“الشؤون الإسلامية” تطلق أكثر من ٨٠٠ منشط دعوي بجازان في الشهر الفضيل
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
المناطق_جازان
ينفذ فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في منطقة جازان ٨٢٠ منشطاً دعوياً خلال شهر رمضان لهذا العام ١٤٤٥ هـ ، ما بين دروس علمية ومحاضرات دعوية وكلمات وندوات، توضح فضائل الصيام والقيام والأعمال التي ينبغي على المسلم القيام بها.
وتهدف المناشط الدعوية إلى تذكير الناس بأهمية الشهر الفضيل ومافيها من ممارسات شرعية ودينية، وكذلك الدعوة إلى استغلال مواسم الطاعات وتعديل السلوك إلى الأفضل فشهر رمضان فرصة للتغيير.
من جهته، أكد مدير عام فرع الوزارة في جازان أسامة بن زيد مدخلي، أن الأعمال في شهر رمضان تكون مضاعفة أجراً وثواباً وهذه المناشط تبين الأعمال التي ينبغي القيام بها لتكون رفعة للمسلم، مضيفاً أنه ستكون هناك مناشط أخرى تقام في شهر رمضان الحالي تهتم بسلوكيات المسلم في رمضان.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية فرع وزارة الشؤون الإسلامية الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
"الشؤون الإسلامية": لا يجوز هدم مسجد وإعادة بنائه إلا في 4 حالات
حددت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الضوابط الشرعية لبناء وتطوير المساجد في المملكة.
ونوهت الوزارة بمواصفات الأرض التي يقام عليها المسجد بحيث يجب أن تكون موقوفة للصلاة، سواء بتخصيصها من الدولة ضمن المخططات المعتمدة أو بنزع ملكيتها لبناء مسجد عليها أو يوقفها فاعل خير من ملكه الخاص، وأن يصدر إذن من الوزارة للبناء للتأكد من المعايير الشرعية.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث المستجدات الإقليمية مع نظيره بالمملكة المتحدةانتهاء فترة معالجة التظلمات لإداريي "التعليم".. غدًاوشددت على أنه يجب أخذ موافقة المجاورين لموقع المسجد المستهدف إذا لم يكن مخصصاً مسجداً ضمن المخططات المعتمدة.التصميم الداخلي والخارجيوأكدت الوزارة أنه يجب أن يخضع التصميم الداخلي والخارجي للمسجد للضوابط الشرعية، بما يضمن عدم مشابهته لمعابد غير المسلمين من الكنائس وغيرها، وبما يمنع وجود أي شعار أو رسومات لها دلائل اعتقادية لأي ديانة أو فرقة مخالفة لما كان عليه هدي النبي صلى الله عليه وسلم.
وشددت أنه لا يجوز شرعاً هدم مسجد وإعادة بنائه إذا كان تم بناؤه بطريقة صحيحة إلا في «4» حالات كأن يكون المسجد آيلا للسقوط أو فيه ضرر على المصلين، أو أن يضيق المسجد بالمصلين ولا يمكن توسعته إلا بالهدم وإعادة البناء، أو أن يوجد انحراف كبير في قبلته لا يمكن تعديله من الداخل إلا بالهدم وإعادة البناء، إضافة إلى انتفاء الجدوى من الترميم لكثرة حدوث المشاكل فيه أو زيادة تكلفة الترميم.
وأوضحت أنه يراعي عند إعادة بناء المسجد عدم اقتطاع جزء من أرض المسجد المعاد بناؤه أو القائم لأجل ملحقات المسجد ما لم تدع الحاجة لذلك بإذن من الوزارة، وألا تُبدل أرض المسجد المعاد بناؤه بغيرها من المواقع القريبة أو البعيدة إلا إذا كانت مصلحة للمسجد وبعد موافقة الوزارة والمحكمة المختصة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الوزارة حددت الضوابط الشرعية لبناء وتطوير المساجد- واسقبلة المسجدووفقاً لدليل الاشتراطات الشرعية لبناء وتطوير المساجد، يجب أن يخلو الفرش من الكتابات والصور.
كما يمنع الكتابات في قبلة المسجد بحيث يمكن أن تشغل المصلي، ووضع أي صور متحركة أمام المصلين كالتلفاز، ووضع شاشات ولوحات إلكترونية تصدر أصواتاً.
كما يمنع وضع جميع النشرات والملصقات على جدران المساجد إلا بعد أخذ الإذن من الجهة المسؤولة.