12 مليون هجمة إلكترونية تستهدف موقع الانتخابات الروسية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أكدت إيلا بامفيلوفا، رئيسة لجنة الانتخابات المركزية الروسية، اليوم الخميس 14 مارس 2024 على تعرض موقع لجنة الانتخابات المركزية الروسية لأكثر من 12 مليون هجمة إلكترونية منذ بدء الحملة الرئاسية.
كما أضافت بامفيلوفا خلال اجتماع في مركز إعلام اللجنة أنه تم إنشاء أكثر من 94 ألف مركز اقتراع، في المستشفيات والمصحات ودور الراحة وأماكن الإقامة المؤقتة الأخرى، ومن بينها 957 مركزا على متن السفن التي ستكون أثناء الرحلة في أيام التصويت، و264 على أراضي الوحدات العسكرية.
في حين تشهد روسيا في الأيام الثلاثة المقبلة الانتخابات الرئاسية السابعة منذ تفكك الاتحاد السوفيتي.
كما تجرى الانتخابات الرئاسية الروسية على مدى 3 أيام في 15 و16 و17 مارس نزولا عند رغبة المواطنين لإتاحة أطول وقت ممكن للتصويت، في سابقة هي الأولى من نوعها بتاريخ روسيا الانتخابي.
بينما تشير استطلاعات الرأي إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين قد يحصل على أكثر من 80% من الأصوات، وأن تبلغ نسبة التصويت أكثر من 70%.
كما تشير الاستطلاعات إلى أن المرشحين نيكولاي خاريتونوف عن الحزب الشيوعي الروسي سيحظى بتأييد 6%، وفلاديسلاف دافانكوف عن حزب "الناس الجدد" على 6%، وليونيد سلوتسكي عن الحزب الليبرالي الديمقراطي 5%.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مليون هجمة إلكترونية موقع الانتخابات الروسية
إقرأ أيضاً:
ما هي شروط روسيا للسلام في أوكرانيا برعاية ترامب؟
قالت مصادر مطلعة إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منفتح على مناقشة اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لكنه يستبعد تقديم أي تنازلات كبيرة تتعلق بالأراضي، ويتمسك بتخلي كييف عن طموحاتها بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.
وتأتي عودة ترامب، الذي تعهد بإنهاء الصراع بسرعة، إلى البيت الأبيض في وقت يرتفع فيه نجم روسيا في أوكرانيا، فموسكو تسيطر على أراض في أوكرانيا بمساحة ولاية فرجينيا الأمريكية وتتقدم بوتيرة هي الأسرع منذ الأيام الأولى للغزو عام 2022.
وفي أول تغطية مفصلة حول ما قد يقبله بوتين في أي اتفاق يطرحه ترامب، قال المسؤولون الروس الحاليون والسابقون إن الكرملين قد يوافق بشكل عام على تجميد الصراع على طول الخطوط الأمامية.
وقالت 3 مصادر، طلبت كلها عدم الكشف عن هوياتها، بالنظر لحساسية القضية، إنه قد يكون هناك مجال للتفاوض بشأن التقسيم الدقيق لمناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون الواقعة بشرق أوكرانيا.
وبينما تقول موسكو إن المناطق الأربع هي جزء لا يتجزأ من أراضيها وتحميها بمظلتها النووية، فإن قواتها تسيطر فعليا على ما يتراوح بين 70 إلى 80% من المساحة مع بقاء حوالي 26 ألف كيلومتر مربع تحت سيطرة القوات الأوكرانية، وفقا لما تظهره بيانات مفتوحة المصدر من الخطوط الأمامية.
وقال مسؤولان إن روسيا قد تكون منفتحة أيضاً على الانسحاب من مساحات صغيرة نسبياً من الأراضي التي تسيطر عليها في منطقتي خاركيف وميكولايف في شمال أوكرانيا وجنوبها.
تقرير: "أتاكمز" تُنذر باندلاع حرب عالمية ثالثة - موقع 24تناول موقع "آسيا تايمز"، تداعيات قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بالسماح للقوات الأوكرانية بإطلاق صواريخ أتاكمز ATACMS على الأراضي الروسية، قائلاً إن هذه الخطوة تنذر بإثارة صراع أوسع بين الناتو، دون أن تغير مسار الحرب في أوكرانيا.وقال بوتين هذا الشهر إن أي اتفاق لوقف إطلاق النار يجب أن يعكس "الحقائق" على الأرض، لكنه أبدى تحفظه على هدنة قصيرة الأجل من شأنها أن تتيح للغرب إعادة تسليح أوكرانيا.
وقال مصدران إن قرار الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن بالسماح لأوكرانيا بإطلاق صواريخ أمريكية من طراز أتاكمز على العمق الروسي قد يعقد ويؤخر أي تسوية ويجعل المطالب الروسية أكثر تشدداً.
وقال المصدران إنه إذا لم يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار، فإن روسيا ستواصل القتال.
وقال ستيفن تشيونغ مدير الاتصالات بمكتب ترامب عن الرئيس الأمريكي القادم "إنه الشخص الوحيد القادر على جمع الجانبين من أجل التفاوض على السلام، والعمل على إنهاء الحرب ووقف القتل".
وذكر المسؤولون أن من بين التنازلات الأخرى التي يمكن أن يضغط الكرملين لانتزاعها من كييف هي أن توافق أوكرانيا على تقليص حجم قواتها المسلحة، والالتزام بعدم فرض قيود على استخدام اللغة الروسية.
Exclusive: Putin, ascendant in Ukraine, eyes contours of a Trump peace deal https://t.co/pO9EqKyKMQ
— Ken J Haley (@KenJayHaley) November 20, 2024وأعلنت موسكو أن كييف استخدمت أمس الثلاثاء هذه الصواريخ للمرة الأولى لقصف أراض روسية، ونددت بالخطوة ووصفتها بأنها تصعيد كبير.