كشف “سلطان المرواني”، عن الآية الكريمة التي نزلت في مسجد قباء بالمدينة المنورة.

 

وقال إن الآيه التي نزلت في هذا المسجد الطاهر، هي قوله تعالى “لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين”.

أخبار قد تهمك ولي العهد يُعلن إطلاق مشروع الملك سلمان لتوسعة قباء كأكبر توسعة في تاريخ المسجد 8 أبريل 2022 - 5:38 صباحًا

 

وأوضح “أنه حينما نزلت هذه الآية جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل قباء فسألهم لماذا أثنى الله عليكم في الطهارة، فقالوا يا رسول الله كنا في الجاهلية في الطهارة نجمع ما بين الحجر والماء”.

 

ما هي الآية التي نزلت في مسجد قباء في #المدينة_المنورة؟#معالم_من_المدينة_المنورة #السعودية@s2005mb pic.twitter.com/8S0X1ETHVC

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) March 14, 2024

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: قباء

إقرأ أيضاً:

عضو العالمي للفتوى: الترفق وحسن المعاملة أهم ما نحتاجه الآن

أكدت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن الترفق وحسن المعاملة في حياتنا اليومية، سواء في تعاملنا مع أفراد الأسرة أو مع غيرنا، يعتبر من أجمل طباع الفطرة الإنسانية وأساس تعليم الشريعة الإسلامية.

وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريح اليوم الثلاثاء: "سيدنا سهل بن سعد رضي الله عنه، الذي ذكر أن سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يحب أن يُدعى بلقب "أبو تراب"، وهو اللقب الذي أطلقه عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في موقف تاريخي يعكس كريم خلقه".

وقالت: "في إحدى الزيارات لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لابنته السيدة فاطمة رضي الله عنها، أخبرته عن اختلاف وقع بينها وبين زوجها سيدنا علي رضي الله عنه، مما أدى إلى غضبه وخروجه من البيت، ما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف كان مثالا عظيما للترفق وحسن المعاملة، حيث قام بالذهاب إلى المسجد بحثًا عن سيدنا علي، وعندما وجده نائمًا على الأرض، قام بمسح التراب عن ظهره برفق، مازحًا إياه قائلاً: اجلس يا أبا تراب."

وأضافت: "النبي صلى الله عليه وسلم لم يعاتب صهره، ولم يتدخل في تفاصيل الخلاف بينه وبين ابنته، بل كان حريصًا على إبقاء الود والاحترام بينهما، لافتة إلى أن هذه القصة تعلمنا أنه حتى في أوقات الخلافات أو المشاكل، يجب علينا التحلي بالرفق والتسامح، لأن ذلك يعزز من استقرار العلاقة ويعيد الألفة بين الناس."

وأردفت: "الترفق وحسن المعاملة هما من أساسيات الاستقرار الأسري والمجتمعي، وهما يعكسان تعاليم الإسلام السمحة في التعامل مع الآخرين،  وإذا تحلينا بهذه الأخلاق في بيوتنا، فسيكون لدينا حياة أكثر سعادة وراحة."

وتابعت: “النبي صلى الله عليه وسلم كان يوجهنا دائمًا إلى أن نبقي على ودنا مع الآخرين، وأن نترك المعاتبات والأمور الصغيرة جانبًا من أجل الحفاظ على الروابط الإنسانية، وهذه القيم من أكثر ما نحتاجه اليوم في حياتنا العائلية والمجتمعية.”

مقالات مشابهة

  • فضل صلاة الفجر يوم الجمعة
  • فلكيا.. موعد بدء شهر رمضان 2025 وكيفية الاستعداد
  • سبحان الذي أسرى بعبده.. القرآن لخص تفاصيل ليلة الإسراء والمعراج بهذه الآية
  • 31٪ ارتفاع حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة
  • 31 ٪ ارتفاع حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة
  • 3 من أبواب الخير فضلها عظيم في شهر رجب.. احرص عليها
  • مقارنة بعام 2023.. ارتفاع حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة 31 % خلال 2024
  • ماذا يحدث عند الصلاة على النبي في رجب؟.. علي جمعة: 10 عجائب
  • عضو العالمي للفتوى: الترفق وحسن المعاملة أهم ما نحتاجه الآن
  • حكم المزاح وضوابطه وشروطه في الإسلام