موقع النيلين:
2025-03-15@10:07:29 GMT

3 نصائح” لحماية العين من “الهواتف”

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT


نصحت طبيبة عيون عالمية باتباع 3 تدابير مهمة لحماية العين بالنسبة للأشخاص المضطرين لاستخدام الهواتف لساعات طويلة على مدار اليوم سواء العاملون بمهن تجبرهم على تصفح الإنترنت أو غيرهم.

شاشات الهواتف تتسبب في إجهاد العين
وقالت طبيبة العيون الروسية، ناتاليا زاخاروفا، إن شاشات الهواتف تتسبب في إجهاد العين ما يعرضها للإصابة بالعديد من الأمراض، كما ينبعث منها ضوء أزرق يمكن أن يؤثر في إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم دورات النوم والاستيقاظ.


وأوضحت أنه للحد من إجهاد العين الناجم عن الأشعة التي تصدرها شاشات الهواتف يجب اتباع قاعدة “20-20-20″، والفكرة من هذه القاعدة هي أخذ استراحة لمدة 20 دقيقة بعد النظر 20 دقيقة لشاشة الهاتف، وخلال فترة الاستراحة يجب النظر إلى أشياء تبعد 20 قدما.
وأضافت أن الكثير من الناس يلتقطون هواتفهم فور استيقاظهم ويبدأون بقراءة الأخبار والرسائل وهم في السرير، وهذا الأمر يؤدي إلى إرهاق العين وإلى التوتر والقلق ويؤثر سلبا في الصحة النفسية والعاطفية، لذا يجب تجنب هذه العادة وإعطاء الجسم فرصة للتكيف مع اليوم الجديد بهدوء.
وأشارت إلى أن استخدام الهاتف قبل النوم يؤدي أيضا إلى إرهاق العين وإلى مشكلات في النوم، وبدلا من استعمال الهاتف قبل ساعة أو ساعتين من النوم يفضل أن يقضي الشخص هذه المدة في التأمل أو قراءة الكتب الورقية.

اخبار 24

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

 

شاهدت ذات مرة وثائقياً لا اذكر اسمه في الواقع !

لكنه كان يتحدث عن “حقيقة المسيح وماهيته”!

نبي .. ابن إله .. إله بحد ذاته .. رجل عادي .. أم ماذا؟! كان موضوعاً شيقاً ومثيراً للاهتمام .. حتى ظهر ذلك القس الأمريكي الذي بدأ ،بالحديث قائلاً : “أنا في الواقع لا اؤمن بشيء اسمه يسوع .. لست واثقاً من وجوده حتى .. على الأرجح أن الأمر برمته قصة خيالية من صنيعة الناس! لكنها جميلة .. لهذا أواصل الذهاب إلى الكنيسة” . فأصبح أكثر إثارة وتشويقاً بالنسبة لي !!

لم يكن شاباً تائهاً .. كما لم يكن من مجتمع المشككين الجدد .. ليس بوذياً أو هندوسياً أو غريباً أتى من بعيد! بل كان قساً أبيض يرتدي قلنسوة الراهب ويحمل مفتاح الكنيسة!!

لم استطع نسيان ما قاله .. ما كان موضوعاً شيقاً، أصبح فضولاً وتساؤلاً: كيف وصل بهم الحال إلى ما هم عليه الآن ؟! كيف تجردت المجتمعات المسيحية من مسيحيتها ؟!

لِم فقدوا عقيدتهم .. أين فقدوها .. كيف فقدوها ؟! باطلة .. ضآلة .. منحرفة .. فاسدة ، لا يهم ، في نهاية المطاف .. تظل العقيدة عقيدة وإن عنى ذلك عبادة الأبقار والأحجار !

عقيدة قوم نوح قائمة على تمثال .. لم يمحها إلا الغرق!!

كيف محيت النصرانية وأساسها حق يقين ؟!

ما قاله القس لم يمر مرور الكرام، بل دفعني إلى البحث أكثر في تاريخ المسيحية وهذا، ما وجدته:

بدأ الانحراف منذ وفاة المسيح … لا مشكلة .

