تعرف عدد ساعات الصيام في رمضان 2024 في الأردن
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تعرف عدد ساعات الصيام في رمضان 2024 في الأردن.. سوف نتعرف اليوم على مواعيد الإمساك والإفطار في الاردن، حيث أن صوم رمضان فرض على كل مسلم ومسلمة وهو ركن أساسي من أركان الإسلام، حيث جعل الله عز وجل في التعاليم الإسلامية فائدة عظيمة للمسلم وكذلك الصيام ف له فوائد قيمة للإنسان منها أنه يطهر الجسد من الأخلاق السيئة، كما يبعده عن كل يغضب الله مثل سماع الأغاني والافتراء والنميمة، لذلك سنتناول الحديث اليوم عن مواعيد الإمساك والإفطار في الاردن.
أكد مركز الفلك أن رؤية الهلال كانت غير ممكنة وبالتالي فقد تم تأكيد يوم الثلاثاء الموافق 12 مارس هو بداية شهر رمضان المعظم في دولة الأردن وإليكم مواعيد الإمساك والإفطار بها:-
تعرف عدد ساعات الصيام في رمضان 2024 في الأردنجاء موعد الإمساك لأول أيام شهر رمضان في المملكة الاردنية الموافق يوم الثلاثاء في تمام الساعة 4:06 صباحًا.
كما كان أذان الفجر في تمام الساعة 4:26 صباحًا.
بالإضافة إلى أن موعد أذان المغرب حسب التوقيت المحلي لدولة الأردن لليوم الأول من رمضان كام في تمام الساعة 5:42 مساءًا.
عدد ساعات الصيام في رمضان في الأردنيستقبل العالم العربي والإسلامي الشهر الفضيل على أتم الاستعداد العبادات والتقرب من الله عز وجل من صلاة وصيام وقيام وقراءة القرآن الكريم، وإليكم عدد ساعات الصيام ل رابع يوم في الأردن:-
فقد وصلت عدد ساعات الصيام في دولة الأردن لأول يوم من أيام شهر رمضان إلى 13 ساعة و14 دقيقة.
بينما سيكون عدد ساعات الصيام في دولة الأردن ل ثالث يوم من أيام شهر رمضان وهو غدًا الموافق يوم الخميس 14 مارس إلى 13 ساعة و21 دقيقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 امساكية رمضان مواعيد الإمساك في رمضان ادعية رمضان عدد ساعات الصیام فی رمضان شهر رمضان فی الأردن
إقرأ أيضاً:
حماس تستعد لمرحلة الإمساك بقرار المخيمات في لبنان وفتح تخشى توريطها
فاقمت عودة عمليات الاغتيال إلى مخيم «عين الحلوة» للاجئين الفلسطينيين، الخشية من انفجار الوضع الأمني فيه مجدداً، على وقع الصراع المتجدد بين حركتي «فتح» و«حماس»، بعد أشهر من التهدئة فرضتها الحرب على قطاع غزة.
وسُجِّل الأسبوع الماضي اغتيال أحد عناصر قوات «الأمن الوطني الفلسطيني» من قبل أحد الإسلاميين المتشددين، بعدما كان قد تم اغتيال عنصر في حركة «فتح» في نيسان الماضي.
وترى مصادر «فتح» داخل «عين الحلوة» أن «الإشكال الأخير قد يكون فردياً؛ لكن له بُعداً سياسياً- أمنياً»، لافتة في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن من قاموا بعملية الاغتيال «أفراد يحملون فكراً متطرفاً، وهم غير مسيطَر عليهم حتى من التنظيمات الإسلامية الراديكالية، ولهم تواصل مع جهات خارجية لها مصلحة في توتير الأجواء بالمخيم، بين فترة وأخرى».
وتستبعد المصادر «تورط (حماس) بشكل مباشر في دفع هذه المجموعات للقيام بعمليات اغتيال بحق عناصر (فتح) لأنها منشغلة بالعمل العسكري في غزة، وإن كانت هذه العمليات تخدم الحركة وتصب في صالحها»، منبهة إلى أن هناك «شيئاً ما يُحضّر للمخيم؛ حيث الوجود الكبير لـ(فتح) المسيطرة سياسياً وأمنياً عليه، لذلك يجد خصوم الحركة أنه لا بد من خلق مشكلات، للقول إن (فتح) غير قادرة على ضبط الأوضاع في المخيم».
وتتحدث المصادر عن «(زكزكات) حمساوية لعدم إراحة (فتح) وجرها إلى معارك داخلية، وإشغالها عن وضعها الداخلي، كما عن إعادة بناء نفسها، بعد انتخاب قيادة جديدة لها في لبنان، وبعد الضربة التي تلقتها إثر اغتيال العميد أبو أشرف العرموشي»، مؤكدة أن «لا زيادة لنفوذ المتطرفين داخل (عين الحلوة) باعتبار أن هناك شبه إجماع فلسطيني على عدم إعطاء فرصة لسيطرة هؤلاء على المخيم».
وتوضح المصادر أن «(حماس) لا تزال تعمل ليل نهار على تنظيم صفوفها، وضم أفراد جدد إليها تأثروا بعملية (طوفان الأقصى) وبما يحصل راهناً في غزة».
في المقابل، يؤكد المسؤول الإعلامي لحركة «حماس» في لبنان، وليد كيلاني، أن «المشكلة التي حصلت في المخيم مؤخراً فردية، وليست لها علاقة بالانتماءات الحزبية، وإن كان من المعروف أن معظم شعبنا ينتمي إلى فصائل وأحزاب، وعند وقوع أي مشكلة يصبح البحث عن انتماء هذا الشخص أو ذاك»، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «طرفَي الإشكال هما واحد ينتمي إلى (فتح) والآخر إلى المجموعات الإسلامية».
وينفي كيلاني أي علاقة لـ«حماس» بالموضوع «لا من قريب ولا من بعيد؛ بل بالعكس، كان لنا دور في حل المشكلة، ودخلنا على خط عدم الانجرار إلى تصعيدها والاحتكام إلى السلاح»؛ مشيراً إلى أن «الوضع يتجه نحو التهدئة، باعتبار أن لا مصلحة لأحد في العودة إلى الاشتباكات والاقتتال الداخلي»، مضيفاً: «اليوم، حديث سكان المخيمات في لبنان وعين الحلوة، هو أن معركتنا الأساسية هي ضد العدو الصهيوني في فلسطين، والجميع حريص على أمن واستقرار المخيمات وجوارها».
ويتخوف معارضو «حماس» من أنها «تسعى لاستثمار الحرب في غزة لصالحها»، من خلال العمل على زيادة شعبيتها في المخيمات الفلسطينية، وتعزيز دورها وحضورها فيها على حساب حركة «فتح» التي لطالما عُدَّت الفصيل الفلسطيني الأبرز في لبنان. وفي هذا الإطار جاء تأسيس «طلائع طوفان الأقصى» في كانون الأول الماضي.