الصناعية والاقتصادية، وفتح منافذ جديدة للتصدير في أفريقيا.
وأعرب عن اعتزازه بالعلاقات المشتركة بين البلدين ،وأهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك وتعزيز أواصر التعاون من خلال فتح مجالات جديدة لكافة مجالات الصناعات الدفاعية والأمنية، لافتا لاهتمام الهيئة العربية للتصنيع للمشاركة في تنفيذ كافة المشروعات التنموية بجمهورية كينيا الشقيقة إحدى دول حوض النيل.
وخلال تفقده معرض منتجات الهيئة العربية للتصنيع،أعرب رئيس جمهورية كينيا الشقيقة على اعجابه بالتقنيات التصنيعية المتطورة بمنتجات الهيئة من المركبات المدرعة وناقلات الجنود وسيارات مكافحة الحرائق ونقل الأموال وسيارات ماكينات ATM والمراكز التكنولوجية المتنقلة وغيرها من المنتجات الحديثة.
وأكد على حرص بلاده تعزيز علاقات الشراكة والتعاون مع جمهورية مصر العربية الشقيقة في كافة المجالات الصناعية والتنموية، مشيرا لاعتزازه بهذه الزيارة للهيئة العربية للتصنيع الظهير الصناعي للدولة المصرية، لافتا لأهمية تنسيق الجهود مع الهيئة لتحقيق التكامل وتوطين أحدث تكنولوجيات التصنيع في كافة الموضوعات ذات محل الاهتمام المشترك.
كما أعرب عن تقدير جمهورية كينيا الكبير لمصر ولدورها الرائد في القارة الأفريقية، ومجهوداتها لتلبية تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار، خصوصًا في ضوء مساهمتها الفعالة في دفع جهود العمل الأفريقي المشترك، لا سيما ما يتعلق بتعزيز التجارة والاستثمارات البينية بين الدول الأفريقية.
كما افتتح اللواء أ.ح مهندس " مختار عبد اللطيف " رئيس الهيئة العربية للتصنيع، ودكتور "محمد بن سليمان المعيقلي " مدير عام مصنع عوازل النموذجي العالمي للصناعة السعودي، مشروع نانومان إيجيبت الشرق الأوسط، بالتعاون بين مصنع صقر للصناعات المتطورة التابع للهيئة، ومصنع عوازل النموذجي العالمي للصناعة السعودي.
وذلك بحضور اللواء مهندس "عبد الرحمن عبد العظيم عثمان "مدير عام الهيئة العربية للتصنيع، ولواء دكتور مهندس " خالد شكري " مستشار رئيس الهيئة للصناعات الكيميائية، ولواء أ.ح مهندس " وائل سليمان " رئيس مجلس إدارة مصنع صقر للصناعات المتطورة، ودكتور محمد حسين دويدار" العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمصنع نانومان إيجيبت"، واللواء أ.ح "جمال أبو العينين" مستشار قائد الدفاع الكيميائي بوزارة الدفاع بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وخلال فعاليات الإفتتاح، أعرب اللواء أ.ح مهندس "مختار عبد اللطيف "عن تقديره بالتعاون مع مصنع عوازل النموذجي العالمي للصناعة السعودي، لافتا أن الهيئة العربية للتصنيع تحرص على إقامة شراكات استراتيجية مُثمرة، مع كبري الشركات السعودية الشقيقة، وتتطلع لتعزيز مجالات التعاون المشترك، لنقل التكنولوجيا والبحث والتطوير، لتلبية احتياجات السوق المحلي والتصدير للدول الأفريقية والعربية الشقيقة والصديقة.
وأوضح أن ما نشهده اليوم ،نستهدف به في المقام الأول توطين صناعة تقنية النانو وجعلها صناعة وطنية بامتياز لتحقيق أعلى مستويات الرفاهية في الحياة من خلال الحصول على بيئة نظيفة وتقليل استهلاك المواد والمياه وتحقيق الأمان الصحي ،بما يحقق مستقبل بيئي أفضل يخلو من المواد الكيميائية الملوثة وتحقيق الاستدامة البيئية وتعظيم الكفاءة وخفض التكاليف في كافة مجالات التصنيع، وتلبية كافة الاحتياجات المحلية والتصدير، بمنتجات فائقة الجودة، وزيادة قاعدة عملائنا المحليين والدوليين فضلا عن تعزيز مستقبل أخضر للأجيال القادمة.
وأضاف أن هذا يأتي في سياق تنفيذ خطة طموحة مدروسة بشكل علمي للاستفادة من القدرات التصنيعية المتطورة لتكنولوجيا النانو، في جميع مجالات التصنيع بمصانع وشركات الهيئة العربية للتصنيع، وذلك في إطار رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030.
من جانبه، أعرب الدكتور محمد بن سليمان المعيقلي مدير عام مصنع عوازل النموذجي العالمي للصناعة السعودي عن اعتزازه بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع، الظهير الصناعي للدولة المصرية، معربا عن تطلعه الى العمل على توطين تكنولوجيا النانو بفكر وابداع مصري بالاستفادة من القدرات التصنيعية المتميزة والكفاءات البشرية بالهيئة.