أول دعم للسيسي للترشح لانتخابات رئاسة مصر
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
أعلن حزب حماة الوطن، دعمه للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، للترشح لولاية رئاسية جديدة، وذلك في إطار أهمية الاستحقاق الدستوري المتعلق بالانتخابات الرئاسية المقبلة.
يأتي ذلك بعد أن أعلن حزب "حماة الوطن"، أول أمس، عقد اجتماع لـ مكتبه التنفيذي اليوم في مقر الحزب الرئيسي؛ وذلك من أجل دراسة إمكانية الدفع بمرشح أو إعلان تأييد أيٍّ من المرشحين المحتملين.
وأشار الحزب في بيان له اليوم إلى أنه إعمالا بمبدأ "إعلاء المصلحة العليا" للبلاد، واستنادا إلى الديمقراطية في اتخاذ أي قرار داخل حماة الوطن، فقد انتهى الحزب وبإجماع المشاركين في اجتماع المكتب التنفيذي إلى ما يلي:
أولا: عدم الدفع بمرشح من داخل الحزب للمنافسة في الانتخابات الرئاسية المقبلة 2024.
ثانيا: دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لإعلان ترشحه لولاية جديدة لرئاسة مصر.
ثالثا: تسخير كافة الإمكانيات والجهود والعناصر البشرية اللازمة وفتح جميع المقرات على مستوى الجمهورية للحملة الانتخابية لدعم الرئيس السيسي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة عبد الفتاح السيسي غوغل Google
إقرأ أيضاً:
قيس سعيد يؤكد للسيسي دعم بلاده لخطة إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمن الرئيس التونسي قيس سعيد، الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكداً دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين.
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس التونسي قيس سعيد.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الإتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الإقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الإهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتثبيت إتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، ومن جانبه ثمن الرئيس التونسي الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكداً دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين، وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية.