بدأت بلدية مليجة بإزالة المباني الآيلة للسقوط والمهجورة، حيث قامت البلدية بحصر ما يقارب 18 منزلاً قديما وآيلاً للسقوط في أحياء متفرقة بمليجه، ويأتي ذلك ضمن سعي البلدية في تحسين المشهد الحضري، وتعزيز جودة الحياة، من خلال إزالة المباني غير المأهولة، والتي تشكل خطراً على السكان.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .

article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حصر 18 مبنى آيل للسقوط وإزالة 4 مباني منها في مليجة - اليوم
أخبار متعلقة "الشؤون البلدية" تعتمد 11 تصنيفًا لمخالفات استخدام المواقف العامة حملات توعوية تزامنًا مع حلول شهر رمضان في النعيريةفيديو| مصممة بجدة التاريخية لـ"اليوم": دمج الوسائل الحديثة بالمباني الأثرية من أصعب التحدياتمن جهته قال رئيس بلدية مليجه مناحي آل سعيدان، بأنه بلغ عدد المباني التي تم حصرها 18 مبنى آيل للسقوط وقديم تشكل خطراً على الأحياء السكنية، والمارة، مشيرا إلى أنه جرى إزالة 4 مباني منها، كما يجري العمل على إزالة المتبقي منها، مبينا بأنه تم إزالتها لكونها تشكل خطرا على الأرواح في حال انهيارها، إلى جانب المخاطر الأخرى وتأثيرها على البيئة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حصر 18 مبنى آيل للسقوط وإزالة 4 مباني منها في مليجة - اليوم
ودعا الجميع إلى الإبلاغ عن كافة التشوهات البصرية بمليجه عن طريق مركز البلاغات 940 ليتم إزالتها ومعالجتها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حصر 18 مبنى آيل للسقوط وإزالة 4 مباني منها في مليجة - اليوم

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم مليجة تحسين المشهد الحضري جودة الحياة إزالة المباني article img ratio

إقرأ أيضاً:

