تركيب 1400 مجسم وفانوس مضاء و 3300 كشاف زينة بجازان ابتهاجًا بشهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
المناطق_جازان
زينت أمانة منطقة جازان وبلدياتها، الطرق العامة والميادين بالأهلة والإضاءات والفوانيس الرمضانية ابتهاجًا بشهر رمضان المبارك، صانعةً لوحات جمالية معبرة عن روحانية الشهر الفضيل.
وأوضحت الأمانة أن الأعمال المنفذة تضمنت تركيب 1400 مجسم وفانوس مضاء، و 3300 كشاف زينة، ووضع ليَّات زينة مضاءة على 6000 عمود، إضافةً إلى تركيب 1600 لوحة بالشوارع العامة تتضمن عبارات التهنئة والتبريكات بالشهر الفضيل.
وفي الجانب الرقابي تواصل الفرق الرقابية أعمالها على الأنشطة التجارية خلال شهر رمضان المبارك، للمتابعة والتأكد من تطبيق الإجراءات الوقائية والصحية للمحافظة على السلامة والصحة العامة للجميع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة منطقة جازان
إقرأ أيضاً:
مع حلول رمضان..معلومات مهمة عن التسوق لزينة الشهر الفضيل
أوضح الخبير الاقتصادي ثاني سالم الكثيري، أن زينة شهر رمضان أصبحت ضمن أساسيات استعداد الأسر للشهر الفضيل ابتهاجاً بحلوله، وهي فرصة تجارية رابحة للعديد من التجار الذين باتوا يبتكرون في عروضهم لزينة الشهر الفضيل وسط تفاوت في الأسعار، مما يستدعي ضرورة الالتفات إلى بعض النصائح الاقتصادية لتجنب الإسراف والاطلاع على المعلومات المتعلقة بالسلامة العامة.
وقال الكثيري: "من الناحية الاقتصادية لا بد من الإشارة الى بعض السلبيات المرافقة للتسوق لزينة رمضان ومنها مظاهر الإسراف والتبذير المتمثلة في شراء كميات كبيرة نظراً لتنوع المعروض وشموليته التي قد تغري المتسوق وتدفعه لتعدد الشراء وتنوعيه وبالتالي هدر الأموال بشكل كبير لاسيما وأن معظم هذه المستلزمات لا تكون بأسعار منخفضة". خطة تسوقوأضاف أنصح المتسوقين أن يقوموا بوضع خطة تحدد أنواع الزينة التي يحتاجونها والميزانية المخصصة لذلك وعدم تجاوزها، والاطلاع على ما لديهم في المنازل من زينة سابقة يمكن إعادة استخدامها والانتفاع بها".
السلامة العامةوشدد الكثيري إلى أهمية عدم التوجه نحو شراء زينة المصابيح الرخيصة وغير المؤمنة والتي قد تشكل خطراً فادحاً على الأسر لاسيما وأنها تعلق غالباً داخل المنازل وفي غرف تجتمع فيها العائلات لذا يجب الحذر من نوعيتها واتباع التعليمات التي توجه بها إدارات الدفاع المدني في الدولة حول المصابيح والإنارة وأماكن وضعها ونوعيتها والاحتفاظ دائماً بمستلزمات الإطفاء والوقاية من الحرائق".