بسبب التحكيم| فرج عامر يوجه رسالة حادة عبر فيسبوك.. شاهد
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
شارك فرج عامر، رئيس نادي سموحة، منشوراً عبر حسابه على فيسبوك.
وكتب: “التحكيم الكروي في الدوري المحلي محتاج اعادة نظر ، ما ينفعش كل ماتحصل مشكلة نقول الكرة اصلا اوفسايد ( تسلل ) ونرجع كورتين تلاتة اربعة للخلف ( طيب اوفسايد لماذا لم تحسب في حينها ، زي ما حصل وتم الغاء اكثر من هدف قبل كدة لسموحةً واخرهم هدف سموحة في المصري”.
من جانب اخر، أشاد فرج عامر رئيس نادي سموحة بنجم الاهلي مجدي أفشة عبر حسابه بموقع فيسبوك.
وكتب فرج عامر : أجمع الإعلام السعودي أن قفشة هو نجم الدوري المصري الأول ، وان قفشة يتمتع بموهبة فنية عالية ودورة حاسم مع الأهلي في البطولات المحلية والدولية مع الاهلي دائما ، بالرغم من كونه ليس من ضمن التشكيله الرئيسية التي يعتمد عليها كولر في تشكيل الأهلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطولات المحلية فرج عامر رئيس نادي سموحة فرج عامر
إقرأ أيضاً:
توتر في إسرائيل.. خلافات حادة بين نتنياهو ورئيس الشاباك بسبب إخفاقات 7 أكتوبر
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا تناول تصاعد الخلافات بين رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس جهاز الشاباك، رونين بار، مما يعكس عمق الانقسام داخل إسرائيل، في ظل التحقيقات الجارية حول المسؤولية عن إخفاق 7 أكتوبر.
وأعلن مكتب نتنياهو في بيان رسمي أنه استدعى رونين بار لإبلاغه بقرار عزله، مؤكداً أنه سيطرح الأمر على الحكومة للتصديق عليه في اجتماعها المقبل يوم الأربعاء.
وعزا نتنياهو قراره إلى "انعدام الثقة" بينه وبين رئيس الشاباك، وذلك بعد أن حملت تحقيقات الجهاز الأمني سياسات رئيس الوزراء مسؤولية الإخفاق الأمني، وهو ما رفضه نتنياهو، موجهًا اللوم إلى الجيش وأجهزة الاستخبارات.
من جانبه، رحّب وزير الأمن الإسرائيلي المستقيل، إيتمار بن غفير، بالقرار، مشيرًا إلى أنه طالب بإقالة رئيس الشاباك منذ فترة طويلة، فيما رفضت المعارضة الإسرائيلية هذه الخطوة، حيث أعلن زعيمها يائير لابيد عزمه الطعن على القرار أمام المحكمة العليا.
بدوره، وصف بيني جانتس، عضو مجلس الحرب السابق، هذه الإقالة بأنها "ضربة للأمن الإسرائيلي وتقويض لوحدة الدولة لأسباب سياسية وشخصية من جانب نتنياهو".
في السياق ذاته، أكدت المستشارة القضائية للحكومة أن قرار إقالة رئيس الشاباك لا يمكن أن يُنفذ دون استشارتها القانونية.
ويعتبر المحللون أن المشهد السياسي الإسرائيلي منذ بدء العدوان تحول إلى "حرب وجود" بين نتنياهو، الذي يسعى للحفاظ على ائتلافه الحاكم، وبين قادة الأجهزة الأمنية الذين يحاولون استعادة ثقة الجمهور بعد فشل 7 أكتوبر، الذي شكل ضربة قوية للمؤسسات الأمنية الإسرائيلية.