العدالة ومراعاة الظروف.. 8 معايير أساسية لضمان جودة الاختبارات

أكدت وزارة التعليم على مجموعة من المواصفات الأساسية التي يجب توافرها في الاختبارات لضمان تحقيق أهدافها التعليمية بدقة وفاعلية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأشارت إلى أن هذه المواصفات تشمل الصدق والثبات والموضوعية والعدالة والواقعية وسهولة التطبيق والتصحيح والتمييز، بما يضمن تقييمًا دقيقًا وعادلًا للطلبة وفق معايير علمية محددة.
أخبار متعلقة المملكة تُثمن إدانات الدول الشقيقة لتصريحات "نتنياهو" بشأن تهجير الفلسطينيينمكافأة الطلاب الجامعيين ذوي الإعاقة.. الخطوات والمستندات المطلوبة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }صدق وثباتوأوضحت أنظمة وإجراءات الاختبارات أن من أهم سمات الاختبار الجيد هو الصدق، والذي يعني قدرة الاختبار على قياس ما صُمم لقياسه بدقة، بحيث يكون قادرًا على التمييز بين الجوانب المختلفة للقدرات التي يقيسها، وعدم الخلط بينها وبين القدرات الأخرى.
أما الثبات، فهو المعيار الذي يضمن استقرار درجات الاختبار عند تكرار تطبيقه، سواء بنفس النموذج أو من خلال نماذج مكافئة، على مجموعات طلابية متماثلة في الصفات.
وبينت الوزارة أن هناك عدة عوامل تؤثر في ثبات الاختبار، من بينها طول الاختبار، حيث كلما زاد عدد الأسئلة وتنوعت محتوياتها زاد مستوى الثبات، كما أن مستوى صعوبة الأسئلة يلعب دورًا في ذلك، إذ يقل الثبات إذا كانت الأسئلة سهلة جدًا أو صعبة للغاية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
إضافة إلى موضوعية التصحيح، التي ترفع من دقة وثبات النتائج، فضلًا عن ضرورة الاستقلالية بين فقرات الاختبار، بحيث لا ترتبط الإجابات بعضها ببعض.
كما ينبغي أن يكون وقت الاختبار مناسبًا بحيث يتيح للطالب المتوسط الفرصة للإجابة عن جميع الأسئلة دون ضغط زمني.موضوعية وعدالةوأشارت الوزارة إلى أن الموضوعية تُعد أحد أهم معايير الاختبارات الجيدة، حيث تعني عدم تأثر نتائج الطالب بذاتية المصحح أو أسلوبه الشخصي، بحيث تظل الدرجة ثابتة بغض النظر عن الشخص الذي يقوم بعملية التصحيح.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
ولتحقيق ذلك يجب أن تكون أسئلة الاختبار واضحة ودقيقة، بحيث لا تقبل أكثر من تأويل، مع ضرورة أن تغطي مختلف جوانب المقرر الدراسي لضمان شمولية التقييم، كما أن الاعتماد على الأسئلة الموضوعية يسهم في تعزيز دقة النتائج.
وفيما يتعلق بمعيار العدالة، أكدت الوزارة ضرورة أن تكون فقرات الاختبار متناسبة مع المستوى العام للطلاب، وألا تميز بين فئة وأخرى، بل تضع في الاعتبار الظروف المختلفة للطلبة أثناء إعداد الاختبار وتطبيقه، لضمان تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المتقدمين للاختبار.
وأضافت الوزارة أن الواقعية تُعد من العناصر الأساسية في تصميم الاختبار، حيث ينبغي أن يكون الاختبار متناسبًا مع الإمكانات المتاحة وظروف التطبيق، وألا يكون طويلاً بشكل يتجاوز الوقت المحدد له، لتجنب إرهاق الطلاب والتأثير على أدائهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العدالة ومراعاة الظروف.. 8 معايير أساسية لضمان جودة الاختباراتسهولة التطبيق والتصحيحكما أن سهولة التطبيق تُعد من العوامل التي تسهم في تحقيق الصدق والثبات والموضوعية، حيث يؤدي تعقيد إجراءات التطبيق إلى إضعاف مستوى الدقة في القياس، وقد يسهم في انخفاض درجات الطلبة نتيجة لعوامل غير أكاديمية.
أما فيما يخص سهولة التصحيح، فقد أوضحت الوزارة أن ذلك عامل رئيسي لضمان دقة النتائج، مشيرة إلى أن توزيع الدرجات يجب أن يكون واضحًا ومحددًا، لا سيما في الاختبارات المقالية، حيث تقل قيمة الاختبار إذا كانت طريقة توزيع الدرجات معقدة أو غير واضحة، لافتة إلى أن تزويد المصححين بمفاتيح تصحيح دقيقة يسهم في رفع مستوى الدقة والحيادية في التصحيح، مما يضمن تحقيق نتائج أكثر مصداقية.
وأكدت الوزارة على أهمية معيار التمييز، والذي يعني قدرة الاختبار على كشف الفروق الفردية بين الطلاب، بحيث يحدد مستوى كل طالب بدقة وفق مستواه الدراسي، ما يعزز من فعالية الاختبارات في تقييم أداء الطلاب بشكل علمي ومنهجي.

مقالات مشابهة

  • "الأرصاد" ينبه من أمطار ورياح على منطقة حائل
  • بلدية الرفيعة.. رفع 220 طن من النفايات والأنقاض
  • أمير الشرقية يدشن مبادرة "شاطئ الزبنة"
  • إزالة 53 ألف متر مكعب من الأنقاض بالخفجي خلال شهر
  • العدالة ومراعاة الظروف.. 8 معايير أساسية لضمان جودة الاختبارات
  • معرض البن السعودي.. لقاءات مع المزارعين لتحسين جودة الإنتاج
  • بريدة.. 500 شاب و255 أسرة منتجة يشاركون في مهرجان الكليجا
  • "بعضها متعمد".. فرض حظر التجوال بسبب حرائق الغابات في تشيلي
  • رعاية فائقة للقرآن.. تفاصيل جلسات الملتقى القرآني في مكة المكرمة
  • كوريا الشمالية: سلاحنا النووية ليس للمساومة بل للحرب