«السياحة» تحتفل بالذكرى 124 لافتتاح المتحف القبطي.. «يضم 16 ألف قطعة أثرية»
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أكد قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، أنّ القطاع يحتفل اليوم بالذكرى الـ114 لافتتاح المتحف القبطي، الذي يقع في مجمع الأديان بمصر القديمة، ويعد أول متحف أنشئ بأيدٍ مصرية، موضحا أنّ المتحف القبطي يحتوي على أكبر مجموعة من الآثار القبطية في العالم.
المتحف القبطي يتكون من جناحين بينهما ممروأضاف قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار في بيان صحفي اليوم، أنّ المتحف القبطي يتكون من جناحين يربط بينهما ممر، موضحا أنّ الجناح القديم افتتح يوم 14 مارس عام 1910 ميلاديا، والجديد 20 فبراير 1947 ميلاديا، ويوم 20 ديسمبر 2021 ميلاديا تم تسجيل مبنى المتحف القبطي كأثر ضمن الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية.
وأشار قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، إلى أنّ المتحف القبطي يضم مجموعة من أروع القطع الأثرية التي تعبر عن الفن القبطي، موضحا أنّ مقتنيات المتحف تتجاوز حاجز الـ16 ألف قطعة أثرية بين قطع معروضة أو مخزونة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتاحف المتحف القبطي السياحة المتحف القبطی
إقرأ أيضاً:
مصر واليابان يبحثان تعزيز التعاون المشترك بمجال السياحة والآثار
التقى شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، مع هاريكاوا ناويا، مفوض وكالة السياحة اليابانية، وذلك على هامش مشاركته في الاجتماع الأول لوزراء السياحة لدول مجموعة السبع بمدينة فلورنسا الإيطالية، لبحث تعزيز التعاون المشترك في مجال السياحة.
أكد الوزير خلال اللقاء على عمق العلاقات المصرية اليابانية التي شهدت تطورًا كبيرًا، حيث تم ترفيعها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، مما ساهم في تحقيق تقدم ملحوظ في مختلف المجالات، خاصة السياحة والآثار. وأشاد فتحي بالنجاحات المحققة في هذا القطاع، معربًا عن تطلعه إلى تعزيز هذا التعاون المثمر.
أبرز مشروعات التعاون المصري الياباني
• المتحف المصري الكبير: دعم ياباني في إنشائه وتجهيزه.
• مشروع مركب خوفو الثانية: استخراجها وترميمها وإعادة تركيبها.
• أعمال الترميم والتوثيق الأثري: في مواقع مختلفة على مستوى الجمهورية.
• البعثات الأثرية اليابانية: التي تعمل في عدة مواقع أثرية داخل مصر.
وخلال اللقاء، تمت مناقشة سبل تعزيز التعاون السياحي بين البلدين، بما يشمل زيادة عدد رحلات الطيران المباشرة، بهدف دعم التبادل السياحي. كما تم التأكيد على أهمية تعزيز التبادل الثقافي، من خلال تنظيم المعارض الأثرية المصرية في اليابان، لتعريف الشعب الياباني بالحضارة المصرية العريقة.
المعارض الأثرية
تمت الإشارة إلى المعرض الأثري المؤقت “رمسيس وذهب الفراعنة”، المزمع إقامته في العاصمة اليابانية طوكيو عام 2025، والذي يهدف إلى تلبية شغف الشعب الياباني بالحضارة المصرية وإبراز ثراء التراث الثقافي المصري.