لحظة صعود عشرات المسلحين لسفينة بضائع قبالة الصومال / فيديو
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
#سواليف
قالت #قوة #بحرية تابعة للاتحاد الأوروبي، أنه تم #الاستيلاء على #ناقلة #بضائع ترفع علم بنغلادش قبالة #الصومال في حادث قرصنة.
وذكرت القوة، المعنية بمكافحة القرصنة، أن #سفينة تابعة لها تتعقب سفينة #القراصنة التي استولى ركابها على السفينة التجارية “عبد الله”.
وأظهر مقطع “فيديو” لحظة صعود مسلحين إلى سطح سفينة البضائع قبل أن يسيطروا عليها.
ويظهر في المقطع قارب يبحر على يسار السفينة قبل أن ينتقل إلى الجانب الأيمن، وبعدها يظهر شخص يحمل بندقية وهو يعتلي سطح السفينة.
وقالت شركة “أمبري” للأمن البحري، يوم الثلاثاء، إن 20 مسلحًا اعتلوا سفينة البضائع وسيطروا عليها.
وذكرت الشركة أن السفينة هي ناقلة بضائع سائبة ترفع علم بنغلادش، وكانت تبحر من موزمبيق إلى الإمارات.
وأضافت أن الحادث وقع على بعد 600 ميل بحري من شرق العاصمة الصومالية مقديشو.
ورصدت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية الواقعة أيضًا.
وتظهر البيانات الصادرة عن مركز الأمن البحري للقرن الإفريقي، مركز التخطيط والتنسيق لعملية للاتحاد الأوروبي لمكافحة القرصنة، أن خليج عدن وحوض الصومال شهد أكثر من 20 عملية خطف أو محاولة خطف لسفن منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
????مستجدات عملية #حارس_الازدهار في #البحر_العربي
مقطع فيديو يظهر لحظة صعود المسلحين على متن السفينة Abdullah قبالة سواحل #الصومال التي اعلنت هيئة التجارة البحرية البريطانية "UKMTO" اختطافها صباح يوم الثلاثاء 12/مارس/2024م في #البحر_العربي على بعد 600ميل بحري شرق #مقديشو #الصومال… pic.twitter.com/cbqPmfCvHw
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوة بحرية الاستيلاء ناقلة بضائع الصومال سفينة القراصنة الصومال مقديشو الصومال
إقرأ أيضاً:
تركيا: نأمل من ترامب إنهاء خطأ دعم المسلحين الأكراد في سوريا
عبّر وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الأحد، عن أمله في إنهاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتعاون الولايات المتحدة مع وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا، في ظل مواصلة أنقرة حملتها العسكرية ضد الجماعة المسلحة.
وقال فيدان، خلال مؤتمر صحفي في الدوحة مع رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "نأمل أن يتخذ السيد ترمب قراراً يضع حداً لهذا الخطأ المستمر في المنطقة".
وذكرت وزارة الدفاع التركية، الأحد، أن قواتها "أسقطت 23 مسلحاً كردياً في شمال سوريا ينتمون إلى وحدات حماية الشعب وحزب العمال الكردستاني المحظور".
وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب امتداداً لحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه "إرهابياً"، في حين تراهما الولايات المتحدة جماعتين منفصلتين، إذ تحظر حزب العمال الكردستاني وتصنفه "منظمة إرهابية" لكنها تتحالف مع وحدات حماية الشعب ضد تنظيم "داعش" في سوريا.
وتجري حالياً مفاوضات بين كل من "قسد" والإدارة السورية الجديدة، للاتفاق على آلية لإدارة هذه السجون لكونها تشكل خطراً أمنياً على البلاد والإقليم، وسط تقارير عن رفض "قسد" تسليم هذا الملف للإدارة الجديدة، إلّا بعد إنجاز اتفاق عسكري وإداري وسياسي شامل، يضمن حقوق الأكراد في الدستور السوري المزمع كتابته في الأشهر القادمة.
وتطالب تركيا واشنطن منذ فترة طويلة بسحب دعمها لوحدات حماية الشعب، كما خاضت قوات تركية وجماعات متحالفة معها مراراً معارك في سوريا ضد مسلحين أكراد.
وفي عهد إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، كان لدى الولايات المتحدة 2000 جندي في سوريا يقاتلون إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية (قسد) ووحدات حماية الشعب.
وتقول أنقرة إنه يتعين على قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التخلي عن السلاح وإلا فإنها ستواجه تدخلاً عسكرياً.