التقى وزير الشباب والرياضة الدكتور جورج كلاس الأبطال الفائزين بميداليات في دورة الألعاب الفرنكوفونية التاسعة في كينشاسا 2023 وفي الدورة السادسة عشرة للألعاب العالمية للأولمبياد الخاص - برلين 2023.

ورافق الوزير كلاس في اللقاء الذي أقيم في قاعة الاجتماعات في الوزارة، رئيس مصلحة الرياضة المدير العام للمنشآت محمد عويدات ،ورئيس مصلحة الشباب جوزف سعدالله ورئيس مصلحة التخطيط والمعلوماتية بالإنابة حمزة حمية.



وهنأ كلاس الشابات والشباب على" الانجازات التي حققوها على الرغم من الظروف الصعبة التي يمرّ بها لبنان"، معتبراً أنهم فعلوا ذلك بـ"اللحم الحيّ"، ونقل لهم تحيات وتمنيات الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي، في ما هنأهم عويدات وقدّم لهم مكافأة تُدفع في وزارة المالية نقداً بعد تنسيق الأمر بين الوزيرين.

وبلغ إجمالي المكافآت المالية 760 مليون ليرة لبنانية، توزعت على الأبطال الفائزين في الألعاب الفرنكوفونية وهم: أرز زهر الدين، وناتاشا طربيه ،وأكولينا الشايب، وجو حداد ،ومريم الهبش، وسعد الدين الهبش، ونور الدين حديد، ومارك ابراهيم، ومحمد مرتضى وعلي مرتضى.

أما الفائزون في الدورة السادسة عشرة للألعاب العالمية للأولمبياد الخاص فهم: رانيا دغمان، وعبدالله خليفة، وبلال قطيش، وسارة خليفة، وعباس ياسين، وعباس سلهب ومحمود جلول ومريم حشيشو.

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية

أميرة خالد

رصدت دراسة جديدة من معهد الإنترنت بجامعة أكسفورد 13 مسارًا مختلفاً يمكن أن تؤثر من خلالها الألعاب الألكترونية في الصحة النفسية، سواء بشكل إيجابي والآخر سلبي.

ووفقًا للتقرير المنشور في “ذي إندبندنت”،تهدف الدراسة إلى توضيح التباين الكبير في السرديات المتعلقة بتأثير الألعاب في الصحة النفسية.

أبرز النتائج تشير إلى أن الألعاب يمكن أن تخفف التوتر، وتعزز الشعور بالانتماء والاستقلالية، إلا أن هذا لا يخلو من التحديات، حيث يمكن أن تثير بعض الألعاب مشاعر الفشل أو العزلة إذا لم تتحقق هذه الاحتياجات بالشكل المناسب.

وأشارت الدراسة إلى أن الشغف الصحي تجاه الألعاب قد يعزز من شعور اللاعب بالرفاه النفسي، غير أن هذا الشغف يمكن أن يتحول إلى هوس أو انشغال مفرط تكون له عواقب سلبية على الحياة اليومية.

كما تُعد القصة داخل اللعبة أحد الجوانب التي تثير مشاعر الحنين وتُعزّز الشعور بالمعنى والحيوية، إذ تُمكّن اللاعبين من استكشاف عوالم مختلفة وتجارب وجدانية غنية. كما يمكن للألعاب التي تتطلب حركة بدنية أن ترفع من مستوى المزاج والطاقة مؤقتًا، وهو ما ينطبق خصوصًا على الألعاب الرياضية والتفاعلية.

وأخيرًا، يمكن للألعاب السريعة أن تحسّن من بعض القدرات المعرفية، مثل الذاكرة العاملة والتحكم في الانتباه، إضافة إلى تطوير الوظائف التنفيذية لدى اللاعبين بمرور الوقت.

أما من حيث الآثار السلبية، فتشير الدراسة إلى أن الإفراط في اللعب قد يؤدي إلى إهمال المسؤوليات اليومية مثل العمل والنوم والعلاقات الاجتماعية، ما يسبب الشعور بالإرهاق والذنب والعزلة.

مقالات مشابهة

  • تكريمات لامعة في افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي.. صابرين وإيمان العاصي ومريم نعوم يتصدرون المشهد
  • خليفة بن طحنون يُقدّم واجب العزاء في وفاة شمسة صالح الفلاحي
  • «ماستر كلاس» يمكّن المخططين المواطنين
  • وكيل وزارة المالية: سياسة الإمارات في إدارة الدين العام تهدف إلى تعزيز الثقة بالاقتصاد
  • الأمم المتحدة تنقل 1400 شخص من غوما إلى كينشاسا في عملية إنسانية
  • تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية
  • عاجل| العدالة انتصرت لياسين.. أول تعليق من مرتضى منصور بعد الحكم التاريخي بالمؤبد في جريمة مدرسة دمنهور
  • قضاء مصر العظيم أخد حق ياسين.. أول تعليق من مرتضى منصور يروي تفاصيل المحاكمة
  • 118 سفينة ترسم لوحة القفال في نسخته الـ34
  • الآن.. ماستر كلاس محمود حميدة فى مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير