هذا ما حدث في اليوم الرابع من رمضان
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
شهد يوم 4 من رمضان العديد من الأحداث التاريخية المهمة، بدأت بالسنة الأولى من الهجرة. عندما عقد رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أوّلَ لواء لحمزة بن عبد المطلب. على رأس 30 رجلًا من المهاجرين لاعتراض عير قريش. التي كانت بقيادة أبي جهل على رأس ثلاثمائة رجل. إلا أنه لم يقع بينهما قتال ولا مواجهة. كما استرجع المسلمون في 4 رمضان من عام 666هـ، أنطاكية من أيدي الصليبين بقيادة الظاهر بيبرس.
أما عام 927هـ، فنجح العثمانيون في فتح مدينة بلغراد التي كانت تعد مفتاح أوروبا الوسطى. وصاحبة أقوى قلعة على الحدود المجرية العثمانية. وقد حاصر العثمانيون هذه المدينة ثلاث مرات سنة 1441م و1456م و1492م، لكنهم لم يستطيعوا الاستيلاء عليها إلا في عهد سليمان القانوني.
كما تم في 4 رمضان من عام 1374هـ، الإعلان عن قيام حركة عدم الانحياز على يد جمال عبد الناصر وجوزيف بروز تيتو. وجواهر لال نهرو في مؤتمر باندونغ المنعقد في إندونيسيا.
وفيات53 هـ – زياد بن أبيه، قائد عسكري وسياسي أموي.
238 هـ – عبد الملك بن حبيب القرطبي، عالم وفقيه مالكي أندلسي.
694 هـ – فيروز شاه تغلق، سلطان دلهي.
1363 هـ – عبد المجيد الثاني، آخر خليفة عثماني.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
يجب ان تقوى قوات درع السودان بقيادة كيكل عدداً وعدة
في رائي المتواضع والاستراتيجي يجب ان تقوى قوات درع السودان بقيادة كيكل عدداً وعدة وهو صمام الامان كيكل يلعب دور مهم و استراتيجي وامني كقوى موازية لقوات الحركات المسلحة في دارفور وقوات عقار في النيل الازرق و قوات الحلو في جبال النوبة وجنوب كردفان بالتالي ارى يجب الوسط والشمال ان يكون له قوات خاصة به ومساندة للجيش ذات كفاءة قوة الا سوف يكون الشمال والوسط الحلقة الضعيفة في المفاوضات المستقبلية
انا علي يقين سوف ياتي يوماً اراه قريب قد يراه الاخر بعيد الشعوب السودانية سوف تجلس علي طاولة المفاوضات بقوة السلاح لتقسيم السودان ككعكة والضعيف الذي لا يملك جيش ولا قوة سوف يكون فريسة سهلة فصديق اليوم قد يكون عدو غداً
Abdalazeem Mohamed Al Jafry
إنضم لقناة النيلين على واتساب