كل الانحرافات آراء قابلة للنقاش ،

حتى تصل إلى عرش السلطة فتصبح دروساً تؤخذ!

وهذا ما حدث في القرن الرابع للميلاد ..

تولت الكنيسة زمام الحكم بعد أربعة قرون من الانحراف والتحديث والتعديل!

ما كان يسفك باسم الملك بات يسفك باسم الله!

وما كان يغتصب باسم الأسرة الملكية بات يغتصب باسم ممثلي الرب !

في البدايات اقتصرت ممارسات القساوسة الجائرة

على الامم والمعتقدات الأخرى … لكنها سرعان ما وصلت إلى المنزل المسيحي وطرقت أبوابه !

متى اقتلعته ودكت أركانه ؟!

بعد ستمائة عام بالضبط .. حينما وقع الانشقاق العظيم!

ما كان عقيدة فاسدة .. اصبح عقيدتين!

النصرانية .. لم تعد كذلك ! الآن بات لدينا كاثوليك وارثوذكس ! انقسام العقائد أشبه بالحفلات الصاخبة والعشوائية ! ما إن يسدل ستار المرح في وقت مبكر ..

حتى تجد نفسك محاطاً بالمتطفلين والمتسولين والمتربصين ..وتبدأ بالتساؤل !!

ما الذي جاء بك إلى هنا ؟! ما الذي تفعله في هذا المكان ؟!

ربما أنك لست من سكان المنزل .. وتفكر بالمغادرة .

هذا ما حدث للبيت المسيحي !

بات مرتعاً للدخلاء والغرباء الذين نجحوا

في اذكاء نار الكراهية والحقد بين الإخوة

فبدأوا بتكفير وقتل وذبح وسحل وشنق وحز وجز وحرق وإبادة بعضهم البعض بوحشية لا يمكن تصورها .

وبعد حفلة دموية استمرت ما يقارب الخمسمائة عام بدأوا بالتفكير ملياً في المغادرة!

كل ما ينقصهم الآن هو مجيء مخلص يصطحبهم إلى الخارج! وقد جاء فعلاً بمسمى العلمانية والإمبريالية واللا دينية وما شابه .

يمكن القول إن ما تمر به الأمة الإسلامية اليوم هو تكرار لما مرت به المسيحية قبل ألف عام ..

هذه نسخة مماثلة حد الإسقاط دون رتوش!

الانشقاق : سنة – شيعة .

الدخيل : الوهابية .

الهدف : الإلحاد .

ما فعلته وتفعله وستفعله التنظيمات التكفيرية في هذه الأمة سبق وأن حدث في أمم قبلنا .

إن كل ما تهدف إليه اللحى النجسة والدخيلة على الإسلام هو إخراجنا منه .

هذه ورقة الشيطان المفضلة .. لكن ما سيصنع الفارق في هذه اللعبة ..

هو أننا بحبل موصول من الله على عكس من سبق!

أما التكفيريون فهم هندسة صهيونية!

مقالات مشابهة

  • أوبو تطلق A5 Pro 4G: هاتف اقتصادي بتصميم آيفون وجنون المواصفات
  • فيصل علي ضيف «رمضان في العين»
  • يوم النوم العالمي.. نصائح الخبراء حول كيفية الحصول على أفضل نوم ليلي
  • إطلاق «شاشات وحواسيب وهواتف» مميزة وبتقنيات «غير مسبوقة»!
  • مرور المدينة المنورة يؤمن كافة الطرق المؤدية من وإلى المسجد النبوي الشريف
  • دراسة تكشف ما سيحدث لدماغك إذا تركت الهاتف 3 أيام
  • مفاجأة .. الابتعاد عن الهواتف الذكية 3 أيام يعيد تنشيط الدماغ
  • “على بلاطة”
  • إنضباط
  • بمعدل هاتف كل 7 دقائق.. جرائم سرقة الجوالات في لندن تبلغ مستويات قياسية